عدد 117 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
ثورة أفسدها الإخوان وسممها العسكر
وأي جيش جيش بلغ صهيل قدميه أقصى الدنيا منذ أن أنشئه محمد على باشا ينزل الجيش فيصفق الثوار ويصفق النظام (كل حزب بما لديهم فرحون ) حتى الآن لم ولن
-
ولكنه كان يعلم قبل اتخاذ قراره أن الإخوان منذ صعودهم لكرسي الحكم لم تتسع رقعة مؤيديهم في الشارع بل ربما زاد السخط الشعبي عليها والتحالفات المشابهة تتراقص وتترنح فزاد الشقاق
-
( لا نحن أهل البيت لا نفر ) قالها أبو جعفر المنصور حينما بلغه أن محمد النفس الذكية هرب من أرض المعركة ..........................................
-
يمر الامام على زين العابدين رضى الله عنه فى موكبه أسيرا لقصر اليزيد على مشهد من القوم فإذا برجل يخترق الصفوف ويكيل للإمام ويقول له أأنتم من بدلتم كتاب الله
-
فى عيدك يا أمى تنتحب الأعياد ( الطاعة المطاعة )
سامحينى يا أمى فأنا العاق لكى فى كفنى لست بين يديك الآن لأروى لك ندمى ولكنك أنتى من قلتى لى دماءك رهينة لهذا الجريح والذى سميته وطنى
-
ويبدأ سيناريو محاكمة مرسى مقتبس بكل تفاصيله من مشهد محاكمة صدام حسين وكأن الرجل أراد بذلك أن يحدث الضجة نفسها التي أحدثتها محاكمة صدام حسين وتناثر شعبيته في عموم
-
مهما كان عدد من خرج في 30 يونيو فلا مقارنة بينه وبين من خرج في 25 يناير فانه لا يتساوى من خرج وهو يحيطه الرعب والهلاك والدمار فينجح وان كان
-
تأمل وحلل
-
/قالت الأم لما سألوها أن تنجب أخا لحسان / قالت بهية / هذا يكفى /وقد كانت أول امرأة ترد على زوجها في إنجاب الذكور وزوجها يصبر عليها / فأنجبت حسان
-
قامت الدنيا بمشرقها ومغربها حينما تغلغلت بسمة بوجداني وسكنت وهدأت لما القدر أعياني
-
ولكنك تودي لو ترحلين عن وطن ليس بوطنك وعن كائنات ما تعودت منها التغريد أنت ترفضين التوطين راحلتك أما م قبوا المدينة تنتظر الرحيل ونسيت أن الأوطان تتشابه في المعاصي
-
أنا مش زعلان منك ... أنا زعلان عليك
والله مش مستاهلة حمرة عينيك ده أنت فى بحر المآسى ده أنت فى سطور المعاصى ده أنت فى المكتوب حرف مين يبص عليك
-
الصراخ .......... فى ميدان الموتى
ليبدأ الصراخ من القاهرة ميدان الموتى ( التحرير ) إلى كل الميادين فيبدأ الدفء الثوري يتغلغل على استحياء بين عروق هؤلاء حتى تكتمل الثورة التي تاهت بين متناقضات مفهومها
-
من العشق ما قتل ( روضة ووضاح اليمن) وثائقى
أن وضاحا هوي امرأة من بنات الفرس يقال لها روضة ، فذهبت به كل مذهب وخطبها فامتنع قومها من تزويجه إياها ، وعاتبه أهله وعشيرته. فقال في ذل
-
{واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب *اركض برجلك هذا مغتسل بارد وشراب *ووهبنا له أهله ومثلهم معهم رحمة منا وذكرى لأولي الألباب} (ص:41-43)
محمد زين العابدين
عدد زيارات الموقع