تعريف الوسائط المتعددة:‏
تعد عبارة الوسائط المتعددة ‏MULTIMEDIA ‎‏ من أكثر العبارات جدلا في تعريفها وإيجاد ‏مصطلح لها فهي تسمى أحيانا الوسائط المتعددة وأحيانا الوسائط الجديدة وأحيانا الوسائط ‏المتكاملة
الوسائط المتعددة هي نسيج من النص والجرافيك والصوت والرسوم المتحركة والفيديو ‏وعلى الرغم من أن وصف الوسائط المتعددة يبدو بسيطا إلا أن الصعوبة هي جعلها تعمل ‏بكفاءة وبسهولة .‏
ويمكن أن يكون مشروع الوسائط المتعددة غير تبادلي كان تشاهد فيلما تعليميا على ‏التلفزيون هذا الفيلم هو مشروع غير تبادلي للوسائط المتعددة وفي نفس الوقت هو مشروع ‏خطي أي انك تشاهد في تسلسل كل ما يعرض عليك وعندما يكون المشروع على الكمبيوتر ‏ويعطى المستخدم الحق في التدخل في ما يراه ويختار المسار يصبح المشروع تبادليا وغير ‏خطيا.‏
وعناصر الوسائط المتعددة تنسج معا في داخل المشروع باستخدام برامج خاصة تسمى ‏برامج التأليف هذه البرامج تصمم بشكل يتيح للمستخدم كتابة النص وعمل الرسومات ‏وتنقيحها وإدارة الفيديو والرسوم المتحركة والصوت وإضافتهم إلى المشروع في المكان ‏المختار وكذلك تصميم واجهة التبادل والتحكم في كل عنصر من العناصر على حدة .‏
إن نظم الوسائط المتعددة لها القدرة على نقل الأفكار والبحث عن المعلومات كما أن القسم ‏الأكبر من التلفزيون والأفلام والرسم الفني والكتب والمجلات والراديو والرسوم المتحركة ‏هي جزء من مشاريع الوسائط المتعددة ولكن هناك تكمن القدرة الأساسية في استخدام ‏الكمبيوتر فبرنامج جيد للوسائط المتعددة على الكمبيوتر يستطيع فعليا توفير تجربة أكثر ‏واقعية مقارنة بقية الوسائط كل على حدة .‏
وهناك تعريف اخر:‏
‏"هي مجموعة من التكنولوجيات التي تسمح بإدماج الكثير من المعطيات من مصادر ‏مختلفة(نصوص،صور،أصوات)لكن هذا التعريف غير كاف لان هذه التكنولوجيات ترتبط فيما ‏بينها برابط معلوماتي أي أن الوسائط المتعددة هي أكثر من تجميع لوسائل إعلامية متعددة ‏وإنما تعني اندماجها بفضل المعلوماتية " ‏

الكمبيوتر ذو الوسائط المتعددة:‏

هو تكنولوجيا تمكنك بضغط زر أن تحول الكمبيوتر إلى اوكسترا موسيقى وبزر آخر يظهر ‏جزء من فيلم فيديو وبضغط زر آخر يظهر نص مع صوت جميل وصوت ينطق بالشرح.‏

المكونات المادية للكمبيوتر:‏
اولا/الوحدة الرئيسية (الأجهزة)‏‎ hardware ‎التي تنقسم إلى:‏
أ : الذاكرة الرئيسية وتنقسم إلى:‏
ذاكرة القراءة فقط ‏ROM
‎`‎ذاكرة الوصول العشوائي(القراءة والكتابة)‏RAM
ب: وحدات التخزين الخارجي الأقراص (المرنة ، الصلبة ، المدمجة)‏
‏2/وحدة المعالجة المركزيةCPU‏:‏
أ: وحدة الحساب والمنطق
ب:وحدة التحكم
‏3/وحدة الإدخال:‏
‏- لوحة المفاتيح‏
‏- الفارة
‏- عصا التحكم
‏- القلم الضوئي‏
‏- الماسح الضوئي
‏- لوحة الرسومات
‏- الميكرفون
‏- الفيديو
‏4/وحدات الإخراج:‏
‏- شاشة العرض
‏- الكاميرات الرقمية
‏- المودم
‏- الطابعة
‏- السماعات
ثانيا : البرامج ‏software‏:‏
أ : أنظمة التشغيل (‏DOS,WINDOWS‏)‏
ب : لغات البرمجه ( باسكال , البيسك ،C ‎‏ ، قواعد البيانات )‏
ج : البرامج التطبيقية (‏WORD,EXCEL,POWERPOINT,‎‏ برامج الرسم ، الخ...)‏
أي نستنتج أن مكونات الكمبيوتر هي التي تساهم بشكل كبير في تصميم وتنفيذ مشاريع ‏الوسائط المتعددة وخاصة سرعة الجهاز في المعالجة وزيادة سعته التخزينية من ‏العوامل المهمة التي يجب أخذها في الاعتبار عند توظيف هذه الأجهزة في تلك ‏المشاريع.‏

• البرمجيات الخاصة بالوسائط المتعددة ‏
‏- برمجيات الرسم والتلوين التي يهتم بعضها بالرسم الهندسي وبعضها بالرسم ‏التشكيلي.‏
‏- البرمجيات الخاصة بالرسم ثلاثي الأبعاد التي تمكن من رسم أشكال مجسمة .‏
‏- برمجيات لتنقيح الصور لتحسين الشكل واللون خاصة الرسومات التي تؤخذ بواسطة ‏الماسح الضوئي أو الكاميرا الرقمية.‏
‏- برامج للتعرف على الحروف فقد تحتاج في عملية إنتاج الوسائط المتعددة إلى إدخال ‏كمية من النصوص التي سبق كتابتها على ورق ويمكن استخدام الماسح الضوئي ‏لالتقاط صورة هذه النصوص ثم استخدام برنامج التعرف على الحروف لتحول الصورة ‏إلى ملف على الكمبيوتر يمكن التعامل معه بواسطة معالج النصوص.‏
‏- برامج تنقيح الصوت بإزالة الشوائب منها وإضافة أجزاء أخرى وهذه البرامج توجد ‏باعتبارها جزءا أساسيا مع نظام التشغيل على الويندوز
‏- الرسوم المتحركة:‏
هذه البرامج تمكن من عمل الرسوم المتحركة أو لقطات الفيديو أو فيلم رقمي وإضافته ‏إلى مشروع الوسائط المتعددة. ‏

أجزاء الوسائط المتعددة:‏
أولا: النص:‏
النص الجيد هو أساس نجاح أي مشروع للوسائط المتعددة وهذا النص يتكون من ‏كلمات لنقل رسالة معينة واختيار الكلمات بعناية مهم جدا لنقل الرسالة بدقة.‏
واستخدام أنواع من الخطوط قد يفيد في إبراز المعنى وقد يفيد إضافة بعض الألوان ‏لإبراز كلمة معينة أو جزء معين من النص أو زيادة حجم بعض الكلمات للفت النظر ‏إليها.‏
‏-‏ النص المتحرك:‏
هناك طرق كثيرة لجذب انتباه المستخدم عند العرض فيمكن على سبيل المثال جعل ‏النص متحركا كان يدخل النص إلى الشاشة طائرا أو أن تجعل الحروف تضيء أو أن ‏يخرج النص من الشاشة بطريقة الإذابة أو غيرها من المؤثرات بشرط أن لا تشتت ‏تركيز المستخدم عن المعلومة الأساسية المراد توصيلها.‏

‏- النص الفائق:‏
إذا كان النص به كلمات كثيرة فيمكن فهرسة هذه الكلمات ووضع اتصالات بين بعض ‏الكلمات للوصول إليها مباشرة وربط هذه الكلمات المفهرسة مع بعضها يجعل هذا النص ‏هو النص الفائق .‏
هذا النص الفائق هو أساس التجول في شبكة الانترنيت ولان الكمبيوتر له قدرة كبيرة ‏فانه يمكن المستخدم من التجول بين الكلمات المتصلة أو متصلة مع صور أو موسيقى ‏أو فيديو مع بعضها عن الطريق البحث البسيط والبحث المتقدم.‏

ثانيا : الجرافيك والرسوم التخطيطية:‏
عند بداية أي مشروع للوسائط المتعددة تكون الشاشة خالية تماما من أي جزء من ‏أجزاء الوسائط المتعددة ونبدأ بكتابة النص وإضافة الرسوم والأجزاء الأخرى له ويجب ‏قبل الاسترسال في عملية الكتابة والرسم التخطيط الجيد لما سوف يظهر في كل شاشة.‏
ثالثا: الصوت الرقمي:‏
الصوت من أهم العناصر في الوسائط المتعددة فالصوت والموسيقى تخلق القيمة وتعزز ‏وتحسن في العملية التفاعلية فهي تشد الانتباه وتحفز الحفظ وتعزز الصورة وتخلق ‏الانفعال .‏
الصوت الرقمي هو عملية اخذ عينات من الصوت التماثلي والذي يعني الصوت الذي ‏نسمعه من الراديو أو من شريط الكاسيت وهو ناتج من موجات كهرومغناطيسية ‏وتسجيل الصوت الرقمي في جهاز رقمي مثل الكمبيوتر .‏

رابعا : الرسوم المتحركة:‏
الرسوم المتحركة تضفي على مشروع الوسائط المتعددة حيوية وقد تكون بسيطة مثل ‏تحريك النص في الدخول إلى الشاشة أو الخروج منها أو قد تكون أكثر تعقيدا مثل أفلام ‏الكارتون.‏

خامسا: الفيديو الرقمي:‏
يتم تصوير الفيديو من خلال كاميرا توصل إلى الكمبيوتر من خلال كارت الفيديو الذي ‏يركب داخل الكمبيوتر ويتم بواسطة هذا الكارت دمج الفيديو والصوت بواسطة البرامج ‏اللازمة للتنقيح والمونتاج .‏

تصميم وتنفيذ مشاريع الوسائط:‏
لابتداء أي عمل للوسائط المتعددة يجب أن توضع الخطوط العريضة للشكل والمحتوى ‏فهما الأساس وقد يدخل المصمم إلى التفاصيل وصولا إلى شاشة العرض ولونها ولون ‏الأزرة والحركة الخ...وقد يكتفي المصمم بالتصميم الإجمالي وتترك التفاصيل إلى مرحلة ‏تالية عند التنفيذ.‏
عملية رسم الهيكل الأساسي في الوثيقة من الأشياء التي يجب البدء فيها عند تصميم ‏الوثيقة لان التجول في داخل الوثيقة يحدد الترابط بين الوحدات المختلفة في الوثيقة ‏ويساعد على تنظيم المحتوى والرسائل إلى المستخدم ولعمل هذا الهيكل يجب رسم ‏خريطة للتجول في داخل الوثيقة وتعد الخريطة للمصمم مثل الفهرس الذي يعتمد عليه ‏التسلسل المنتقي للتبادل المطلوب داخل الوثيقة فهي تشرح أيضا ماذا يتم نتيجة التداخل ‏من المستخدم.‏
وهناك أربعة أنواع من الخرائط الهيكلية يمكن استخدام أي منه أو جميعها:‏
‏1-‏ الخريطة الخطية: ‏
التي تسمح للمستخدم في التجول في الوثيقة في تسلسل خطي مرسوم مسبقا.‏
‏2-‏ التجول الهيكلي:‏
التي تسمح للمستخدم في التجول في الوثيقة في هيكل شجري يتكون من النطق ‏المستخدم في عرض المعلومة.‏
‏3-‏ التجول اللاخطي :‏
حيث يتجول المستخدم في محتوى الوثيقة بلا حدود من أي مكان إلى آخر في حرية ‏كاملة.‏
‏4-‏ التجول المركب:‏
فيتجول المستخدم بأكثر من طريقة أحيانا تكون خطية وأحيانا لا خطية وأحيانا أخرى ‏شجرية حسب مايكون مناسبا لعرض المعلومة.‏
وعلى الرغم من المطلب الخاص بإعطاء المستخدم حرية الإحساس بالحركة إلا أن ‏المستخدم قد يضل الطريق ولا يصل إلى المعلومة المطلوبة فلابد من جعل المحتوى ‏يسير بشكل يجعل المستخدم يصل إليه ويتفرع منه. ومن حسن التصميم أيضا أن تضع ‏زرا يقود المستخدم إلى نهاية العمل أو الخروج من الوثيقة أو البرنامج.‏
‏-‏ هناك ثلاثة أنواع من الأزرة التي يمكن استخدامها في شاشة الوسائط المتعددة:‏
‏1 – ازرة للنص :‏
هذه الازرة تستخدم لوضع حيوية للنص ويمكن تلون جزء من النص للعمل مكان الزر ‏وعند الاقتراب منه تظهر تغيرا في شكل سهم الفارة وعند الضغط على هذا الجزء من ‏النص يمكن الوصول إلى أجزاء أخرى من النص .‏
‏2 – الازرة الجرافيكية:‏
هذه الازرة بها رسومات رمزية تعني أنها تفيد شيئا عن أمر ما في النص فمثلا إذا كان ‏بها ألوان علم بلد فهي إشارة إلى أنها تحمل معلومات هذا البلد .‏
‏3- الازرة الايكونية:‏
هذه الازرة بها رموز متفق عليها فعندما تقترب الفارة من الزر يتغير شكل الفارة من ‏سهم إلى يد مثلا جميع هذه الازرة يمكن أن تعمل بالضغط عليها بواسطة الفارة ويجب ‏أن يراعى في التصميم أن يتغير لون الزر بعد الضغط ليعرف المستخدم أن العملية قد ‏تمت.‏
وبما أن مستخدمي برامج الوسائط المتعددة ليسوا خبراء كمبيوتر لذلك يجب مراعاة ‏بعض النقاط عند التصميم:‏
‏-‏ شاشة بسيطة بقدر الإمكان.‏
‏-‏ لفت النظر بعمل لون مختلف مثلا.‏
‏-‏ الصوت الذي يضاف عند أي تغير يجب أن يكون متوافق .‏
‏-‏ أن لا تكون المعلومات كثيرة في شاشة واحدة.‏

نظم التأليف:‏
توفر إطارا هاما في تنسيق وتنقيح الأجزاء المختلفة للوسائط المتعددة من رسوم ‏تخطيطية وصوت ورسوم متحركة وفيديو.‏
أنواع نظم التأليف:‏
‏1-‏ نظم التأليف المعتمدة على الصفحات:‏
هذه النظم تتيح طريقة سهلة لتأليف الوسائط المتعددة التي تعرض في صورة صفحات ‏متتالية مثل كتاب ويقوم المؤلف بتجميع النص والصور المرغوب في ظهورها على ‏صفحة واحدة ثم ترتب الصفحات حسب ترتيب ظهورها .‏
التجول في هذه المشاريع يكون من صفحة إلى أخرى وتتيح هذه النظم من التأليف ‏إضافة الصوت والصورة والفيديو وازرة التشغيل وقد تكون هذه الازرة جزء من النص ‏نفسه .‏
‏2-‏ نظم التأليف المبنية على الأيقونة:‏
هذه النظم للتأليف تعتمد على بعض الأيقونات المعروضة على الشاشة وتضع ‏المعلومات في خريطة التدفق على حسب تتابع الأحداث كما تملأ كل أيقونة بما يخصها ‏فتملأ أيقونة النص بالنص وأيقونة الفيديو يجلب لها الفيديو من الخارج وكذلك الصوت ‏وهكذا...‏
‏3-‏ برامج التأليف المعتمدة على الزمن:‏
هذه النظم للتأليف تعمل حسب التسلسل الزمني للأحداث.‏

مشاريع الوسائط المتعددة البسيطة:‏
المشاريع البسيطة للوسائط المتعددة يمكن تنفيذها من خلال البرامج المتاحة على ‏الكمبيوتر مثل معالج الكلمات ‏word processor‏ :‏
حيث يمكن بواسطته كتابة النص وعمل بعض الرسومات وإضافة الألوان وجلب الصور ‏من تطبيقات أخرى أو الأصوات أو الفيديو أو الرسوم المتحركة ودمجها معا في النص.‏
‏ أو برامج الجداول الالكترونية ‏spread sheet‏ أو ‏EXCEL
وهذه البرامج تمكن من وضع البيانات في جداول وإجراء العمليات الحسابية على بعضها ‏واستخراج الناتج في صورة رسوم بيانية أو خرائط ويمكن إضافة أي رسم أو صوت ‏أو أي عنصر من عناصر الجدول.‏
‏ أو برامج قواعد البيانات ‏databases‏.‏
وتقوم هذه البرامج بتخزين البيانات ويمكن عمل تصنيف أو ترتيب البيانات بها ‏وتجميعها وطباعة أي جزء منها وهذه البيانات التي تجمع ممكن أن تكون مقطوعات ‏موسيقية أو صورا أو غيرها.‏
ومن خلال هذه البرامج يمكن إضافة الصوت أو الصورة وبعض هذه البرامج يصطحبها ‏مكتبة من الرسوم ‏clip arts‏.‏
ويمكن كذلك الرسم من خلال برنامج الرسام وعمل جدول من خلال ‏EXCEL‏ ثم ‏تجميعها معا في وثيقة مكتوبة بواسطة ‏WORD‏ أو دمجها في برنامج ‏POWERPOINT‏ الذي يمكن أن يقوم بالعروض.‏
حيث تمكن برامج العروض من إخراج العروض على شاشة كبيرة بواسطة أجهزة كبيرة ‏بواسطة أجهزة العرض المختلفة المتصلة بالكمبيوتر مثل ‏DATASHOW‏.‏
ويمكن إضافة أجزاء الوسائط المتعددة مثل الصوت أو الفيديو أو الرسوم المتحركة إلى ‏برامج العروض.‏

الوسائط المتعددة والتعليم:‏
تستخدم الوسائط المتعددة في العملية التعليمية باستخدام الحاسوب في ترسيخ المفاهيم ‏والتعاون في التدريب والتعلم وحتى تكون هذه الوسائل ذات فاعلية يجب مخاطبة ‏الإنسان من خلال نظامه الفعلي الذي يستوعب الصورة والصوت وباقي الحواس ‏وتخزينهم في الذاكرة.‏
فمثلا تدخل المعلومة إلى مخ الإنسان إلى الذاكرة العاملة والتي تكون قدرتها التخزينية ‏صغيرة من خلال الحواس كالأذن أو العين ثم تخزن المعلومة في الذاكرة المستديمة عن ‏طريق ربطها بشيء .‏
الشكل المطلوب من برامج الوسائط المتعددة في التعليم:‏
‏1-‏ البساطة: بعرض المعلومة بأبسط الطرق ويجب أن تكون شاشة العرض غير ‏مزدحمة بالكلام والمعلومات بل يجب التركيز على المعلومة المراد توصيلها ودعم ‏ذلك بالصورة والصوت.‏
‏2-‏ التسلسل: استخدام الألوان والصوت للفت الانتباه إلى أهم جزء في المعلومة.‏
‏3-‏ الذاكرة المعاونة: أن يوضع على الشاشة أو في أي مكان ما يسهل توصيل المعلومة ‏التي قد تعاون المستخدم.‏
‏4-‏ التدريب المستمر: التركيز على التدريب المستمر لنقل المعلومة من الذاكرة العاملة ‏إلى الذاكرة الثابتة.‏
‏5-‏ العرض بوسائل مختلفة: لزيادة الإيضاح ولتركيز المعلومة وذلك بعرضها بالوسائل ‏المختلفة مرة بالصوت وأحيانا بالفيديو أو بالصورة.‏
‏6-‏ استخدام وسائل إيضاحية من محتوى العمل لتدريب الأشخاص من واقع أعمالهم.‏

المصدر: نصرالدين لعياضي ، الصادق الرابح . الوسائط المتعددة وتطبيقاتها في الإعلام والثقافة ‏والتربية . _ العين : دار الكتاب الجامعي ، 2004 . ص182‏ - ناديه حجازي . الوسائط المتعددة . _ القاهرة : دار أخبار اليوم ، 1998 . ص12‏
ahmedkordy

خدمات البحث العلمي 01009848570

  • Currently 128/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
43 تصويتات / 3527 مشاهدة
نشرت فى 4 يناير 2011 بواسطة ahmedkordy

أحمد السيد كردي

ahmedkordy
»

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

30,756,042

أحمد السيد كردي

موقع أحمد السيد كردي يرحب بزواره الكرام free counters