الرسـالة للتدريب والإستشارات

نصائح للزوج الصائم في التعامل مع زوجته

لا جدل أن رمضان شهر المحبة والتآلف الأسري، لذا اعمل جاهداً عزيزي الزوج على ضبط عصبيتك كي لا تفقد ثواب الشهر واستقرارك الأسري في ان واحد. إذا كنت لا

علمي طفلك ان يكون حنوناًَ

أحياناً يشعر الآباء بالقلق عندما يواجهون موضوع تربية أطفالهم ، لكن المشاحنات اليومية بخصوص إطعام الطفل، تغيير الحفاضة له، نوبات غضبه، .. الخ، ليست هى

أبناؤنا يتشاجرون.. ماذا نفعل؟

كيف تحمي أبناءك من الأخطار؟

كان الآباء والأُمّهات في الماضي ينصحون أبناءهم: "انظر يميناً ويساراً قبل أن تعبر الطريق"، "لا تكلم غريباً لا تعرفه".. ولكن هذه الوصايا ليست كافية في هذه الأيّام؛ فليس

ثقافة الطفل تبدأ بحب القراءة

نحن في حاجة ماسة إلى تحبيب الكتاب إلى أطفالنا ولاسيّما في هذا العصر الذي أصبحت فيه القراءة من ضرورات الحياة، وهذا سيجعلهم فيما بعد ليسوا مثقفين فحسب، بل

الإساءة العاطفية إلى الطفل

عندما نتحدّث عن الإساءة إلى الطفل، فإننا نعني ما هو أكثر من الكدمات والرضوض والعظام المكسورة، لأن علامات الإساءة الجسدية تظهر بوضوح للعيان. ولكن هناك إساءات كثيرة أخرى تترك

مهارات بناء بيت الزوجية

من بعد أن يجتمع الزوجان الشريكان لإنشاء بيت الزوجية يحلم كل منهما أن يكون بيته سعيداً وآمناً. وكلّنا يعرف أنّ المسؤولية الأولى في تأمين الأموال للنفقات الأسرية على أنواعها

بـ 10 خطوات إكسب قلوب أبنائك

ما مِن أحد إلا ويبتغي بيتاً ترفرف عليه ظلال المحبة والسعادة، وهاك وصايا توطِّد جسر المحبة بين الآباء والأبناء:

ساعد ابنك على تطوير شخصيته

طفلك كالجوهرة النفيسة الخالية من كل نقش، فإذا عوَّدته الخير في صغره؛ نشأ على ذلك، وسَعِدَ في دنياه وآخرته، وشاركتَهُ ثوابه في كل ما يعمل. وإذا أهملتَهُ، وسلكَ طريق

أساليب ناجحة لإزالة قلق الأطفال

تلعب العوامل الأسرية دوراً حيوياً في صحة الفرد النفسية، ولقد أجمع العلماء على أهمية الأسرة وأثرها العميق في تنشئة الأبناء إجتماعياً، إذ أنها تزود الفرد بالرصيد الأوّل من أساليب السلوك

إنسانية التربية بالحوار

التربية عن طريق الحوار تقوم على حقيقة مؤداها أنّ العيش إنسانياً يعني معرفة العالم المحيط حتى يمكن أن نقوم بتغييره، فبمجرد أن يعرف الإنسان العالم، تتجلّى حقيقته، في نظره كمشكلة

حلول تربوية لسلوكيات الأبناء الخاطئة

كيف تدخل قلوب أبنائك؟

ما مِن أحد إلا ويبتغي بيتاً ترفرف عليه ظلال المحبة والسعادة، وهاك وصايا توطِّد جسر المحبة بين الآباء والأبناء:

تربية الأبنـاء.. فـنٌّ له اصول

ومن الآباء من يأتي في المساء إلى بيته، يتناول طعامه، ثمّ يترك البيت حتى ساعة متأخرة مع أصدقائه، تاركاً زوجته مع وليدها أو أولادها، وقد يحتجُّ الأب أن

إغــرس في أبنائك مكارم الأخلاق

أُنظر إلى أخلاق ولدك أو ابنتك، تعهّدْهما بالرعاية والصيانة من كل سوء، ادعُ الله لهما دوماً بالهداية والتوفيق، أرضَ عنهما.. واسأل الله أن يحفظهما من كل مكروه.. يقول