دور نظام الحوافز في المنظمات

لنظام الحوافز والتعويضات دورا رئيسيا في توفير بيئة العمل المناسبة، ويتحقق هذا الدور في المنظمة من خلال أمرين، أولهما: تحفيز الأفراد لتقديم خدماتهم وإمكاناتهم للمنظمة والأخر بضمان تحفيزهم والتزامهم تجاه

العوامل الجماعية للسلوك التنظيمي

العوامل الجماعية هي جوانب أخرى من العوامل المؤثرة في السلوك التنظيمي، وهي تشير إلى التأثيرات والتفاعلات التي تنشأ بين الأفراد داخل المنظمة وكيفية تأثير تلك العلاقات على سلوكهم وأدائهم. وتلك

التحديات والاستراتيجيات الناجحة

يعد اتخاذ القرار وحل المشكلات من أهم المهارات التي يجب توفرها لدى الأفراد والمنظمات في عصرنا الحالي، فقد تواجه المنظمات والأفراد تحديات متعددة تتطلب منهم اتخاذ قرارات صائبة وحل مشكلات

استراتيجية دعم التغيير من خلال الموارد البشرية

تهيئة الإطارات والموارد البشرية تشمل تجهيز الموظفين بالتدريب والمعرفة لفهم ومواجهة التغيير. ويشمل ذلك توفير التدريبات والورش لتطوير مهارات التكيف والتفاعل مع التحولات. ويمكن تعيين فريق متخصص لإدارة وتنسيق عملية

خصائص التغيير التنظيمي

التغيير التنظيمي هو عملية معقدة ومتعددة الأبعاد، ويتميز بمجموعة من الخصائص التي تميزه عن عمليات أخرى. بعض الخصائص الرئيسية للتغيير التنظيمي: على سبيل المثال، التغيير في هياكل المنظمة يمكن أن

معايير فهم الرضا الوظيفي

لقد اختلفت تعاريف الرضا الوظيفي باختلاف وجهات نظر العلماء والباحثين وتجاربهم في المنظمات المختلفة والبيئات المختلفة، ويجب ألا ننسى أن الأيديولوجيا تلعب دورا هاما وأساسيا في قياس الرضا الوظيفي فالمنظمات

العلاقة بين الرضا الوظيفي وبين الأداء داخل المنظمة

ركز هذا الاتجاه على تحسين العلاقات الإنسانية في مكان العمل والتأثير الإيجابي الذي تكون لها على الأفراد والإنتاجية، وتركز النقاط الرئيسية في هذا الاتجاه على النحو التالي: هذا

طرق قياس الرضا الوظيفي

هي المقاييس الموضوعية، حيث يمكن قياس اتجاهات العاملين ورضاهم عن طريق استخدام أساليب قياس معينة مثل معدل الغياب، ومعدل ترك الخدمة، ومعدل الحوادث في العمل، وكذلك معدل الشكاوى، مستوى إنتاج

التواجد في هياكل السلطة

يشكل التواجد في هياكل السلطة جزءًا أساسياً من الصراع الوظيفي داخل المنظمات، ويشير هذا المصطلح إلى الموقع أو المستوى الذي يحتله الفرد داخل هرم الهيكل التنظيمي للمنظمة، والذي يحدد مدى

المصالح المتعارضة

المصالح المتعارضة تشير إلى الاصطدام أو التعارض بين مصالح مختلفة في سياق معين. وفي سياق الصراع الوظيفي، تكون المصالح المتعارضة هي الأهداف والاحتياجات المختلفة التي يمكن أن تتعارض بين مختلف

الاستراتيجيات الفعالة للتعامل مع الصراعات الوظيفية

في بيئة العمل اليومية، لا يمكن تجنب حدوث الصراعات الوظيفية، إذ تنشأ هذه الصراعات نتيجة التباين في الآراء والاهتمامات والهدف من جهة، ومن جهة أخرى توجد الحاجة لتحقيق أهداف المنظمة

مداخل التغيير التنظيمي

مداخل التغيير هي العوامل أو الجوانب التي تدفع المنظمة أو المنظمة إلى البدء في عملية التغيير. وهذه المداخل تشكل الحافز والدافع للبحث عن تحسين وتطوير في أداء المنظمة أو التكيف

أهمية التحفيز

التحفيز يمثل أهمية كبيرة في مجال الصناعة والعمل وله تأثيرات فعالة على عمليات الإنتاج وأداء العاملين. ويمكن تلخيص هذه الأهمية على النحو التالي: زيادة الإنتاج والسرعة هي واحدة من النتائج

الصراع الوظيفي

يُعتبر الصراع الوظيفي من الظواهر الشائعة في بيئة العمل ويحدث عندما ينشأ تعارض أو تنافس بين الأفراد أو الفرق أو الأقسام المختلفة في المنظمة. ويمكن أن يكون للصراع الوظيفي تأثير

نقص الموارد في الصراع الوظيفي

يمثل نقص الموارد جانبًا هامًا من الصراع الوظيفي، حيث يشير إلى التنافس والصراع بين الأفراد أو الفرق داخل المنظمة على الحصول على الموارد المحدودة المتاحة. ويمكن أن تكون هذه الموارد