من أجلك

الحكم العطائية (10)

سبحان الظاهر الباطن .. الذى خلق الخلق وتجلى عليهم بصفاته فهو الظاهر فلهم جوارح ظاهرة للناس ولكن جعل لكل حاسة روح باطنة وسر لا يعرف كونه الا الله .. فهذا

الحكم العطائية: الحكمة التاسعة

يتعرف الله سبحانه إلى عباده بأسمائه وصفاته فهو الودود يتودد إلى عباده فيرد على القلوب أحوال من أنوار هذه التجليات، فتارة تكون أنوار جمال، وتارة أنوار جلال، فينعكس ذلك على

الحكمة العطائية (6)

لا يَكُنْ تأَخُّرُ أَمَدِ العَطاءِ مَعَ الإلْحاحِ في الدُّعاءِ مُوْجِباً لِيأْسِكَ. فَهُوَ ضَمِنَ لَكَ الإِجابةَ فيما يَخْتارُهُ لَكَ لا فيما تَخْتارُهُ لِنَفْسِكَ. وَفي الوَقْتِ الَّذي يُريدُ لا فِي الوَقْتِ الَّذي

الحكم العطائية (2)

الحكم العطائية لسيدي أحمد بن عطاء الله السكندري الحكم: من ذخائر الأدب العربي الصوفي. وتضم (264) حكمة، وثلاثة أجوبة، جرى فيها على نمط الحكم في توجيه مريديه، وختمها بمناجاة طويلة،

الحكم العطائية (7)

سبحان من إذا وعد أوفى وإذا توعد عفا، سبحان من أعلى قدر من إذا قدر عفا، وعد سبحانه أحبابه وعودا وتوعد الظالمين، ولكن يحدث في أثناء سير السائرين إلي الله

الحكم العطائية (4)

الحكم: من ذخائر الأدب العربي الصوفي. وتضم (264) حكمة، وثلاثة أجوبة، جرى فيها على نمط الحكم في توجيه مريديه، وختمها بمناجاة طويلة، تناولها الشراح بالشرح، كتناولهم متن الحكم والأجوبة. قال

الحكم العطائية (11)

نقول وبالله التوفيق وبمدد سيدنا رسول الله – صل الله عليه و سلم – ومدد سيدى أحمد بن عطاء الله، إن الله سبحانه وتعالى له سنن كونية لا تتغير ولا

الحكم العطائية (8)

يحب الله عباده فيتعرف إليهم ويتودد إليهم ليعرفوه ويحبوه، فهو الله لا يريد عبيدا يطيعوه بلا حب ولكن يريد عبادا يحبونه فيطيعوه طلبا لرضاه وأملا فى لقاه.

الحكم العطائية (1)

الحكم: من ذخائر الأدب العربي الصوفي. وتضم (264) حكمة، وثلاثة أجوبة، جرى فيها على نمط الحكم في توجيه مريديه، وختمها بمناجاة طويلة، تناولها الشراح بالشرح، كتناولهم متن الحكم والأجوبة. قال

الحكم العطائية (3)

من ذخائر الأدب العربي الصوفي. وتضم (264) حكمة، وثلاثة أجوبة، جرى فيها على نمط الحكم في توجيه مريديه، وختمها بمناجاة طويلة، تناولها الشراح بالشرح، كتناولهم متن الحكم والأجوبة. قال حاجي

الحكم العطائية (5)

الحكم: من ذخائر الأدب العربي الصوفي. وتضم (264) حكمة، وثلاثة أجوبة، جرى فيها على نمط الحكم في توجيه مريديه، وختمها بمناجاة طويلة، تناولها الشراح بالشرح، كتناولهم متن الحكم والأجوبة. قال