مشـكلة: غياب الإحترام في الحياة الزوجية.

فغياب الإحترام والتقدير بين الزوجين وعدم إحترام خصوصية كلا الطرفين من المشاكل الهامة والتي يكون لها الأثر السلبي على تربية الأبناء وثقتهم بأنفسهم ونظرة

حسن الإختيار هو الأساس لحياة زوجية سعيدة

فمن أهم وأول المشاكل الزوجية ما يتعلق بعدم التخطيط والتسرع في الإختيار عند الإستعداد للزواج والتي يترتب عليها العديد من المشاكل الزوجية في المستقبل, قال صلى الله عليه وسلم:« تخيروا

مشاكل العلاقة الجنسية في الحياة الزوجية

وتعد مشكلة إنعدام الرغبة الجنسية والبرود الجنسي والنفور الجنسي وعدم الرضا الجنسي عند الأزواج كل هذه المصطلحات الشائعة من المشاكل الجنسية, والتي لها تأثيرها على الحياة الزوجية, وعدم معرفة الزوجين

مهارات الحوار بين الزوجين .

- تغيير جو الأسرة المنغلق خلف الجدران الصامتة والإنفتاح على المجتمع ودعم الترابط والتواصل مع العلاقات الأسرية, وحضور المناسبات العائلية المختلفة وزيارة الأهل والأقارب,

القيادة الرشيدة في الحياة الزوجية

أعطى الله سبحانه وتعالى حق القوامة للرجل لأنه فضّل بتحكيم العقل والصبر وقوة التحمل ولقدرته على ضبط عواطفه والتحكم في انفعاله، وقابليته لمراجعة أحكامه وقراراته،

الحياة الزوجية حقوق وواجبات .

والمشكلة الأساسية هي أن الكثير من الأزواج والزوجات يجهلون واجباتهم تجاه بعضهم البعض, مما قد يسبب في فشل الزوجية بينهما لمجرد أن ترفض الزوجة أداء حق

التصادم مع الواقع في الحياة الزوجية.

التصادم مع الواقع من المشكلات التي قد تواجه أحد الزوجين أو كلاهما معا, بسبب أوهام الخيال لإختلاف الحياة الواقعية عن الصورة المثالية التي يحملها الزوجان عن الزواج, والذي يرجع إلى

مشـكلة الكذب بين الزوجـين

إن من أخطر المشكلات التي تواجه الأسرة، خاصة في بدايتها، قضية فقدان الثقة بين الزوجين، والتي مردّها في الدرجة الأولى إلى الكذب، ولو أحيانا، من أحد

الأسباب الخفية للمشاكل الزوجية والحلول العملية

ومن أهم الأسباب المعنوية الهامة والغير ظاهرة والتي لها تأثير قوي لوجود المشاكل والخلافات المستمرة في الحياة الزوجية ما يلي:-

الأنماط السلوكية بين الرجل والمرأة

تميل الطبيعة الذكورية في السلوك إلى الأخذ بزمام المبادرة والتحرك واختراق مناطق جديدة دون خوف أو تردد. بينما تميل الطبيعة الأنثوية للانتظار والاستماع والتأكد وحساب النفقة قبل الإقدام. واضح أنه

الحوار الفعال بين الزوجين.

يعتبر الحوار من أهم مقومات التواصل والتفاعل، والتقارب الروحي والعاطفي بين الزوجين، وهو مفتاح التفاهم والانسجام، وهو كذلك القناة التي تعبر من خلالها المشاعر والأحاسيس الدافقة.. فعندما نتحاور نعبر عن

الحياة الزوجية الناجحة

في هناك العديد من الأقلام والأبحاث العلمية والدراسات الإنسانية إهتمت بقضايا الأسرة وعلاج المشاكل والخلافات في الحياة الزوجية, ومما يثر الدهشة والعجب في ذلك إذا دققت النظر وبحثت

أهمية إدارة الحياة الزوجية .

ويمكن تحليل الأهداف والعلاقات الزوجية والتخطيط لها إستراتيجيا والإستفادة من المباديء الإدارية الحديثة من خلال تحديد مواقف ومواطن القوة والضعف فيها, ومن ثم

روشتات وقائية للمشاكل الزوجية

الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِي اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ . وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ

سنة أولى زواج ومشـكلة الغلبة للأقوى

2012 م. - تبدأ الخلافات نتيجة لعدم فهم كلا الزوجين لطباع الطرف الأخر ولسلوكياته وشخصيته وصعوبة تكيف كل طرف مع طباع الآخر. - الجهل بالثقافة الزوجية وعدم وضوح