الترتيب العالمي لمجلات إدارة المعرفة ورأس المال الفكري الأكاديمية
ترجمة
أحمد السيد كردي
2016م
الملخـص
<!--الغرض: الغرض من هذه الورقة البحثية هو تطوير الترتيب العالمي لمجلات إدارة المعرفة ورأس المال الفكري الأكاديمية.
<!--[if !supportLists]-->§ التصميم / المنهجية / المدخل: تم الانتهاء من استقصاء عبر الانترنت حول مجلات إدارة المعرفة ورأس المال الفكري الفاعلة وذلك مع 233 باحث من 41 دولة. وتم استخدام طريقة نظام الرتب وطريقة التسجيل وأسفر عن نتائج مماثلة: والمدخلين مختلفين.
<!--[if !supportLists]-->§ النتائج: تبين أن أفضل خمس مجلات أكاديمية في المجال: مجلة إدارة المعرفة، مجلة رأس المال الفكري، بحوث إدارة المعرفة والتطبيق، المجلة الدولية لإدارة المعرفة، ومجلة منظمة التعلم. وتبين أيضاً أن العوامل الرئيسية التي تؤثر على الجودة المدركة في المجلات الأكاديمية هي سمعة رئيس التحرير ومراجعة أعضاء مجلس الإدارة، وإدراج المجلة في مؤشرات الاستدلال أو أراء أبرز الباحثين، وإدراجها في قوائم التصنيف وتأثير الاستدلال. وكانت هذه الدراسة هي الأولى من نوعها في تطوير نظام التصنيف للمجلات الأكاديمية في المجال.
<!--[if !supportLists]-->§ الآثار المفروضة على البحث / الآثار المترتبة عليه . من شأن هذه القائمة أن تكون مفيدة جداً للتوظيف الأكاديمي ، وكذلك قرارات المنح والترويج .
<!--الآثار العلمية: إن نتائج هذه الدراسة يمكن استخدامها من قبل مختلف الممارسين المهنيين بما في ذلك إدارة المعرفة وإدارة الجامعة ، ولجان المراجعة وأمناء مكتبات الشركات .
<!--الأصالة / القيمة: تمثل هذه الورقة البحثية محاولة للتوثيق الأولى لوضع تصنيف لمجلات إدارة المعرفة ورأس المال الفكري الأكاديمية من خلال المسح الميداني للمساهمين .
<!--الكلمات المفتاحية: إدارة المعرفة، رأس المال الفكري، المجلات.
<!--نوع الورقة: ورقة بحثية.
المقدمة
الهدف الرئيسي من هذه الدراسة هو وضع ترتيب للمجلات الأكاديمية في إدارة المعرفة ورأس المال الفكري (KM/IC) . وقد تحقق ذلك من خلال دراسة استقصائية مع 233 باحث فعال في KM / IC من 41 بلد. وذلك لوضع الترتيب، وتم استخدام طريقتين مختلفتين، مثل نظام الترتيب وطريقة التسجيل، وتم التوصل إلى نتائج مماثلة.
والهدف الثانوي هو التحقيق في أهمية العوامل التي ينظر إليها الباحثون عندما يبنون تصوراتهم حول جودة المجلة.
الإطار النظري
الميدان الأكاديمي لـ KM / IC يعتبر حديثاً نسبياً ولكنه ينمو بمعدل متسارع. وللأسف، المجلات الأكاديمية القليلة المتاحة حالياً نسيت منذ وقت بعيد . والتي من شأنها أن يتم الاعتراف بها في تصنيفات الإدارة العامة العريضة حالياً، وهناك تحديات مختلفة تواجه الباحثين في KM / IC منها، وربما الأكثر أهمية هو الاعتراف بـ KM / IC كنوع أكاديمي من قبل المجتمع العلمي. فقط عندما يتم الاعتراف بـ KM / IC كمجال متميز وذو سمعة طيبة ويمكن أن يتعرف الباحثين على KM / IC من خلال مساهمات زملائهم ومؤسساتهم العلمية . لهذا ينبغي بناء هوية للانضباط بشكل واضح كخطوة أولى نحو تطوير الهوية هو التحليل الذى يعكس المنهج المثمر الذى يساعد على فهم هذا المجال من منظور وصفى. على وجه التحديد، تقييم أساليب الباحثين في KM / IC في نشر أعمالهم هو جزء حيوي من التحليل التأملي.
علم القياس هو المجال العلمي الذى يدرس عملية العلم، وغالباً ما يشار إليه باسم العلم من العلم. والهدف هو التحقيق في العمليات العلمية، والسمات، وخصائص معينة من العلم باستخدام الأساليب الإحصائية والرياضية المقبولة. على سبيل المثال، هناك مجالات أكاديمية تخصصت تماماً في هذا الموضوع، وهى تشتمل على أفراد منتجين ومؤسسات ومشاريع بحثية ذات الأثر الدال، بتحليل مشاركة الاستدلال ودراسات التعاون البحثي، واستطلاعات الرأي، وتصنيف المرجع المنشور.
والغرض من هذا المشروع البحثي هو تطوير التصنيف العالمي لمجلات KM / IC من خلال توظيف مبادئ على القياس (الاستدلال) ويعتقد أن تحديد التصنيف للمجلة المحكمة قد يساعد في الأوساط الأكاديمية بشكل يدعو إلى الانضباط بحد ذاته. حتى هذه الدراسة، المجلة على وجه التحديد لم تنشر على أي تصنيف لـ KM / IC . في المقابل، تم ادراج قلة معينة من مجلات KM / IC في التصنيف العالمي لمجلات في التخصصات الأخرى. فإنها غالباً ما تكون مكملة ضمن قوائم المجلات ذات الصلة مثل إدارة نظم المعلومات، والإدارة الاستراتيجية، وإدارة الموارد البشرية. ومع ذلك ، فمن غير الممكن مقارنة مجلات KM / IC في مختلف التخصصات الأخر بالنظـر إلى موضوعية أهدافها المختلفة والموضوعات، والقرار.
على سبيل المثال، التصنيف الأخير لمجلات نظم المعلومات المقدم من المجلس الاسترالي لأساتذة ورؤساء نظم المعلومات (www.acphis.org.au) يتضمن عدة مراجع لـKM/IC والذى مرتبته منخفضة نسبياً. ومن العيوب الكبيرة لهذا المنهج هو المقارنة الغير مناسبة لأساليب مختلفة تماماً .
على هذا النحو فالمجلة الإلكترونية لإدارة المعرفة ومجلة إدارة المعرفة، من بين غيرها من الوسائل انتقت KM / IC المرتبة مقابل المجلات التكنولوجية المسـتخلصة. على سبيل المثال، مجلة برامج الصيانة والتطور أو المجلة الدولية لمعلومات التكنولوجيا الذكية. من ناحية، ومجلات MIS غالباً ما تنشر مقالات ذات الصلة بـ KM / IC من ناحية أخرى ، ويجب أن تكون قوائم التصنيف دورية في مجالات محددة وذات تغطية خاصة منطقية، والإصلاحية الترتيب يمكن المساس بها بشكل كبير.
وهذا هو السبب في أن التحقيق الحالي يقدم 20 مجلة منتقاة في KM / IC من خلال دراسات الباحثين الفاعلة في هذا المجال. ويتمحور بقية هذه الورقة البحثية على النحو التالي:
يستعرض القسم التالي الدراسات السابقة لتصنيفات علم القياس – بعد ذلك ، يتم وصف المنهجية وعرض النتائج – ويعرض القسم الأخير الملاحظات والقيود، والإرشادات الختامية للدراسة في المستقبل.
التصنيف المحكم للمجلات الأكاديمية ذو أهمية قصوى بالنسبة للمجتمعات العلمية. لما يلي:
<!--[if !supportLists]-->® أولاً، يميل الباحثون إلى النشر في أكثر المجلات الأكاديمية ذات التصنيف المرتفع في كل موضوع. فالأعمال الواردة في المجلات الرائدة تنال المزيد من العرض، والاعتراف بأهمية تأثير الاستدلال المرتفع.
<!--[if !supportLists]-->® ثانياً، الباحثون وخاصة في المراحل الأولى من حياتهم المهنية الأكاديمية، مثل طلاب الدكتوراه، يحتاجون أن يعرفوا مكانة البحث عن النظريات المتعارف عليها، الشائعة والدقيقة وكذلك المنهجيات والنتائج. في الحقيقة، يفترض كثير من الباحثين أن المصنفات المنشورة في المزيد من المستخلصات المرموقة عادة ما تكون عالية الجودة.
<!--[if !supportLists]-->® ثالثاً، تحتاج المؤسسات التعليمية أن تكون على بينة من السمعة المرموقة لمجلات KM / IC بشكل عام. على سبيل المثال، العديد من كليات إدارة الأعمال تتطلب المجلات الأكاديمية ذات التصنيف (A) وهى قوية الترتيب في النشر وذلك للحصول على الاجتياز، وخاصة، عند الترقية إلى رتبة أستاذ دكتور. من خلال وجود الدليل على جودة المجلة، ربما المدارس العلمية قد تقييم أعضاء هيئة التدريس بشكل عادل واتخاذ قرارات أفضل في حياتهم المهنية.
<!--[if !supportLists]-->® رابعاً، الحكومة ووكالات التمويل الخاصة عموماً ما تنظر إلى السجل المنشور السابق للمتقدم في صنع القرار لمخصصات المنحة. وعدم وجود تصنيف شامل لمجلات KM / IC يجعل الباحثون فى موضع الحرمان .
<!--[if !supportLists]-->® خامساً، محرري المجلات والناشرين قد يرغبون في معرفة المكانة النسبية من مجلاتهم لتطوير استراتيجيات الترويج .
<!--[if !supportLists]-->® سادساً، من خلال وجود تصنيف للمجلة والمكتبات المؤسسية وكذلك مؤسسات القطاع الخاص والعام قد تخصص أفضل المواد للاشتراك في جريدتهم. وعموماً، فإن الاستبعاد من تصنيفات مجلات الأعمال العامة أو الترتيب الغير لائق لمجلات KM / IC هو أمر مؤسف .
ونتيجة لذلك، فالباحثون الذين يرغبون في نقل النتائج التي توصلوا إليها يواجهون خيارين.
أولاً: تقديم المنشورات إلى أحد مصادر KM / IC المحددة والتي من شأنها أن تعطى لهم أهمية العرض إلى الجمهور المستهدف. للأسف، إذا كان ترتيب هذه المجلات منخفض أو منعدم ، وهو الوضع الراهن مع مجلات KM / IC ونوعية هذه الأبحاث يمكن استرجاعها من الزملاء ولجان التحكيم ووكالات المنح.
ثانياً، قد يقوم الباحثون في KM / IC أوراقهم البحثية إلى مجلات غير KM المرتبة جيداً. ومع ذلك، على الرغم من الاعتراف بجودة البحوث وتأثيرها على العمل الأكاديمي فى المستقبل ، فهذا العمل قد يظل دون أن يلاحظه أحد من قبل المجتمع العام بـ KM / IC والذى يميل إلى قراءة معظم منافذ KM / IC المحددة .
لذا، فمن الأهمية بمكان وضع التصنيف المحكم لمجلات KM / IC الأكاديمية بالنظر إلى مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة المعنيين. حالياً، جميع التصنيفات الأكاديمية المعترف بها تفتخر بتصنيفات المجلة الخاصة بهم المطورة من خلال أسلوبين: تحليل الاستدلال أو استقصاء الخبرات .
يعود تحليل الاستدلال إلى عام 1961م عندما تم نشر فهرس الاستدلال العلمي الأول. من حيث ترتيب المجلات، وهذه الطريقة تفترض وجود علاقة إيجابية بين ترتيب المأخوذ من البحث وعدد المرات التي استدل فيها بالمادة العلمية وذلك في إطار زمني معين. لوضع الترتيب، ويتم اختيار المواد الممثلة لكل مجلة، ويتم حساب الاستدلالات في أعمال أخرى. ونتيجة لذلك ، يتم تعيين درجة الاستدلال لكل مجلة في الترتيب النهائي. بعد تطوير طوسون مؤثر عوامل الاستدلال العلمية، أصبح هناك، للتأثير على شبكة الانترنت في اختيار المجلات التي يتم فهرستها من قبل طوسون. في الواقع، أصبح تأثير عوامل الاستدلال أداة معروفة لتقييم جودة المجلة.
ومع ذلك، هناك مشكلة كبيرة في تأثير عوامل الاستدلال في أنه ليس هناك سوى جزء بسيط من جميع مجلات الأعمال تم فهرستها وفقاً لطوسون . ونتيجة لذلك ، العديد من المجلات في التخصصات الجديدة والمتخصصة ينقص تمثيلها بتحليل الاستدلال في التصنيف العالمي. وفيما يتعلق بمجلات KM / IC، تم فهرسة كلاً منهم من قبل طوسون منذ عام 2008م، ويستثنى من ذلك تحليل الاستدلال في التصنيف العالمي والذى قام به طوسون في شبكة العلوم ISI (انظر: www.isikooied9e.com) واستقصاء الخبرات لجودة المجلة هو الأسلوب الأكثر استخداماً لأنه يعمل على إصدار الأحكام المهنية للباحثين الميدانيين الفاعليين. وعلى النقيض من تحليل الاستدلال، يتم الحصول على تصنيف المجلة من خلال الإجراءات الحسية المختلفة للمشاركين في مقابلة الاستطلاع لتنفيذ الجودة، والأثر، والمساهمة.
وأحد المنطلقات الأساسية لهذا المنهج هو أن جمهور المجلة المستهدف مؤهل بما يكفى لتقديم تقرير عن ترتيب كل مرجع بالنسبة لغيره من المجلات المنافسة.
ومن المفترض أن تصورات ممثلي الانضباط البحثي قد تعكس بدقة مساهمة الإعلام الصحفي على النهوض من الناحيتين العلمية والعملية. في الواقع، عند الحكم على الاستفادة من المساهمة العلمية، والترقية في اللجان أو المنح ممثلة في الآراء الشخصية عند تحليل نوعية وسائل النشر لمقدم الطلب .
على هذا النحو، يكون ممثلي الانضباط البحثي هم المسئولون عن بناء تصنيف المجلات بإظهار التطورات الاجمالية بأسلوب التسجيل. وهناك ميزة رئيسية أخرى لمتخصصي الدراسات الاستقصائية هو قدرتهم على جمع البيانات الديموغرافية ووضع التصنيف العالمي لعدة فئات من المشاركين. على سبيل المثال، ما يقوم على العمل الحالي (مثلاً: الأكاديمي – الممارس) أو الموقع الجغرافي (مثل: أمريكا الشمالية – اوروبا – استراليا – العالم ، وما إلى ذلك). وهناك قيود رئيسية لهذا الأسلوب هو انخفاض معدل الاستجابة، والانتهاكات المحتملة (مثل تكرار التقارير من نفس المستقصى منه)، واختيار العينة. واذا لم تعالج بشكل صحيح، قد تؤثر مثل هذه القضايا على صحة التصنيف. ومع ذلك، فإن أسلوب استقصاء الخبرات لجودة المجلة هو وسيلة معترف بها وراسخة التحقيق والتي يجرى تطبيقها في مجالات العمل تقريباً. لذك، تم استخدام هذا الأسلوب في المشروع البحثي الحالي.
خلال عمليات استقصاء الخبرات، يوظف المشاركين العوامل المختلفة لتحديد الجودة الشاملة في كل مجلة، عن طريق الاستفادة من الأعمال الأخيرة، وقد حدد روجرز وآخرون (2007) تسعة معايير تطبق على مجال KM / IC . ورأى أبرز الباحثين في المجال يعتبر عاملاً مؤثراً. ويفترض عموماً أن خبراء المجال على دراية بالأعمال الرئيسية والمؤلفين ومنافذ ذلك في مجال معين. وكذلك احترام ابرز الباحثين لأعضاء لجان المنح والترقية . ورأى الزملاء يتوافق مع وجهات نظر الأفراد الذين يحيطون بالمستقصى منه لأنه فى كثير من الأحيان تعبر عن أفكارهم في نوعية أساليب معينة .
من ناحية أن رأى أبرز الباحثين وزملائهم قد يتأثر بالتحذيرات الشخصية، ومصالحهم وتصورات أبحاثهم. على سبيل المثال، فكثيراً ما تم المبالغة في نوعية المجلات التي كانت تنشر. من ناحية أخرى، فالآراء الواردة تؤثر بشكل كبير على الأكاديميين الآخرين، ولا سيما طلاب الدكتوراه وأعضاء هيئة التدريس المبتدئين.
وإدراج ذلك في فهارس الاستدلال مهم لأنه يدل على تأثير كل منشور علمي على مر الزمن، على سبيل المثال، ينشر طوسون عوامل تأثير الاستدلال التي كثيرا ما تستخدم في انشاء تصنيفات المجلة، وتشير الأدلة الى أنه يميل كثير من الباحثين إلى تقديم أبحاثه إلى المجلات المفهرسة لتعقب وبيان أثر منشوراتها في المستقبل.
بعض المدارس البحثية تميل إلى مكافأة أعضاء هيئة التدريس من النشر في المجلات التي تظهر في مؤشرات محددة. على الرغم من ادراجها في مؤشرات معينة قد لا تعكس بالضرورة على جودة المجلة، وغالباً ما يعتبر هذا العامل. عامل تأثير الاستدلال هو نتيجة لإدراج المجلة في مؤشرات محددة. وذلك هو قياس كمي والذى يعتقد عموماً أن يعكس مساهمة كل عمل إلى الهيكل العام للمعرفة، وبالتالي يؤثر على الإدراك لجودة المجلة .
فقد تتأثر التصورات حول جودة المجلة بمعدلات القبول / الرفض لأنه يفترض عموماً أن المجلات الرائدة لديها عمليات العرض أكثر اجتهاداً، مما يفيد انخفاض معدلات القبول، نتيجة لذلك، نشر أوراق بحثية عالية الجودة – على الرغم من أن هذه الحقيقة في كثير من الأحيان أمراً مفروغاً منه في الأوساط الأكاديمية، فهناك أدله تشير إلى أن قياس جودة المجلة لا يمكن الاعتماد عليه تماماً. على سبيل المثال، المجلات الرائدة غالباً ما تنشر ابحاث بجودة مشكوك فيها ، ومصادر غير معتمدة ومستحدثة وذات آفاق جديدة . حتى عملية العرض الأكثر دقة بها أوجه قصور. على سبيل المثال، التفضيلات الشخصية من المراجعين والمحررين قد تؤثر على نتائج عملية المراجعة. والمراجعون قد يميلون إلى الاختلاف فيما بينهم، والورقة البحثية نفسها يمكن أن تعتمد في السابق وترفض بعد ذلك.
والإدراج في قوائم التصنيف قد يؤثر على التصورات حول جودة المجلة لأن هذا يسمح للمؤلفين من مراقبة وإظهار الانجازات البحثية في أقرب وقت كبحث قبول. في الواقع، العديد من المؤسسات تعتمد على مختلف قوائم التصنيف لعملية صنع القرار الداخلي. وإذا كان هناك مرجع معين غير موجود في نظام التصنيف المعتمد من قبل تنظيم الباحث. قد ينظر إلى المنشورات فى هذه المجلة بشكل سلبي. وإذا ظهرت مجلة فى القوائم العالمية الدولية ، فإنه من المرجح أن يتم تضمينها في نظام تصنيف مؤسسي معين. ويؤثر طول فترة بقاء المجلة على الجودة المدركة المرتفعة لتاريخ طويل يمكن ملاحظته. وقراءته، والاستدلال به مقارنة بنظيراتها الجديدة نسبياً . في الواقع، المجلات التي كانت صحفية عادة ما تجذب المزيد من الاستدلالات. وتتداول بعدد القراء لها. فالتداول الكبير يزيد من ملاحظة المقالات الجيدة ويرتبط بالمصدر المعين، من ناحية، فالتداول يقيس مدى الشهرة الحالية للمجلة بدلاً من جودتها أو مساهمتها. من ناحية أخرى، فالمجلة التي لديها أعداد قليلة، وإن وجدت، فالقراء لا يهتمون بها تماماً.
وسمعة المحررين وأعضاء مجلس المراجعة ربما يكون المقياس الأكثر موضوعية لمكانة المجلة. والمنافذ البحثية التي تستخدم أبرز الباحثين قد ينظر إليها على أنها مؤثرة للغاية . وفى الوقت نفسه، فإن مساهمة كل عضو في مجلس الإدارة لعملية استعراض وتعزيز المجلة عادة ما يكون غير معروف مما يجعل هذا الإجراء غير موضوعي تماماً .
عوامل جودة المجلة التي نوقشت أعلاه مثيرة للجدل ويمكن أن تثير العديد من الآراء حول صحتها . ومع ذلك، فالسؤال الرئيسي، ما هي درجة أهمية هذه العوامل للأكاديمية في KM / IC . وبعبارة أخرى، فمن الأهمية بمكان معرفة وضع الباحثون في KM / IC كل عد حدة عندما تشكل تصوراتهم لجودة المجلة. هذا مع العلم فإنه قد يتحسن فهم الباحثين لنظم تصنيف المجلة . ولذلك ، فإن الغرض الرئيسي من هذا المشروع البحثي هو ترتيب للمجلات الأكاديمية الخاصة بـ KM / IC. والهدف الفرعي هو للتحقيق في أهمية العوامل التسعة التي نوقشت أعلاه من حيث تأثيرها على الجودة المدركة للمجلة. ويعرض القسم التالي منهجية المشروع البحثي.
منهجية البحث
تم تطوير قائمة أولية من مجلات KM / IC من قبل المؤلفين و 15 من الباحثين الفاعلين في KM / IC، بما في ذلك محرري المجلات، وتم عرض وإرفاق هذه القائمة ، وكان الهدف منها يحتوى على شقين. الهدف الأول تحديد المجلات الأكاديمية الوحيدة في KM / IC . لذلك، كل المنشورات التي تركز على هذه الممارسات، على سبيل المثال، مجلة علم المعرفة .
ويعتقد أن التصنيفات المختلفة ينبغي وضعها في منشورات الممارسة . وكان الهدف الثاني تحديد المجلات التي تركز على القضايا الإدارية. ولذلك، استبعدت المجلات التي تركز على التكنولوجية البحث أو المجلات التجارية. ولتحديد ما إذا كانت المجلة تركز على الإدارة أو التكنولوجيا، تم استعراض سياستها ومقاماتها. وتم تحديد المصادر التالية المدرجة في تصنيفات مجلات نظم المعلومات وهى: مجلة المعرفة ونظم المعلومات، ومجلة نظم المعرفة بالبيانات وهندسة المعرفة، والمجلة الدولية للمعرفة في هندسة النظم الذكية، IEEE لمعاملات المعرفة وهندسة البيانات، ومجلة إدارة نظم معلومات المعرفة.
تم استبعاد المجلة الدولية للتكنولوجية والمعرفة والمجتمع ، ومجلة المعرفة والتكنولوجية والسياسية أيضاً لأنه من الأفضل أن يتم تصنيفها في قوائم مجلات الإدارة العامة . على هذا النحو ، تم اختيار 20 مجلة أكاديمية في إدارة KM / IC.
أخذ العينات هي القضية الأكثر أهمية لاستقصاء وخبرات جودة المجلة . ومن المهم للغاية اختيار عينة عشوائية من الباحثين الناشطين في KM / IC والمشاريع البحثية السابقة فى كثير من الأحيان توظف أفراد العينة المنتمون إلى فئة معينة أو الاشتراك في مجموعة معينة على الانترنت.
هناك ثلاثة مشاكل مرتبطة بهذا الأسلوب قد تؤدى إلى نتائج متميزة جداً .
<!--[if !supportLists]-->® أولاً: المنتديات أو مجموعات الممارسة على الانترنت قد تجذب الأشخاص المهتمين بعدد قليل من الموضوعات المحددة التي قد تظهر بشكل متكرر في اختيار المجلات. ونتيجة لذلك، سيتم تعيين هذه المنافذ البحثية بأقصى درجة مما لا يعبر بالضرورة عن رأى مجتمع البحث بأكمله.
<!--[if !supportLists]-->® ثانياً: الباحثين غير الفاعلين الذين لم ينشروا في أحد المجلات قيد التحقيق قد يشارك في الدراسة وبالتالي تزييف الترتيب.
<!--ثالثاً: قد يكون الأفراد مجموعة معينة تصنيف أعلى لمصادر هم يدعمونها .
لتجنب هذه العوامل والتي من الممكن أن تربك صحة الترتيب، استخدم مطوري هذه الورقة البحثية أسماء تم اختيارها عشوائياً ورسائل البريد الإلكتروني لـ50 فرد من كل 20 مجلة دورية والتي نشرت مقالاً بين عامي 2003 إلى 2007م. ولا توجد معايير للتمييز في اختيار الاسم . وتم حساب العدد الكلي للمؤلفين المستهدفين في كل مجلة دورية على اساس عدد من الأبحاث المنشورة خلال فترة الأربع سنوات. على أساسها تم إنشاء قائمة بجميع المؤلفين، حيث تم تحديد.
على سبيل المثال، إذا كانت المجلة تحتوى على عدد 200 من المؤلفين خلال فترة 4 سنوات كل مؤلف 4TH في القائمة، مما أسفر عن عينة من 50 مؤلف، وتجدر الإشارة إلى أنه في العديد من المجلات تم اختيار المؤلفين كلهم تقريباً، وتم اختيار أقل من 50 اسماً من المجلة الدولية لإدارة المعرفة التطبيقية، ومن المعرفة والابتكار: مجلة KMCI . والسابقة هي مجلة جديدة، وتوقفت فى الآونة الأخيرة. ولذلك، فمن المسلم به أن هذه المنافذ البحثية كان بها اثنين ممثلين تمثيلاً ناقصاً فى العينة. وقد تم تحديد جميع السجلات المكررة (أي بعض المؤلفين الذين نشروا في أكثر من مجلة عند التسجيل) واستبدالها بأسماء جديدة بشكل اجمالي ، تم اختيار 925 من المؤلفين الفاعلين في مجال KMIC .
هناك نوعان من المناهج الأساسية التي تستخدم للحصول على درجات ترتيب المجلة هما : نظام الرتب وأسلوب التسجيل . ووفقاً لأسلوب نظام الرتب ، يتم عرض قائمة المصادر للمشاركين ويطلب منهم ترتيب النظام على أساس معايير محددة . وفيما يتعلق بطريقة التسجيل ، يتم افتراض موضوعات لتسجيل على مقياس ميكرت لأنواع كل مجلة من حيث عدد معين من العوامل . وكلاً من المنهجين صحيحين وموثوق بهما ومشهورين في المشاريع البحثية لترتيب المجلات . وبالإشارة الى أن هذا هو الترتيب العالمي الأول للمصادر الأكاديمية في KM / IC، وربما تكون النتائج لها آثار متردية على مستقبل الانضباط البحثي، فقد تقرر استخدام كلا المنهجين في آن واحد.
على هذا النحو تكونت أداة الدراسة على الانترنت من أربعة أجزاء .
في الجزء الأول: تم إعطاء المستقصى منهم قائمة من 20 مجلة وطلب منهم الترتيب لخمسة منهم على الأقل (حتى 20) .
في الجزء الثاني: على غرار المشاريع البحثية السابقة ، تم سؤال المستقصى منهم أن يبينوا رأيهم في مقاييس السبع نقاط ما يلى:
<!--درجة إلمامهم الشامل للمجلة.
<!--مساهمة المجلة في نظرية KM / IC.
<!--مساهمة المجلة الشاملة لممارسة KM / IC.
<!--عدد مرات قراءتهم للمقالات في هذه المجلة.
<!--عدد المرات التي استدلوا فيها من مقالات هذه المجلة.
<!--احتمال نشرهم لمقالات في هذه المجلة.
وسئل وسأل المشاركون في الاستقصاء أيضاً عن ما إذا سبق لهم النشر أو عرض مقالات في هذه المجلة.
في الجزء الثالث: في مقياس النقاط السبعة طلب منهم الموضوعات التي تشير إلى أهمية عوامل الجودة التسعة للمجلة المبنية على مراجعة الأدبيات في تقييمهم للجودة عموماً في أي مجلة علمية، بما في ذلك مجلات KM / IC.
في الجزء الرابع: تم سؤالهم عن البيانات الديموغرافية، مثل الموقع الجغرافي والجنس وأعلى مؤهل علمي، وسنوات الخبرة المكتسبة في المجال، وسنوات الخبرة في العمل الأكاديمي وغير الأكاديمي، والوضع الحالي الأساسي ، ومجال البحث أولي أم ثانوي.
ولتجنب أمر التميز، تم اختيارهم بصورة عشوائية لترتيب المجلات في الجزأين الأول والثاني من الاستقصاء بحيث تم وضع 20 نسخة للاستقصاءات المختلفة ونشرها على الانترنت. وتم تحديد ترتيب عوامل جودة المجلة بصورة عشوائية (الجزء الثالث) أيضاً في كل نسخة. وتم إرسال لكل مستقصى منه دعوة بالبريد الالكتروني تليها رسالتين متابعة التذكير. ثم التقاط عنوان IP لكل موضوع لتحديد وإزالة الارسال المتكرر من قبل الشخص نفسه.
من أصل 925 رسالة أولية بالبريد الالكتروني، ورجعت 114، وتم الحصول على 235 رد، أزيلت رسالتين لهما نفس عنوان IP. وعموماً تم الحصول على 233 رد صالح مما أسفر عن معدل الاستجابة هو 29% ، والتي تعتبر مرضية لهذا النوع من البحوث.
كان المشاركين في الاستطلاع من 41 دولة مختلفة (انظر الجدول الأول). والنتائج مماثلة لما ورد في دراسة (سيرنيكو ومونتيس ، 2004م) التي بينت أن الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا واستراليا هي أكثر البلدان مساهمة في إنتاج KM / IC. كما كان مجموع المشاركين من الذكور 70 %. وكان 83 % على درجة الدكتوراه، 16% على درجة الماجستير، 1 % على درجة البكالوريوس. في المتوسط، كان 80 % من المشاركين أكاديميين و 14% من الممارسين (ويفترض أن 6% الباقية هم المتقاعدين أو العاطلين عن العمل أثناء اجراء الاستقصاء). وبين المستقصى منهم أيضاً أن لديهم في المتوسط 11 عاماً من الخبرة الأكاديمية وعشر سنوات من الخبرة في العمل الصناعي.
تم رسم تخطيطي أساسي وفرعي لموضوعات المجالات البحثية. وكما هو مبين، كان مجال KM / IC هو الرائد، يليه مجموعة متنوعة من المخرجات البحثية والتخصصات المدعومة، مثل نظم المعلومات، وإدارة الابتكار، والتعليم، والمحاسبة ، والتمويل، .......الخ .
لتحليل عناصر نظام الرتب، تم تمويل موقف كل مجلة لدرجات. على سبيل المثال، تم إعطاء المجلة التي كانت في المرتبة 1 على درجة 20، والثانية 19، وأعطى أخر مجلة (1) نقطة.
تم تجميع درجات كل مجلة وتحويلها إلى قائمة الترتيب. وفيما يتعلق بأسلوب التسجيل تم توظيف مقياس ليكون ذو السبع نقاط، وتم تلخيص النقاط لكل مجلة بالنسبة لكل عامل في الترتيب.
لوحظ أن كلاً من الأسلوبين أسفرا عن نفس القائمة لأعلى ستة مجلات، ولوحظت اختلافات طفيفة فقط . للحصول على قائمة الترتيب النهائي، والدرجات من الطريقتين (نظام الرتب وطريقة التسجيل) تم دمجها معاً (انظر الجدول الرابع) .
تم استخدام اختيار Anova لمقارنة أهمية خصائص الجودة المدركة للمجلة، ولوحظت فروق ذات دلالة احصائية . وثلاثة أنواع من العوامل قد ظهرت :
<!--المهم للغاية، مثل تحرير الراجعة سمعة المصدر، وإدراج المجلة في مؤشرات الاستدلال أو أراد أبرز الباحثين، وإدراجها في قوائم التصنيف ، وتأثير الاستدلال.
<!--المتوسطة، مثل رأى الزملاء وطول عمر المجلة.
<!--[if !supportLists]-->3- الأقل أهمية، مثل معدلات القبول / الرفض وكذلك التداول (أي عدد المشتركين).
الغرض من هذا المشروع البحثي هو ذو شقين ، الأول هو وضع تصنيف عالمي للمجلات الأكاديمية في KM / IC التي تم التحقق منها خلال الاستقصاء مع 233 من أبرز الباحثين الفاعلين في 41 دولة. وكان الهدف الثاني للتحقيق في أهمية وجود عدد من العوامل الخاصة بجودة المجلة بناء على تصورات المساهمين فى المجال. واستناداً إلى النتائج ، تم تقديم العديد من الأفكار.
أولاً: أسلوبي نظام الرتب وتسجيل العوامل أعطى نتائج مماثلة جداً . على وجه التحديد، لا توجد اختلافات فى القائمة لأعلى ستة مجلات. على الرغم من أن العديد من المجلات تغيرت قليلاً في موقفها اعتماداً على المنهج، ولم يلاحظ أى اختلافات جذرية . والميزة الرئيسية لطريقة نظام الرتب هى بساطتها لأنها تسمح للباحثين في الإبقاء على استقصاء قصير جداً ، وتقليل التحميل المعرفي على المشاركين . في المقابل، منهج التسجيل للمجلة يتطلب موضوعات لترتيب كل مجلة بناء على معايير محددة هي أكثر استهلاكاً للوقت. لذا ، يقترح في التحقيقات المستقبلية أن تستخدم فقط طريقة نظام الرتب.
