عدد 296 مقال تحت قسم بقلم أحمد كردي
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
أشكال الإعتقاد التي تؤثر على تصرفاتنا.
من الممكن أن تكون الاعتقاد سببا في الفشل والحد من تصرفاتنا في الحياة ويمكنه أيضاً أن يكون سبباً رئيسياً للنجاح ، وتحقيق أهدافنا .
-
يمكنك أن تخلق القوة الكافية للتحكم في الذات من خلال التحدث عن الذات، ويأتي التحدث مع الذات من عدة مصادر والتي قد تؤدي إلى برمجة الذات
-
في ما يلي مجموعة نصائح تجعل وقتك واسعا، وتجعلك قادرا على صرفه بنجاح. وحاول أن تتقيد بها ولو بنسبة 70% فسرعان ما تجد أنك أنجزت الكثير وزاد لك وقت إضافي:
-
ومما لا شك فيه أن الشمس المتقوسة فوق الرؤوس يومياً، كانت المقياس الأول للوقت، وتلا ذلك ربما، ظل عصا زرعت في الأرض- ساعة شمسية بسيطة. إن العوامل الخارجية كثيراً ما
-
إذا نجح الإنسان في تنظيم يومه نجح في تنظيم حياته وكثير من الناس يواجهون أعباء الحياة يومياً بدون تنظيم ولا تخطيط لأعمالهم فيرهقون أنفسهم، ولا يبلغون أهدافهم, وهذه
-
بعض أسباب الفوضى وعدم التنظيم للحياة: ولذلك ينطلق العاقل في حياته مستثمراً لكل لحظة منها أجدى وأفضل إستثمار لعلمه أن الله سيسأله عن عمره فيمَ أفناه،
-
وفي ضمن هذا الإحكام ولحكمة باهرة أعطى سبحانه الإنسان قدراً من الحرية والإختيار إبتلاءً وإمتحاناً وخلال هذا القدر من الحرية يستطيع الإنسان أن ينظم حياته أو أن يبقيها فوضى مضطربة,
-
الرسـالة والـرؤيا في حياة الإنسان.
هي النتيجة النهائية التي تسعى شخصيًا لصنعها, وهي ما تود الوصول إليه, والرؤية كلمة عامة للأهداف. كما أن الأهداف تنقسم إلى: 'بعيدة ـ ومتوسطة ـ وقصيرة المدى'. 1 2 شيء
-
دائما نضع أهداف نريد تحقيقها لكن يا ترى لماذا لا نحققها دائما؟ إن هناك مواصفات أساسية لابد أن تتوفر للهدف الذي نضعه تساعد على تحقيق أهدافنا بيسر و
-
يجب أن يكون هدفك في حدود قدراتك وإمكانياتك حتى تستطيع تحقيقه، نعم يحتاج إلى بذل المزيد من الجهد لكن ليس مستحيلا. فلا
-
الأهداف المكتوبة هي الحقيقة، عندما تحتضن القلم بأناملك تكون قد إستدعيت عاملين قويين من القوة الإنسانية: أحدهما البدني حيث تمسك القلم وتحرك يدك، والآخر العقلي حيث تفكيرك مشغول بهذا
-
وهذا يعني أن السير إلى الهدف ليس دائماً بإتجاه الأعلى، ولا بإتجاه الأسفل، وإنما الذي يحدد الإتجاه الذي تسير فيه هو الهدف الذي تسعى للوصول اليه، ومن هنا
-
مقومات نجاح التخطيط للذات وأركانه.
يتباين الناس من حيث الأفضليات، والإستفادة منها حسب الظروف التي تجعلها أكثر إنتاجية. إذن تفحص أفضلياتك فهي تؤمن لك الكفاية في المعرفة الذاتية لإتخاذ القرارات الصحيحة بشأن العمل
-
الشخص الذي يستطيع ذلك هو أنت وتتعلم ذلك بالخبرة والمران والمحاولة والخطأ, ولا تستغرب أن يأخذ هذا الأمر منك الكثير من الوقت والجهد ففي سعيك لبناء
-
هل تمارس التخطيط في حياتك؟ إذا كان جوابك بنعم فهذا أمر جيد، وقد تجد في إستمرار قراءة الموضوع تعزيزاً لمعلوماتك وصقلاً لمواهبك ومهاراتك، أما إذا كان جوابك بلا فلماذا
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع