عدد 5896 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
وفي ضمن هذا الإحكام ولحكمة باهرة أعطى سبحانه الإنسان قدراً من الحرية والإختيار إبتلاءً وإمتحاناً وخلال هذا القدر من الحرية يستطيع الإنسان أن ينظم حياته أو أن يبقيها فوضى مضطربة,
-
الرسـالة والـرؤيا في حياة الإنسان.
هي النتيجة النهائية التي تسعى شخصيًا لصنعها, وهي ما تود الوصول إليه, والرؤية كلمة عامة للأهداف. كما أن الأهداف تنقسم إلى: 'بعيدة ـ ومتوسطة ـ وقصيرة المدى'. 1 2 شيء
-
دائما نضع أهداف نريد تحقيقها لكن يا ترى لماذا لا نحققها دائما؟ إن هناك مواصفات أساسية لابد أن تتوفر للهدف الذي نضعه تساعد على تحقيق أهدافنا بيسر و
-
يجب أن يكون هدفك في حدود قدراتك وإمكانياتك حتى تستطيع تحقيقه، نعم يحتاج إلى بذل المزيد من الجهد لكن ليس مستحيلا. فلا
-
الأهداف المكتوبة هي الحقيقة، عندما تحتضن القلم بأناملك تكون قد إستدعيت عاملين قويين من القوة الإنسانية: أحدهما البدني حيث تمسك القلم وتحرك يدك، والآخر العقلي حيث تفكيرك مشغول بهذا
-
وهذا يعني أن السير إلى الهدف ليس دائماً بإتجاه الأعلى، ولا بإتجاه الأسفل، وإنما الذي يحدد الإتجاه الذي تسير فيه هو الهدف الذي تسعى للوصول اليه، ومن هنا
-
مقومات نجاح التخطيط للذات وأركانه.
يتباين الناس من حيث الأفضليات، والإستفادة منها حسب الظروف التي تجعلها أكثر إنتاجية. إذن تفحص أفضلياتك فهي تؤمن لك الكفاية في المعرفة الذاتية لإتخاذ القرارات الصحيحة بشأن العمل
-
الشخص الذي يستطيع ذلك هو أنت وتتعلم ذلك بالخبرة والمران والمحاولة والخطأ, ولا تستغرب أن يأخذ هذا الأمر منك الكثير من الوقت والجهد ففي سعيك لبناء
-
هل تمارس التخطيط في حياتك؟ إذا كان جوابك بنعم فهذا أمر جيد، وقد تجد في إستمرار قراءة الموضوع تعزيزاً لمعلوماتك وصقلاً لمواهبك ومهاراتك، أما إذا كان جوابك بلا فلماذا
-
هل تريد أن يمر هذا العام كما مر العام الماضي ؟ تندم على الأوقات الثمينة التي ضاعت بين لهو و كسل و ضعف في الهمة. قم بجلسة مصارحة مع النفس
-
حيث أن التخطيط للذات يحفزك على التفكير المستقبلي, وما هو العمل اللازم للسير في هذا الإتجاه. حيث يقوم التخطيط الجيد للذات بعمل وسيلة ربط بين المجهودات والتطلعات والعلاقات
-
فكل إنسان منا له أحلام وأهداف يسعى لتحقيقها فى حياته، وبدون خطة واضحة وسليمة نمشى عليها من أجل الوصول لهذه الغاية، تصبح أهدافنا مجرد أوهام فى خيالنا، لذا يجب أن
-
الأعمال المشهود لها بالنجاح، لم تأتي إلا بعد تخطيط، وأي عمل يسير دون تخطيط مسبق مشكوك في إستمرار تنفيذه ومشكوك في وصوله للنجاح. ويصعب على الفرد إكتشاف ذاته
-
والحقيقة إن ذلك وهم خادع وطلاء ظاهر تحته الشقاء والتعاسة التي ستنكشف عند أول هزة وبئس النجاح المزعوم الذي في داخل صاحبه غياب من الشقاء وأكداس من التعاسة
-
إن تحليل هذه الظاهرة لهو من الأهمية بمكان، إذ عليه تتوقف بداية الإنطلاقة السليمة في سبيل الحصول على الشخصية الإدارية الفعالة، إن ذلك يرجع أساسًا إلى
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع