الإرشاد الحيواني

مساكن النحل

استخدم قدماء المصريين لإسكان النحل نوعا من الخلايا عبارة عن اسطوانة مصنوعة من الطين طولها حوالي 1.5 متر وقطرها 20 سم وتوضع هذه الخلايا فوق بعضها في مجموعات

الأمراض البكتيريه:(السالمونيلا)

الإسهال الأبيض (السالمونيلا) يسبب هذا المرض ميكروب السالمونيلا بللورم الذى لديه القدره العاليه على مقاومة الظروف البيئية حيث لديه القدره على البقاء حيا ومعديا لفترات طويله جدا إذا

الأمراض الطفيليه (الطفيليات الداخليه)

* الكوكسيديا عباره عن نوع من أنواع البروتوزوا التى تتطفل على أمعاء الطيور مسببه خسائر كبيره جدا نتيجه تأخر نمو الطيور أو لنفوقها وهى عاده تصيب الطيور بدايه من عمر

تربية السمان

السمان طائر صغير الحجم وهو أحد المصادر الهامة لإنتاج اللحم والبيض ويمكن أن يساهم بدور كبير في الحد من أزمة اللحوم عند الاهتمام بنشر تربيته ورعايته لدي المزارع الصغير وأيضاَ

الهضم الغذائي في الخيول

يبدأ الهضم بمضغ الطعام لتمزيقه إلي أجزاء صغيرة بواسطة الأسنان . يتم ترطيب الكتلة الغذائية في المعدة ثم يحدث تحلل مائي أنزيمي في وجود درجة ph حامضية . يستكمل الهضم

الرعاية الصحية للبط المسكوفى

للحصول على أقصي إنتاج ممكن من البط المسكوفى ( لحم – بيض – كتاكيت ) فإن برنامج التربية يجب أن يتضمن رعاية صحية للقطيع, وبالرغم من أن البط المسكوفى بطبيعته

تربية النحل

مقدمة : تربية نحل العسل والإكثار من طوائفه فرع من أهم فروع الاستغلال الزراعي ويمكن اعتبارها صناعة زراعية لا تحتاج إلى رأس مال كبير وفى نفس الوقت تدر ربحا مستمرا

الشروط الواجب توافرها لنجاح تربية النحل

الاستعداد الشخصي والميل الطبيعي فيمن سيقوم بالعمل في المنحل سواء كان صاحبة أو من سيوكل إليه العمل . القيام بالتدريب العملي لمدة كافية في أحد المناحل الأهلية أو

تغذية ورعاية فحول الإبل

يجب الاهتمام بتربية الإبل كأحد المجترات الهامة المنتجة للحوم والألبان بجانب إمكانية الاعتماد عليها في الركوب وحمل الأمتعة وفى بعض الأنشطة الرياضية لذا يجب التوجه إلى إزدياد الرعاية بها وتغذيتها

أهمية التغذية الاقتصادية فى الجديان والحملان

لكون التغذية تمثل 70% من تكاليف الإنتاج لذا يجب الاعتماد على مصادر غذائية من إنتاج المزرعة مع استخدام كل ما هو متاح من أعلاف خضراء أو أى مخلفات حقلية

الحمى القلاعية

الحمى القلاعية مرض فيروسي وهى غير قاتلة فى الغالب ولكنها شديدة العدوى وتصنف ضمن قائمة الأمراض الخطرة على الثورة الحيوانية فى العالم وتصيب الماشية والإبل والخنازير والأغنام والماعز لذا فهي

تسمين بداري الرومي لإنتاج اللحم وتربية أمهات الرومي لإنتاج بيض التفريخ

تمتد فترة تسمين الطيور الرومية في السلالات الخفيفة إلي 9 أسابيع حتى يتم تسويقها أما حية أو مذبوحة حيث تصل إلي 3-5 كجم مع معامل تحويل غذائي 2.5:1 أما في

الأسس العلمية للنمو والتسمين

النمو : هو الزيادة في العضلات والهيكل العظمي (يشمل الوزن والحجم) أما التسمين فيقصد به دفع الحيوان الي زيادة وزنه وحجمه بمعدل أكبر من المعدل العادي الي حد يسمح به