أبعاد الثقافة التنظيمية.

وقدرته على الإستجابة والتأقلم لمتغيرات الظروف الداخلية الخارجية. ومتطلبات العمل من حيث طبيعتها الروتينية, التي تكرس الملل وتحد الإبداع أو أنها تثير التحدي لدى العامل، فتدفعه إلى التجربة والإبتكار والإبداع.

عناصر الثقافة التنظيمية.

أهم هذه العناصر ما يلي: - تعطي سعة في التفكير, وتوجه جهود المنظمة في المجالات المختلفة. - تحدد وتعين نوع الأعمال, التي تكون في المنظمة أو لا تكون

خصائص الثقافة التنظيمية.

تتصف الثقافة التنظيمية بمجموعة من الخصائص التي تستمدها من خصائص الثقافة العامة من ناحية، ومن خصائص المنظمات الإدارية من ناحية أخرى. ويمكن تحديد خصائص الثقافة التنظيمية بالآتي: وتنتشر الثقافة التنظيمية

أهمية الثقافة التنظيمية.

تأتي أهمية الثقافة التنظيمية من كونها تشكل الإطار الفكري والمرجعي لسلوك الموارد البشرية، فهي التي تحدد العمل المقبول, الذي يشجع المؤسسين الأوائل ومجموعات العمل على فعله، والعمل غير المقبول الذي

مفهوم الثقافة التنظيمية

وقد أوضح هذا التعريف أن هذه المفاهيم تتأثر وتؤثر في العديد من الجوانب والقضايا داخل وخارج المنظمة, بما في ذلك الهيكلة وتوقعات الأدوار وصفات الوظيفة, ومن الذي يقوم بصنع القرار

خصائص التسـويق عبر الإنترنت.

أي أن هناك فرقا بين التجارة الإلكترونية والتسويق التسـويق عبر الإنترنت, فالتجارة الإلكترونية يقصد بها عمليات الشراء والبيع من خلال الإنترنت, أما التسـويق عبر الإنترنت يقصد به الجانب التسويقي للتجارة

أنواع مسـتخدمي الإنترنت.

وهؤلاء لديهم معرفة جيدة بالماركة، ويبحثون عن شيء محدد على الشبكة. من ليس لديهم معرفة بالماركة، ولا يبحثون عن شيء محدد على الشبكة. لديهم معرفة بالماركة، لكن لا يبحثون عن

الترخيص لإختيار المعلم لمزاولة المهنة.

إن المجهودات المبذولة في إعادة هيكلة المدارس بشكل عام لتلبية المطالب المتغيرة قد غيرت من رسالة المدارس ومهنة التدريس, لذا نتوقع من المعلمين إعداد المتعلمين بالعمل القائم على التفكير وصياغة

معايير إختيار المعلم لمهنة التعليم.

يشهد المجتمع تطورا هادفا يتطلب إعداد الإنسان القادر على التفاعل الواعي مع منجزات عصره والمتطلع بثقة إلى مستقبله مستوعبا تراثه الأصيل وواضعا نصب عينيه ما يواجه مجتمعه من تحديات وما

خصائص المعلم فى التربية المعاصرة.

إن المعلم في العصر الحديث إتخذ منعطفاً جديداً لممارساته التربوية والتعليمية مسايراً في ذلك التطور والنهضة الحضارية التي يتمتع بها كثير من المجتمعات ، فالتربية والتعليم لديه لم تكن

مفهوم الموظف العام.

لم يرد في معظم التشريعات تعريف منظم يحدد المقصود بالموظف العام, ويرجع ذلك إلى اختلاف الوضع القانوني للموظف العام بين دولة وأخرى وإلى صفة التجدد المضطرد للقانون الإداري. فقد

مفهوم الفساد الإداري

مفهوم واسع ومطاطي في الوقت نفسه فقد يكون ذلك من خلال إنتشار الرشوة أو المحسوبية أو التزوير أو تعيين الأقارب والأصدقاء في مناصب إدارية لا تتناسب مع مؤهلاتهم العلمية, أو

مفهوم الفساد

وتتباين مستويات الفساد بتباين النظم السياسية فينخفض مستواه في النظم التي تقيم فيها الضوابط المؤسسية بين الفروع الثلاثة للحكم (الجهاز التنفيذي، الجهاز التشريعي، الجهاز القضائي) وآليات فعالة لمنع وكشف هذا