خصائص المعلم فى التربية المعاصرة.

إن المعلم في العصر الحديث إتخذ منعطفاً جديداً لممارساته التربوية والتعليمية مسايراً في ذلك التطور والنهضة الحضارية التي يتمتع بها كثير من المجتمعات ، فالتربية والتعليم لديه لم تكن

مفهوم التفكير الإستدلالي في التعليم.

والواقع ان التفكير الإستدلالى يحدث اذا كان موضوع التفكير من الأمور الفرضية غير الواقعية على المستوى النظرى لإنتاج معلومات منطقية من معلومات سبق إعطائها, ومن ثم هو تفكير مجرد يعنى

ماهية المفاهيم العلمية.

تتعدد تعريفات المفهوم، وتختلف بإختلاف المتخصصين، ومجال تخصصهم، ودرجة تركيز كل منهم على جوانب معينة من المفهوم. حيث عرف العديد من المتخصصين فى مجال علم النفس التربوى المفهوم بتعريفات كثيرة،

مهارات التفكير الإستدلالي.

يعرف بأنه كل نشاط عقلي معرفي يتميز بإستنتاج القاعدة العامة من جزئياتها. يعرف بأنه القدرة التي

مفهوم وأهمية الإشراف التربوي ومبادئه.

كما وأنه يمثل حلقة الإتصال بين الميدان التربوي والأجهزة المسؤولة عنه، فهو يرتبط بالجانب الفني لوزارة التربية والتعليم ويمدها بالمعلومات الحقيقية عن إيجابيات العمل ومناحي تطويره

معايير إختيار المعلم لمهنة التعليم.

يشهد المجتمع تطورا هادفا يتطلب إعداد الإنسان القادر على التفاعل الواعي مع منجزات عصره والمتطلع بثقة إلى مستقبله مستوعبا تراثه الأصيل وواضعا نصب عينيه ما يواجه مجتمعه من تحديات وما

المهارات الإدارية لمدير المدرسة.

يمكن تحديد المهارات الإدارية اللازم والمطلوب توفرها في مدير المدرسة فيما يلي: تتعلق المهارات التصورية لدى مدير المدرسة بمدى كفاءته فى إبتكار الأفكار والإحساس بالمشكلات، والتفنن فى الحلول

أسالـيب ومهام الإشراف التربوي.

تتعدد أساليب الإشراف التربوي وتتداخل, ويمكن تقسيمها إلى أساليب فردية وأخرى جماعية ويمكن تقسيمها أيضا إلى أساليب مباشرة وغير مباشرة, ولكن يبقى نجاح الأسلوب الإشرافي في ملاءمته للموقف التربوي المستخدم

نماذج تدريس المفاهيم.

النماذج التربوية التي اهتمت بتنمية المفاهيم وهى على النحو الآتي ويتم التعلم بطريقة الاستقراء حيث يأخذ المتعلم الجزئيات ويقوم بالربط بينها حتى يصل إلى التعريف العام للمفهوم. وترى الباحثة أن

أنماط وأنواع التفكير الإستدلالى في التعليم.

ويعرف بانه نشاط عقلى للفرد يستهدف حل مشكله، وهو عملية تضمن الوصول الى نتيجه من مقدمات معلومه، وأثناءه يقوم الفرد بعدد من العمليات العقليه، وله أنماط مختلفه منها:

تطبيقات الجدارة في مجال التربية والتعليم.

الجذور التربوية لمفهوم الجدارة لا يصعب على متتبع الجذور الأولى لمفهوم الجدارة أن يتبين علاقته الوثيقة بقطاع التعليم, ونشير بالتحديد إلى الجهود المكثفة التي قامت بها مجموعة من التربويين وعلماء

طرق قياس التفكير الإستدلالي.

ويجيب مفهوم القياس النفسي عن سؤال مفاده كم هو المقدار أو الكمية الموجودة من هذه الخاصية أو الصفة لدى الفرد؟ بمعنى أن القياس النفسي يعطي تقديرا كميا نسبياً للنشاط المعرفي

أساليب تدريس المفاهيم بإستخدام نموذج "ميرل وتنيسون" وأهميتها في التعليم.

ـ يقوم المعلم بعرض القاعدة وتعريف المفهوم المراد إكسابه للطالب. ـ تقديم أمثلة موجبة على المفهوم. ـ عرض القاعدة أو تعريف المفهوم الذي نريد أن يكتسبه الطالب. ـ

المكونات والأسس والخصائص العامة للإدارة المدرسية.

بناء على إعتبار الإدارة المدرسية منظومة متكاملة فإنها تتكون من أربعة مكونات عامة، طبقًا لمفهوم النظم: (زاهر، ١٩٩٥م, ص: ٩- ٤٢) إن الحكم على مدى نجاح

مقدمة عن التفكير الإستدلالي في التعليم

في ظل التقدم العلمي الحالي والتطور المذهل كما وكيفاً للمعارف الإنسانية وتجددها بصورة مستمرة، والتغيرات المتسارعة في كافة مجالات الحياة، كان لابد من الإهتمام بتنمية مهارات التفكير المختلفة لدى أفراد