ثانياً: مجلة إدارة المعرفة كانت في المرتبة الأولى باستمرار باعتبارها مصدراً رائداً وذلك بجانب، مجلة رأس المال الفكري . يتم نشر كلاً من هاتين المجلتين بواسطة إميرالد وكانتا موجودتان منذ عام 1997 و 2000 على التوالي. وكان الفارق بين مجلة منظمة التعليم ومجلة المعرفة وإدارة العمليات بسيطة مما يبين أن الباحثين يرون أن الفروق بين جودة هذان المصدران بأنها طفيفة .
ثالثاً: تم التوصل إلى أن العوامل الرئيسية التي تؤثر على الجودة المدركة للمجلة هى سمعة رئيس التحرير ومراجعة أعضاء مجلس الإدارة ، وإدراج المجلة في مؤشرات الاستدلال أو الرأي من أبرز الباحثين، وإدراجها في قوائم التصنيف وتأثير الاستدلال. وهذا يوفر لمحرري المجلات والناشرين رؤى قيمة حول كيفية تحسين التصنيف العالمي لمجلاتهم. على سبيل المثال ، فإنها ربما تدعوا أبرز الباحثين في KM / IC للانضمام إلى مجالس التحرير الخاصة بهم . وفى الوقت نفسه، كان عامل معدلات القبول/الرفض للمجلة منخفض. فمن الممكن أن بعض الباحثين تشكل لديه الشعور بالتصورات السلبية للمجلة بمعدلات رفض عالية بشكل غير معقول . وتداول المجلة جاد في المرتبة الأقل أهمية. وهذا يدل على أن قيمة الباحثين ذات تأثير أعلى بالأعمال العلمية، وتقاس من خلال مؤشرات تأثير الاستدلال، ومن توزيع المنشورات على القراء المحتملين.
وعموماً، فإن نتائج هذا المشروع البحثي تتعارض مع النتائج التي توصلت إليها روجرز وآخرون 2007م والتي فيها تحتل سمعة المحررين وانتماءات مجلس المراجعة كمعايير أقل أهمية للمشاركين في الاستطلاع وفى الوقت نفسه، كان تصنيف معدلات قبول المجلة كواحدة من أهم العوامل الثلاثة السابقة.
النتائج
خلصت النتائج إلى: أن هناك مزيد من الأبحاث لفهم الأساس المنطقي لتشكيل الجودة المدركة للمصدر لدى الأكاديمية. وقد يرغب المحققون في المستقبل من مقابلة الباحثين الفاعلين في المجال من أجل فهم أفضل لهذه الظاهرة.
كما يقترح: أن القارئ يأخذ في اعتباره أنه تم إدراج المجلات المنشورة باللغة الإنجليزية فقط في ترتيب هذا المشروع البحثي. وعلى الرغم من أن الغالبية العظمى من المجلات الأكاديمية البارزة تنشر باللغة الإنجليزية، يمكن أن تكون هناك مسألة بخصوص النظر في مجلات KM/IC التي تظهر بلغة أخرى غير اللغة الإنجليزية. ومع ذلك، فمن الصعب أن تشمل المجلات المنشورة بلغات مختلفة في نظام تصنيف عالمي موحد. لمعالجة هذه المسألة، ينبغي وضع قوائم لمجلات البلد أو بلغة معينة.
في الختام: الجانب الحيوي على المدي الطويل في مجال KM / IC يقع على عاتق استقطاب الباحثين الجدد، من ناحية، والمرشحين لدرجة الدكتوراه، والذين يريدون متابعة هذا المجال ربما يتم توجيههم إلى غير ذلك نظراً لعدم وجود أدلة حول جودة مجلات KM / IC. وكان محور التركيز الظاهري لمجلات KM / IC أيضاً يجعل من الصعب متابعة هذا الموضوع نظراً لأنه يحتوي على مناهج متعددة التخصصات.
وعلاوة على ذلك، قد يكون ضغط الباحثين المبكر أثناء تتبع النظر في وسائل بديلة بالنظر إلى أياً من الأعلى 20 مجلة في هذا المجال تمت فهرستها فى الوقت الحالي من خلال ISI. وتساعد هذه الدراسة في فهم حدود الانضباط البحثي وتعزيز تداوله، في مسيرة التنمية من خلال تحديد المصادر الهامة. مثلما يكون الجندي في الميدان فالعديد من المجلات الرائدة والتي تم تطويرها تمثل تركة باقية، الأمر الذى جعل المرشحين المحتملين يتم إدراجهم في ISI في هذه الفترة ، وترتيب المجلة الذى أنشئ في هذه الدراسة، يشير إلى مجموعة من الجودة ضمن نفس المجال الذى ليس من الممكن تجاهله.