عدد 23 مقال تحت قسم أنوار القلب
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
قال الله تعالى: (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِى الآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ
-
كم فيك من الكوامن، فإذا أوردت عليها الواردات أظهرتها, وأعظمها خطرًا ذنب الشك فى الله تعالى؛ لأن الشك فى الرزق شك فى الرزاق، والدنيا أحقر من أن يعال همها،
-
اعلم أيها العبد أنه لا تزال لك قيمة عند الله تعالى حتى تعصى، فإذا عصيته، فلا قيمة لك عنده، قال تعالى: (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ
-
قال تعالى: (يُؤْتِى الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِى خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِ). الحكمة ليست هى النبوة، ولكنها العلم، والفقه، والقرآن الكريم، وقيل هى خشية
-
إذا صحبت أبناء الدنيا جذبوك إليها، وإذا صحبت أبناء الآخرة جذبوك إلى الله. عن أبى ذر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الأعمال الحب
-
ليس المنكوب فى هذه الحياة من مات ولده، أو ضاع ماله، أو فقد أهله وأحبابه، ولكن المنكوب حقًّا من محقته الذنوب، وقهرته الشهوات، وطحنته الخطايا حتى جعلته مثل الجلد البالى،
-
اعلم أن رفع الهمة عن الخلق، والتعفف عما عندهم، ورفع الحوائج إلى الله وحده، والتوكل عليه، هو ميزان الصادقين مع الله, قال تعالى: (وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ)، فيظهر الصادق بصدقه، والكاذب
-
يا من عاش وما عاش، تخرج من الدنيا وما ذقت ألذ شىء فيها، وهى مناجاة الحق سبحانه، ومخاطبته لك، ونزول الرحمات عليك، فأنت تقضى الليالى نائمًا على فراشك ملقى عليها
-
سئل الشيخ ابن تيمية عن العبادة فقال: "العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة؛ فالصلاة والزكاة والصيام والحج وصدق الحديث
-
القلب شجرة تسقى بماء الطاعة, وثمراتها أنواع الطاعات، فالعين ثمرتها البكاء من خشية الله، والأذن ثمرتها الاستماع للقرآن والعلم، واللسان ثمرته الذكر والقول الحسن, واليدان والرجلان ثمرتها السعى فى فعل
-
إن محاسبة النفس من أعظم وسائل التربية، حيث إنها تبصر الإنسان بعيوبه، وتجعله يميز ما له وما عليه، فيستصحب ما له، ويؤدى ما عليه، كما أن محاسبة النفس تدفع الإنسان
-
العبد بين تدبيره لنفسه وتدبير الله له
من خرج عن تدبيره لنفسه كان الله هو القائم بحسن التدبير له؛ لأنه قد فوض أمره إليه، ومن يتوكل على الله فهو حسبه. يا ابن آدم لا تدبر لك أمرا
-
إن التائه ليس من ضل الطريق، ولكن التائه الضائع هو من تاه عن سبيل الهدى والرشاد, قال تعالى: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِى مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ
-
اعلم أنك إذا أردت النجاة فى هذه الحياة، فلا بد لك أن تجتنب الذنوب ما ظهر منها وما خفى، وإياك أن تستغفر من الذنب، ثم تعود إليه وتصر عليه، فإن
-
أيها العبد اطلب التوبة من الله فى كل وقت، فإن الله تعالى قد ندبك إليها، وأمرك بها، فقال تعالى: (وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ). والتوبة توصلك إلى
الدكتور/ محمد محمود القاضي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع