أسس الرقابة الإدارية الإسلامية

تعد الرقابة الإدارية من الأسس الرئيسية لضمان الشفافية والنزاهة في العمل الإداري، حيث تساهم بشكل كبير في تحسين الأداء الإداري وتعزيز المساءلة والشفافية في المؤسسات والهيئات الحكومية والخاصة. وتهدف الرقابة

الرقابة في القرآن

تركز الرقابة في القرآن الكريم على تنمية الرقابة الذاتية ومحاسبة النفس أولاً بأول، ثم مراقبة الله عز وجل في كل ما يفعل الإنسان سواء في العمل أو في العبادة أو

أبعاد الجودة في المنظور الإسلامي

فالسلم مطالب لاتخاذ الموقف الأجود في مجمل حياته وذلك بدوام المجاهدة والترقي المراقبة والإحسان لمجمل جهوده ونشاطه ومن هنا كان التسديد والمقاربة هو ديدن المؤمن الصالح ففي الحديث سددوا وقاربوا

مبادئ القيادة الإسلامية

وتتطلب هذه المبادئ من القائد الإسلامي الاستماع والتعاطف والاهتمام بمشاعر الآخرين، واتخاذ القرارات الصائبة بناءً على المصلحة العامة، وتطبيق العدل والإنصاف في جميع الأمور، والعمل بجد واجتهاد لتحقيق الأهداف المرجوة.

المقاصد الشرعية في الأموال

إن مقاصد الشريعة التي تتمثل في تحقيق المصالح ودرء المفاسد تؤدي إلى حفظ الكليات الخمس، وهي حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال وحفظ ما يخدمها ويكملها من الحاجيات والتحسينيات. ولذا

مقارنة بين القيادة الإدارية في الإسلام والقيادة المعاصرة

الصفات اللازمة فيمن يقوم بالعملية الرقابية

تعد الرقابة الإدارية عملية حيوية في إدارة المؤسسات والشركات، حيث تساعد على ضمان التزام المؤسسة بالقوانين واللوائح، وتحافظ على شفافية ونزاهة العمليات الإدارية. ولضمان نجاح العملية الرقابية، يتعين على المراقب

الأدوات والمفاهيم الإسلامية التي يعتمد عليها مفهوم الإدارة المالية في الإسلام.

وتعتمد الإدارة المالية في الإسلام على عدد من الأدوات والمفاهيم الإسلامية التي تميزها عن الإدارة المالية في غيرها من الأنظمة الاقتصادية والمالية. وهي الواجب الشرعي الذي يفرضه الإسلام على الأغنياء،

مفهوم إدارة التسويق في الإسلام

فالغرب عند ممارسة الأنشطة التسويقية لا يأخذون بالاعتبار مفهوم الحلال والحرام في الإسلام في التعاملات الاقتصادية وبهذا أسسوا نظامهم الاقتصادي على عدة مدارس وفلسفات وضعية. اتضحت أهمية التسويق مبكراً لدى

التحديات التي تواجه بناء القائد المسلم

ولكن صناعة القيادات في مجتمعاتنا الإسلامية تقابلها تحديات عميقة، تحتاج منا إلى أن نتعلم كيف نجتازها؛ ومن تلك التحديات ما يلي: فكثير من المسلمين يعيشون دون شعور بدورهم

المفاهيم الإسلامية المتعلقة بإدارة الجودة الشاملة

لما كان نظام إدارة الجودة الشاملة هو خلاصة ما تميزت به النظريات المعاصرة، ولما يتميز به هذا النظام من نماذج

جوانب ممارسات إدارة الموارد البشرية الإسلامية

من ميزات وخصائص الدين الإسلامي التي لا حصر لها، أنه منهج حياة وصالح لكل زمان ومكان. فهو يهتم بالحياة الاجتماعية بكافة تفاصيلها وكذلك بالحياة الاقتصادية، والسياسية، والعلمية والعملية. فقد اهتم

أهداف الرقابة

والفكر الإسلامي يعول على الرقابة الذاتية ويصدر بها أنواع الرقابة، بينما الفكر المعاصر لا يضع لهذه الرقابة اعتبار، والإسلام في تحقيقه لرقابة الضمير يجعل من كل فرد رقيباً على نفسه

مفهوم الجودة الشاملة في الإسلام

تعتمد إدارة الجودة الشاملة في الإسلام على عدة مبادئ، بما في ذلك المسؤولية المشتركة والتعاون والشفافية والعدالة والأخلاق والتميز، وتعتبر هذه المبادئ أساساً لنجاح أي منظومة إدارة جودة شاملة. ويشمل

الرقابة في السنة النبوية

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في حديثه الطويل عندما أتى سيدنا جبريل يسأل سيدنا محمد . ﷺ . وسيدنا جبريل يصدّقه. قال " أي سيدنا جبريل " أخبرني