عدد 24 مقال تحت قسم تنمية الحوافز والأجور.
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
شغل موضوع حفز الأفراد وأثره على أداء العمل الكثيرين من الباحثين منذ بدء العمل المنتظم في الحياة الاقتصادية، حيث كانت أهم الجهود في هذا
-
(يمكن للناس فعل أشياء مدهشة، إذا ما تمت إدارتهم بطريقة جيدة، وتم تحفيزهم بطريقة صحيحة). لن تجد شخصًا لا يهمه أجر وظيفته، فكلنا نستمد من أجرنا قيمًا ومعاني كثيرة،
-
الحافز وعلاقته بالأداء الوظيفي
وقد تمثل في بداية الثورة الصناعية بأوروبا حيث رأى أصحاب هذا الفكر بأن العامل (كسلان بطبعه) وبناء على ذلك فإن ما يبذله من طاقة وجهد يرتبط
-
المحاور الرئيسية لنظام الحوافز
إن أهمية الحوافز تكمن في أن الموظف (أيا كان مجاله) يلزمه أن يكون متحمسا لأداء العمل وراغبا فيه وهذا لا يتأتى إلا باستخدام
-
تمثل كلا من الأجور والمرتبات تعويضا نقدياً مباشراً يحصل عليه الفرد لقاء مساهمته التي يقدمها للمنظمة التي يعمل بها , فهما متشابهان من حيث المضمون ويختلفان من
-
******** تلعب قياسات الأجور دوراً كبيراً في تحقيق الأهداف العامة لمنظمات الأعمال , فتكوين قوة عمل قادرة علي الأداء و راغبة فيه لا يقتصر علي تخطيط و اختيار
-
المطلب الأول: مفهومها و أهميتها
-
شـروط نجـاح نظام الحوافـز والعوامل المؤثرة فيه ومؤشرات قيامه
-
ومن الجدير بالذكر أن الاهتمام بالأجر وعدالته كان من الموضوعات التي عنيت بها الديانتان السماويتان الإسلام والمسيحية قبل ظهور علم الاقتصاد. فقد اهتم المفكرون المسلمون والمسيحيون انطلاقاً من تعاليم
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع