عدد 9 مقال تحت تصنيف الرضا الوظيفي
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
المظاهر السلبية لغياب الرضا الوظيفي
يظهر تأثير غياب الرضا الوظيفي في العديد من المظاهر السلبية التي تؤثر على الفرد وعلى بيئة العمل بشكل عام، ويمكن تلخيص هذه المظاهر كما يلي:
-
هي المقاييس الموضوعية، حيث يمكن قياس اتجاهات العاملين ورضاهم عن طريق استخدام أساليب قياس معينة مثل معدل الغياب، ومعدل ترك الخدمة، ومعدل الحوادث في العمل، وكذلك معدل الشكاوى، مستوى إنتاج
-
لقد اختلفت تعاريف الرضا الوظيفي باختلاف وجهات نظر العلماء والباحثين وتجاربهم في المنظمات المختلفة والبيئات المختلفة، ويجب ألا ننسى أن الأيديولوجيا تلعب دورا هاما وأساسيا في قياس الرضا الوظيفي فالمنظمات
-
يعتمد الرضا الوظيفي على تفاعل هذه العوامل معًا، فعلى سبيل المثال، إذا كانت حاجات الفرد ملبية وتوافق قيمه مع قيم العمل ويشعر بالاحترام والتقدير، وإذا كانت شخصيته تتناسب مع متطلبات
-
خصائص الرضا الوظيفي هي الجوانب والعناصر التي تميز وتصف هذا المفهوم. ومن أهم خصائص الرضا الوظيفي: يمثل الرضا العام عن العمل الاتجاه العام الذي يمتلكه الفرد تجاه عمله بشكل عام
-
الأسباب الداعية إلى الاهتمام بالرضا الوظيفي
يعتبر الرضا الوظيفي أحد الموضوعات التي حظيت باهتمام الكثير من علماء النفس وذلك لأن معظم الأفراد يقضون جزءاً كبيراً من حياتهم في العمل وبالتالي من الأهمية بمكان أن يبحثوا عن
-
الرضا في مصطلح علم النفس هو ما يتضح من بعض المتغيرات المتعددة التي لها علاقة بالرضا الوظيفي ومفهومهُ وهي متغيرات متنوعة، كما أن مفهوم الرضا الوظيفي لا يدل عليه تعريف
-
دور التفاؤل والقيادة الفعالة في تحسين الأداء الوظيفي
النظرة الشائعة للتفاؤل هي رؤية النصف الممتلئ من الكوب، أو رؤية الجانب المشرق للمصائب، أو توقع نهاية سعيدة للمشاكل الحقيقية، والتفاؤل من وجهة نظر (التفكير الإيجابي) يتألف من
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع