خصائص النظام الجيد للحوافز

ولكي يتحقق الهدف من وضع نظام للحوافز فإنه لابد من مراعاة مجموعة من الشروط يجب توافرها لتحقيق ذلك من أهمها: بالتالي، يجب تصميم نظام حوافز يأخذ في الاعتبار تنوع احتياجات

الاختلافات في القيم والمعتقدات

الاختلافات في القيم والمعتقدات تعكس التنوع الثقافي والاجتماعي بين الأفراد والمجتمعات. وإن القيم هي المبادئ والمعايير التي تحكم تصرفات الأفراد وتوجهاتهم، بينما المعتقدات تمثل الآراء والاعتقادات التي يحملها الأفراد حول

مراحل التغيير التنظيمي

مشروع التغيير يمر عادة بعدة مراحل مهمة تسهم في تحقيق نجاح العملية وتحقيق الأهداف المرسومة ويشتمل التغيير التنظيمي على ثلاث خطوات: نماذج عدة عن تطور مراحل التغيير، كان أشهرهم على

المظاهر السلبية لغياب الرضا الوظيفي

يظهر تأثير غياب الرضا الوظيفي في العديد من المظاهر السلبية التي تؤثر على الفرد وعلى بيئة العمل بشكل عام، ويمكن تلخيص هذه المظاهر كما يلي:

العوامل الجماعية للسلوك التنظيمي

العوامل الجماعية هي جوانب أخرى من العوامل المؤثرة في السلوك التنظيمي، وهي تشير إلى التأثيرات والتفاعلات التي تنشأ بين الأفراد داخل المنظمة وكيفية تأثير تلك العلاقات على سلوكهم وأدائهم. وتلك

الأسباب الداعية إلى الاهتمام بالرضا الوظيفي

يعتبر الرضا الوظيفي أحد الموضوعات التي حظيت باهتمام الكثير من علماء النفس وذلك لأن معظم الأفراد يقضون جزءاً كبيراً من حياتهم في العمل وبالتالي من الأهمية بمكان أن يبحثوا عن

دور نظام الحوافز في المنظمات

لنظام الحوافز والتعويضات دورا رئيسيا في توفير بيئة العمل المناسبة، ويتحقق هذا الدور في المنظمة من خلال أمرين، أولهما: تحفيز الأفراد لتقديم خدماتهم وإمكاناتهم للمنظمة والأخر بضمان تحفيزهم والتزامهم تجاه

العوامل المؤثرة في السلوك التنظيمي

حيث يتجلى السلوك التنظيمي في تصرفات وأفعال الأفراد داخل البيئة التنظيمية، ولكن هذا السلوك لا ينبثق من فراغ، بل يتأثر بمجموعة من العوامل التي تتداخل مع بعضها البعض لتشكل تجربة

مفهوم الرضا الوظيفي

الرضا في مصطلح علم النفس هو ما يتضح من بعض المتغيرات المتعددة التي لها علاقة بالرضا الوظيفي ومفهومهُ وهي متغيرات متنوعة، كما أن مفهوم الرضا الوظيفي لا يدل عليه تعريف

التحديات والاستراتيجيات الناجحة

يعد اتخاذ القرار وحل المشكلات من أهم المهارات التي يجب توفرها لدى الأفراد والمنظمات في عصرنا الحالي، فقد تواجه المنظمات والأفراد تحديات متعددة تتطلب منهم اتخاذ قرارات صائبة وحل مشكلات

العلاقة بين الرضا الوظيفي وبين الأداء داخل المنظمة

ركز هذا الاتجاه على تحسين العلاقات الإنسانية في مكان العمل والتأثير الإيجابي الذي تكون لها على الأفراد والإنتاجية، وتركز النقاط الرئيسية في هذا الاتجاه على النحو التالي: هذا

خصائص التغيير التنظيمي

التغيير التنظيمي هو عملية معقدة ومتعددة الأبعاد، ويتميز بمجموعة من الخصائص التي تميزه عن عمليات أخرى. بعض الخصائص الرئيسية للتغيير التنظيمي: على سبيل المثال، التغيير في هياكل المنظمة يمكن أن

المصالح المتعارضة

المصالح المتعارضة تشير إلى الاصطدام أو التعارض بين مصالح مختلفة في سياق معين. وفي سياق الصراع الوظيفي، تكون المصالح المتعارضة هي الأهداف والاحتياجات المختلفة التي يمكن أن تتعارض بين مختلف

العوامل الخارجية للسلوك التنظيمي

العوامل الخارجية هي الجوانب والظروف التي تكون خارج نطاق الفرد والمنظمة، والتي قد تؤثر على سلوك الموظفين والأداء التنظيمي بشكل عام. وتُعَدّ العوامل الخارجية من العوامل المؤثرة في السلوك التنظيمي

مداخل التغيير التنظيمي

مداخل التغيير هي العوامل أو الجوانب التي تدفع المنظمة أو المنظمة إلى البدء في عملية التغيير. وهذه المداخل تشكل الحافز والدافع للبحث عن تحسين وتطوير في أداء المنظمة أو التكيف