الحوار الفعال بين الزوجين.

يعتبر الحوار من أهم مقومات التواصل والتفاعل، والتقارب الروحي والعاطفي بين الزوجين، وهو مفتاح التفاهم والانسجام، وهو كذلك القناة التي تعبر من خلالها المشاعر والأحاسيس الدافقة.. فعندما نتحاور نعبر عن

الأنماط السلوكية بين الرجل والمرأة

تميل الطبيعة الذكورية في السلوك إلى الأخذ بزمام المبادرة والتحرك واختراق مناطق جديدة دون خوف أو تردد. بينما تميل الطبيعة الأنثوية للانتظار والاستماع والتأكد وحساب النفقة قبل الإقدام. واضح أنه

كهف الرجل وبئر المرأة

إن أساس العلاقة الزوجية بين الرجل والمرأة هي علاقة المودة والرحمة كما بينها الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز في قوله تعالى: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الروم:21].

الإرتياح النفسي بين الرجل والمرأة.

عند هذه النقطة الحرجة من تداخل علاقة الحب ويوميات الحياة الاجتماعية تحدث الفجوة بين طرفي معادلة علاقة الحب، فتسيطر منظومة العقل على سلوك وتصرفات الرجل أكثر من منظومة القلب.

عقل الرجل صناديق، وعقل المرأة شبكة

وهذا هو الفارق الأساسي بينهما، عقل الرجل مكون من صناديق محكمة الإغلاق، وغير مختلطة. هناك صندوق السيارة وصندوق البيت وصندوق الأهل وصندوق العمل وصندوق الأولاد وصندوق الأصدقاء وصندوق المقهى.. الخ.

إحتياجات الرجل والمرأة

فالرجل مثلاً يحتاج إلى الحب الذي يحمل معه الثقة به وقبوله كما هو، والحب الذي يعبر عن تقدير جهوده وما يقدمه. وعندما تثق المرأة في قدرة زوجها، فإنه يصبح أكثر

الأسباب الخفية للمشاكل الزوجية والحلول العملية

ومن أهم الأسباب المعنوية الهامة والغير ظاهرة والتي لها تأثير قوي لوجود المشاكل والخلافات المستمرة في الحياة الزوجية ما يلي:-

مشكلة الخيانة الزوجية - الأسباب والدوافع - طرق الوقاية والعلاج.

وأسوء المشاكل الهادمة لكيان وبنيان الأسرة وتطيح بالحياة الزوجية إلى الهاوية ما يتعلق بالخيانة الزوجية من الزوج أو الزوجة فهي خيانه ومعصية لله سبحانه وتعالى قبل خيانة الطرف الأخر, ومن

مشـكلة تدخل الأهل بين الزوجين وخروج أسرار المنزل الخاصة.

ومن المشكلات العائلية الهامة المشاكل الخاصة بتدخل الأهل في حياة الزوجين وشئون معيشتهم وقراراتهم الخاصة وإنقياد أحد الزوجين لهذا التدخل والذي غالبا ما يكون من أحد أقاربه أو أصدقائه مع

التعاون والتشاور بين الزوجين

الديمقراطية أمر مطلوب في الحياة الزوجية لكى تسير سفينة الحياة الزوجية بسلام وأمان وتتخطى الأمواج العاتية والأهوال الخطيرة التى ستواجة الزوجين, لذا فلابد للتعاون والتشاور أن يسود فيما بينهم وأن

حسن الإختيار هو الأساس لحياة زوجية سعيدة

فمن أهم وأول المشاكل الزوجية ما يتعلق بعدم التخطيط والتسرع في الإختيار عند الإستعداد للزواج والتي يترتب عليها العديد من المشاكل الزوجية في المستقبل, قال صلى الله عليه وسلم:« تخيروا

أمثال شعبية مصرية عن الحياة الزوجية

أمثال شعبية كثيرة تعودنا أن نسمعها من آبائنا.. من جداتنا.. وممن يكبروننا سنا.. بعض الأحيان تعودنا أن ترتبط دائما بالماضي.. بكبار السن.. بحكايات الجدات ونصائحهن.. وربما كانت نتاجا للأعراف والتقاليد

علاج المشكلات الزوجية من الهدي النبوي

الْحَمْدُ لِلَّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَسْتَهْدِيهِ وَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِي اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ

أهمية إدارة الحياة الزوجية .

ويمكن تحليل الأهداف والعلاقات الزوجية والتخطيط لها إستراتيجيا والإستفادة من المباديء الإدارية الحديثة من خلال تحديد مواقف ومواطن القوة والضعف فيها, ومن ثم

القيادة الرشيدة في الحياة الزوجية

أعطى الله سبحانه وتعالى حق القوامة للرجل لأنه فضّل بتحكيم العقل والصبر وقوة التحمل ولقدرته على ضبط عواطفه والتحكم في انفعاله، وقابليته لمراجعة أحكامه وقراراته،