إعادة هندسة العمليات الإدارية وإمكانية تطبيق متطلباتها

- توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات تقديرات أفراد عينة الدراسة، تعزى لمتغير الجنس لصالح الذكور في المحور الرابع (تغيير إدارة الكلية التحضير للوظيفة من التدريب إلى التعليم)، والسادس

علاقة نظم دعم القرار بإعادة الهندسة الإدارية.

تمهـيد. أ- العمل على اتخاذ القرارات الرشيدة، وذلك باستخدام المنهجية العلمية والتحليل الكمي لاختيار بديل من عدة بدائل، شريطة أن يحقق هذا البديل المنفعة

أهمية وأهداف نظم دعم القرار.

- تتميز نظم دعم القرار بتطورها عن باقي أنظمة المعلومات الأخرى, بدمجها بين التكنولوجيا وبحوث العمليات في اطار كفاءة متخذ القرار. - زيادة عدد البدائل وإمكانية اختيار البديل الأمثل من

نشأة وتطور نظم دعم القرار.

وفي بداية التسعينات ظهرت نظم مستودعات البيانات، ونظم المعالجة التحليلية الفورية ونظم مساندة القرارات التي تربط معلومات المبيعات مع بيانات المساحات الضوئية لمبيعات التجزئة التي صممت

أنواع أنظمة دعم القرار.

يطلق على الأنواع الثلاثة الأولى اسم (Data Oriented DSS) لاعتمادها على البيانات. أما الأنواع الأربعة الأخيرة (Model Oriented DSS) لاعتمادها على النماذج لسببين وهما: أولهما: أنها تدعم مفهوم

مكونات نظم دعم القرار.

وهي أوجه التداخل بين المستخدمين ونظام دعم القرار من خلال شبكات الحاسبات، وهي الطريقة التي يتم بها الحوار وكيفية إدخال الأوامر والحصول على استفسارات

عوامل فاعلية نظم دعم القرار.

تتوقف فاعلية النظام على عدة عوامل أهمها ما يلي: - شبكات فائقة السرعة تربط المنظمة داخلياً وخارجياً أرضية وفضائية. - خوادم طاقتها تعتمد على

إمكانيات نظم دعم القرار.

- تدعم القرارات التي تحدث لمرة واحدة ولا تتكرر إلا في حالة نادرة. - تسخر الوسائل التحليلية والنموذجية وقواعد البيانات لدعم عملية اتخاذ القرار. - المساعدة في عملية

معوقات تطبيق نظم دعم القرار.

- التعامل مع تكنولوجيا جديدة. - الخوف من فقد الوظيفة. - القيود التي يفرضها النظام. - الخوف من نتائج شفافية المعلومات. - فقر البيانات سواء من عدم توفرها

نظم دعم القرار الجماعي

في بداية العمل في نظم دعم القرار كان التركيز بشكل كبير على دعم القرار الفردي، ومن الواضح أن معظم نظم دعم القرار المستخدمة حالياً قد صممت بالأصل لدعم القرارات الفردية,

أهمية تكنولوجيا المعلومات للمنظمات.

أ- العمل على اتخاذ القرارات الرشيدة، وذلك باستخدام المنهجية العلمية والتحليل الكمي لاختيار بديل من عدة بدائل، شريطة أن يحقق هذا البديل المنفعة الأكثر للأفراد والتنظيمات الإدارية. ب-

أدوات تكنولوجيا المعلومات في دعم إعادة الهندسة.

و- تكنولوجيا الحاسب الآلي المتطورة.

دور نظم دعم القرار في إعادة الهندسة.

دور نظم دعم القرار في إعادة الهندسة. من خلال ما تقدم من عرض يمكن تحديد ما يلي: أ- حيث أن المعلومات هي المحور الأساسي والمركزي الذي تدور حوله العمليات, لذا

الأبعاد المؤثرة في نظم دعم القرار.

نظم دعم القرار تتأثر بمجموعة من المتغيرات التي تتكون منها تلك النظم وتؤثر وتتأثر بها وسيتم توضيحها على النحو التالي: دعم الإدارة العليا لاستخدام نظم دعم القرار، الإمكانات المادية المتاحة

دور تكنولوجيا المعلومات في إعادة الهندسة.

أ- توظيف المعلومات بالشكل المناسب لتحقيق الإبداع في العمل, وبما يسهل من التحسين ليمكن العاملين من أداء الأعمال الجديدة. ب- المساعدة في تحليل العمليات الجديدة, فضلاً عن تشخيص أنواع البرمجيات