عدد 23 مقال تحت قسم أنوار القلب
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الدعاء عبادة عظيمة لا يغفل عنها إلا قساة القلوب
-
العبد بين تدبيره لنفسه وتدبير الله له
من خرج عن تدبيره لنفسه كان الله هو القائم بحسن التدبير له؛ لأنه قد فوض أمره إليه، ومن يتوكل على الله فهو حسبه. يا ابن آدم لا تدبر لك أمرا
-
سئل الشيخ ابن تيمية عن العبادة فقال: "العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الباطنة والظاهرة؛ فالصلاة والزكاة والصيام والحج وصدق الحديث
-
اعلم أيها العبد أنه لا تزال لك قيمة عند الله تعالى حتى تعصى، فإذا عصيته، فلا قيمة لك عنده، قال تعالى: (وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ
-
إن محاسبة النفس من أعظم وسائل التربية، حيث إنها تبصر الإنسان بعيوبه، وتجعله يميز ما له وما عليه، فيستصحب ما له، ويؤدى ما عليه، كما أن محاسبة النفس تدفع الإنسان
-
يا من عاش وما عاش، تخرج من الدنيا وما ذقت ألذ شىء فيها، وهى مناجاة الحق سبحانه، ومخاطبته لك، ونزول الرحمات عليك، فأنت تقضى الليالى نائمًا على فراشك ملقى عليها
-
مناجاة الله من أحسن العبادات
-
العزلة الروحية وفوائدها
-
القلب شجرة تسقى بماء الطاعة, وثمراتها أنواع الطاعات، فالعين ثمرتها البكاء من خشية الله، والأذن ثمرتها الاستماع للقرآن والعلم، واللسان ثمرته الذكر والقول الحسن, واليدان والرجلان ثمرتها السعى فى فعل
-
إذا صحبت أبناء الدنيا جذبوك إليها، وإذا صحبت أبناء الآخرة جذبوك إلى الله. عن أبى ذر رضى الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل الأعمال الحب
-
كم فيك من الكوامن، فإذا أوردت عليها الواردات أظهرتها, وأعظمها خطرًا ذنب الشك فى الله تعالى؛ لأن الشك فى الرزق شك فى الرزاق، والدنيا أحقر من أن يعال همها،
-
قال تعالى: (يُؤْتِى الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِى خَيْرًا كَثِيرًا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُولُو الأَلْبَابِ). الحكمة ليست هى النبوة، ولكنها العلم، والفقه، والقرآن الكريم، وقيل هى خشية
-
إن التائه ليس من ضل الطريق، ولكن التائه الضائع هو من تاه عن سبيل الهدى والرشاد, قال تعالى: (وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِى مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ
-
قال الله تعالى: (أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَ لَهُمُ الْبُشْرَى فِى الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِى الآخِرَةِ لا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ذَلِكَ هُوَ
-
اعلم أنك إذا أردت النجاة فى هذه الحياة، فلا بد لك أن تجتنب الذنوب ما ظهر منها وما خفى، وإياك أن تستغفر من الذنب، ثم تعود إليه وتصر عليه، فإن
الدكتور/ محمد محمود القاضي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع