<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-priority:99; mso-style-qformat:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0cm 5.4pt 0cm 5.4pt; mso-para-margin:0cm; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:11.0pt; font-family:"Calibri","sans-serif"; mso-ascii-font-family:Calibri; mso-ascii-theme-font:minor-latin; mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-theme-font:minor-fareast; mso-hansi-font-family:Calibri; mso-hansi-theme-font:minor-latin; mso-bidi-font-family:Arial; mso-bidi-theme-font:minor-bidi;} </style> <![endif]-->

حتى لا نرجع إلى أيام مبارك.. «اليوم السابع» تقدم 6 حلول سحرية لنهضة مصر.. بعضها فى بنك الأفكار.. وأخرى تبحث عن مسؤولين.. وجميعها من مواطنين يحبون مصر

السبت، 4 فبراير 2012 - 08:57

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=594209

كتبت - سارة حجاج

«من الذى أوقف عجلة الإنتاج؟» هذا السؤال هو السائد بعد الثورة، حيث يتبادل كل الأطراف الاتهامات بإيقاف العجلة واللعب فيها، ولكن إذا أمعنا النظر قليلاً فيما قبل 25 يناير وتبعا لرأى العديد من خبراء الاقتصاد سنجد أن الاقتصاد المصرى كان يسير إلى الهاوية بخطى ثابتة، وكان الكثير منهم يتنبأ بحدوث ثورة جياع. عجلة الإنتاج كانت متوقفة منذ زمن طويل خاصة مع التعنت الشديد من النظام السابق تجاه أى فكر يقدم للإصلاح.

«اليوم السابع» تفتح بعض الملفات المهمة التى تضع حلولاً عملية لأهم مشكلات مصر، وكان النظام السابق يحاول أن يطمسها بشتى الوسائل.



أزمة المرور..

الحل يكمن فى التقاطعات و«اليوتيرن» وتصميم الجراجات بطرق جديدة

يقضى المواطن المصرى ما لا يقل عن ساعتين زائدتين يوميّا على الطريق بسبب الأزمة المرورية الخانقة التى تتفاقم يومًا بعد يوم، وهو ما يستدعى تغييرًا وتطويرًا جذريّا للمنظومة المرورية بالكامل. المهندس عمرو عبده، استشارى تصميم وسائل النقل، قام بعمل منظومة كاملة لحل أزمة المرور فى مصر، حصلت على شهادة تقدير من شركة المقاولون العرب ومكتب المهندس الاستشارى د. ممدوح حمزة، وهذه المظومة تتكون من خمسة أركان، هى:

1 - إعادة تصميم التقاطعات إلى تقاطعات حرة ثلاثية ورباعية، بما يتناسب مع إمكانية إنشائها داخل المدن المزدحمة مثل القاهرة ومحافظات مصر، بحيث لا تشغل مساحات واسعة من الأراضى، وتقل تكلفتها إلى الثلث تقريبًا، وتجنب نزع الملكيات مع توافر عبور مشاة آمن وأماكن لسيارات الإنقاذ. 2 - إنشاء نظامين حديثين لانتظار السيارات، وهما نظامان متبعان فى عدة دول، النظام الأول هو الطوابق، بمعنى توفير مكانين لسيارتين تحت الأرض، وسيارة واحدة ظاهرة فوق الأرض، ويعمل مثل الأسانسير، وينتشر هذا النظام فى دول شرق آسيا.


والنوع الثانى هو النظام الدوار، ويتخذ شكل الساقية، ويستطيع حمل 16 سيارة، وينتشر هذا النوع فى إيران، كما بدأ العمل به فى بعض دول الخليج مثل السعودية والكويت.


3 - تطوير النقل العام باستخدام الأتوبيس المفصلى، والذى كان موجودًا فى مصر من قبل، ويستطيع أن يحل محل 20 «ميكروباص» ويمكن العمل به فى الطرق الحرة، مثل الدائرى والصحراوى وطريق الإسماعيلية.

4 - تطوير أنفاق وكبارى نقل المشاة والتى لا تستخدم كثيرًا، وذلك بتوفير مساحات إعلانية مؤجرة عليها، ومن حصيلة الإيجار يتم عمل سلالم كهربائية، وتوفيرًا لنفقات إنشاء الأنفاق والكبارى يمكن استخدام كونتينارات الشحن والتى تستخدم خارجيّا فى بناء بعض المدارس والمنازل، وهو ما يوفر أموالاً باهظة تتكلفها تلك الأنفاق والكبارى فى حال بنائها بالشكل التقليدى.


5 - «اليوتيرن»: وطريقة تصميمها الخاطئة تمامًا فى مصر، فغالبًا يكون الالتفاف من الجانب الأيسر للطريق إلى الجانب الأيسر الآخر وهو الجانب السريع، وهذا يؤدى إلى وقوع العديد من الحوادث، كما يعطل حركة سير الطريق، والحل هنا هو أن تكون جميع الالتفافات من تحت كوبرى جانبى على الجانب الأيمن.

تعمير الصحراء..


خطة لإعادة استغلال الـ %95 المهملة من المساحة.. لو فعلاً «عايزينها تبقى خضرا»

من المشروعات المهمة التى أطلقت لزيادة المساحة التى يعيش عليها المصريون وتصل إلى %95 من مساحة مصر مشروع «العصر لتنمية مصر» الذى أعده الدكتور عبدالعاطى بدر سالمان، رئيس مجلس إدارة هيئة المواد النووية سابقًا، والأستاذ المتفرغ والجيولوجى الاستشارى حاليًا.

ويقول د. سالمان: يشمل «مشروع العصر لتنمية مصر» ثلاث مناطق رئيسية، وهى: شبه جزيرة سيناء، الصحراء الغربية، الصحراء الشرقية، وذلك بإقامة مراكز للاستثمار التعدينى والصناعى على بعض المحاور «الطرق الرئيسية» التى تقطع تلك المناطق الصحراوية، ويمكن أن تتحول تلك المراكز إلى مدن صناعية متخصصة تستوعب عددًا كبيرًا من السكان. وبالنسبة للمنطقة الأولى، وهى جزيرة سيناء، فيمكن إقامة مراكز للاستثمار التعدينى والصناعى على أربعة محاور للتنمية، هى:

1 - محور المنطقة الساحلية الشمالية.

2 - محور طريق القنطرة شرق بئر جفجافة العريش.

3 - محور طريق الشط - نخل - طابا.

4 - محور طريق أبو زنيمة - أبو رديس - وادى فيران - نويبع - الطور.

ويحتوى الجزء الخاص بتنمية سيناء على بعض الأفكار والمقترحات الخاصة بالتنمية الشاملة لسيناء.

والمنطقة الثانية هى الصحراء الشرقية، والتى تحتوى على كميات هائلة من الرواسب المعدنية والخامات الاقتصادية، وقد تم اقتراح أربعة محاور للتنمية يقام عليها مراكز للاستثمار التعدينى والصناعى، وهى: محور الكريمات/بنى سويف - الزعفرانة. ومحور قنا - سفاجا. ومحور قفط - القصير. ومحور إدفو - مرسى علم. أما الصحراء الغربية فقد تم اقتراح محور رئيسى، وهو محور طريق الواحات، الذى يمتد من الجيزة مارّا بمدينة السادس من أكتوبر، فالواحات البحرية، ثم واحة الفرافرة، ثم الواحات الداخلة والخارجة. كذلك يوجد محور فرعى، وهو محور توشكى أسوان، ومحور مرسى مطروح - واحة سيوة.

التعليم..

طريقة مبتكرة لمحو أمية تلاميذ المدارس

التجارب والدراسات التى قدمت من أساتذة مصريين لتطوير التعليم عديدة، ولكن طرق رفضها كانت واحدة.

أحد هذه البرامج تمت تجربته بالفعل على بعض المدارس المصرية، وحقق نجاحًا فائقًا واهتمت به وسائل الإعلام المصرية والعربية، حتى أن المملكة العربية السعودية طلبت من صاحبه تطبيقه على المدارس بالمملكة.

يحكى لنا الأستاذ محمد جابر خضر أستاذ الرياضيات وصاحب البرنامج عن تجربته والمعوقات التى تواجهه قائلاً: وجدت أن تلاميذى من الصف الرابع والخامس الابتدائى يواجهون مشكلة بسبب عدم قدرتهم على القراءة، حيث إن أكثر من %40 من تلاميذ المدارس الحكومية فى نهاية المرحلة الابتدائية يعانون من الأمية، كما تؤكد وزارة التربية والتعليم نفسها.

جابر صمم برنامجًا لتحليل اللغة العربية وتلقينها للأطفال بطريقة بسيطة تمكنهم من إجادة القراءة والكتابة فى أقل من شهرين، ويعمل البرنامج بشكل وقائى لتطبيقه على تلاميذ الصف الأول الابتدائى بحيث يتمكن الطالب من إنهاء عامه وهو يملك القدرة الكاملة على القراءة والكتابة الصحيحة.

ويقول جابر إنه عرض البرنامج على المسؤولين مرارًا دون جدوى إلى أن وافق وكيل الوزارة منذ خمسة أعوام على تطبيقه على أنه برنامج علاجى وليس تعليميّا وبالفعل تم تجريبه على مدرستين بالإسكندرية وحقق نجاحًا كبيرًا.

ولكن أغلق الباب فى وجهه مرة أخرى إلى أن قام الأستاذ محسن زمارة وكيل أول الوزارة منذ حوالى عام ونصف العام بدعم البرنامج فى أكثر من سبعين مدرسة، ولكن المشروع يتعرض لكثير من الصعوبات، أهمها ضرورة تغيير مناهج الصف الأول الابتدائى وطريقة تدريس المناهج بشكل عام، وهو ما يحاربه مستشارو التربية والتعليم، كما يعترضون على دمج كتاب البرنامج مع الكتب الدراسية، كما يتطلب البرنامج تدريب المدرسين القائمين عليه، وهو ما يتطلب سياسة تمويلية، مع اختيار أفضل المدرسين للصف الأول الابتدائى، وهو ما يحدث عكسة للأسف.

وبسبب كل هذه المعوقات وغيرها البرنامج يعانى من الشلل الذى ينذر بفشله.

الصحة..

مشروع للنهضة الطبية يبدأ بطالب الطب وينتهى بالتأمين الصحى مبادرة النهضة الطبية مشروع قام به عدد من شباب الأطباء المصريين من جميع المحافظات، وهو عبارة عن خطة طويلة المدى ذات جداول زمنية محددة لتحقيق النهضة الطبية بمصر.

وعن المشروع والمعوقات التى تواجهه يقول دكتور عمر طلعت، المنسق العام بمبادرة النهضة الطبية: المشروع مكتمل الأركان منذ عام 2010 ويناقش كل الجوانب الصحية والطبية بمصر، مثل:


1 - تطوير التعليم بكليات الطب.

2 - تحسين الخدمة بالمستشفيات ووضع معايير للجودة مثل النظافة والإدارة وجودة الرعاية الصحية والتمريض.
3 - مشكلة التأمين الصحى بمصر ووضع مشروع كامل لتحسينها وشمولها لجميع المواطنين المصريين.
4 - حل مشكلة الدواء المصرى وتوفيره بأسعار مناسبة لجميع شرائح المجتمع وخاصة مع انتشار الأمراض المتوطنة بمصر، واقتراح إنشاء هيئة دواء وغذاء مصرية بمعايير جودة ورقابة عالية.

ويقول دكتور عمر: لم نتمكن من الوصول إلى المسؤولين لعرض المشروع، خاصة أن وزارة الدكتور حاتم الجبلى فى ظل حكم مبارك كانت مغلقة الأبواب تمامًا.

وبعد الثورة عرضنا المشروع مرة أخرى، واهتم به الدكتور أشرف حاتم وزير الصحة السابق بشكل كبير، وتم تنظيم «المؤتمر القومى الأول لتطوير التعليم الطبى وتحسين أوضاع الأطباء» فى الفترة من 28 إلى 30 مايو 2011 تحت رعاية جهات عديدة مثل وزارة الصحة ووزارة التعليم العالى وأكاديمية الأطباء.

وطرح المؤتمر مشاكل التعليم الطبى والتنسيق فى كليات الطب وحقوق الأطباء والتجارب الخارجية وإمكانية تطبيقها فى كليات الطب المصرية، كما شارك بالمؤتمر كبار الأطباء المصريين وقاموا بطرح أفكارهم لتطوير التعليم الطبى بمصر، ومنهم الدكتور رشاد برسوم، الدكتورة هدى عامر، الدكتور ممدوح توفيق، نائب جراحة المخ والأعصاب بفرنسا. ولقى المؤتمر اهتمام الوزارة ووسائل الإعلام، وكان خطوة أولية فى استراتيجية النهضة الطبية الشاملة بمصر.

وعن المشاكل التى أدت إلى توقف المشروع يقول دكتور عمر إن المشروع كان متوقفًا على أمل إصدار قانون للعمل به من المجلس الأعلى للقوات المسلحة، وهو ما لقى صعوبة شديدة، نظرًا لانشغال المجلس بأمور أخرى.

وبعد تغيير الوزارة انقطعت العلاقة تمامًا مع الوزير الجديد، وتوقف العمل بالمشروع، وتم تجميد توصيات الوزير السابق أشرف حاتم، وهو ما أدى إلى التعامل مع المبادرة كأن شيئًا لم يكن.

أزمة الإسكان..

فكرة لبناء 2 مليون شقة رخيصة دون أن تتحمل الدولة مليمًا

تقدم المهندس محمد عبدالعزيز البستانى إلى بنك الأفكار بعد ثورة يناير بمشروع إنشاء وحدات سكنية على مساحة 90 متراً بتكلفة 60 ألف جنيه للوحدة.

وعن خطوات ومراحل إنشاء المشروع يقول البستانى: يتطلب المشروع عمل دراسة وافية عن الأراضى الصالحة له بجميع المحافظات، ثم تشكل هيئة تنفيذية تطوعية للإشراف عليه على أن يكون أعضاؤها من الأشخاص المشهود لهم بالنزاهة.

ويحتوى كل تجمع سكنى على ما لا يقل عن 100 ألف وحدة سكنية بينها مساحات خضراء تقدر بـ%75 من المساحة الكلية مع إنشاء مجمعات خدمية وتجارية فى وسط كل تجمع مثل المدارس والمستشفيات وسوق تجارى كبير يخدم سكان التجمع والذين يقدر عددهم بحوالى نصف مليون، على اعتبار أن متوسط الأسرة فى الشقة الواحدة يتكون من خمسة أفراد. ويضيف: المشروع يمكن إتمامه دون أن نكلف الدولة من خلال الاعتماد على البنوك والمساهمين فى التمويل مع حصولهم على نسبة ربح معقولة، وذلك بتشجيع البنوك على ضخ استثماراتها لتمويله وعمل برامج تمويل للشباب بأن يدفع مالك الوحدة عشرة آلاف جنيه دفعة أولية، ويقوم بتقسيط باقى الثمن على فترات تبدأ من سبع سنوات إلى عشرين سنة. بفوائد مختلفة حسب كل مدة، مع اعتبار أن الوحدة السكنية هى الضامن.

تلوث البيئة..

بدلاً من حرق قش الأرز.. تحويله إلى أعلاف وأسمدة

أنشأ مجموعة من الشباب المصريين حملة على موقع التواصل الاجتماعى سموها «المشروع القومى لزراعة مصر»، وهى الحملة التى انضم إليها آلاف الشباب المصريين.

وقامت الحملة بتبنى فكرة «مصر 2012 بدون حرق قش الأرز». والتى تهدف إلى القضاء على السحابة السوداء التى تغطى سماء مصر كل عام منذ ما يزيد على 12 عامًا.

يقول المهندس محمد قوشتى، المنسق العام للحملة، هناك تقرير صادر من البنك الدولى يفيد بأن مصر تتكبد سنويّا 6، 4 مليار جنيه نظير الخسائر الصحية التى تتسبب بها السحابة السوداء، مع العلم بأن كمية قش الأرز هذا العام وصلت إلى 4.5 مليون طن نتيجة زراعة 2.4 مليون فدان، وهو ما ينذر بكارثة بيئية فى حالة ما إذا تم حرق كل هذه الكمية، خاصة فى ظل حالة الغياب الأمنى والرقابى التى نمر بها. من هنا وبسبب هذه المعلومات انطلقت حملة «مصر بدون حرق قش الأرز» إلى محافظات «الشرقية - الغربية - الدقهلية - كفر الشيخ - دمياط - البحيرة -القليوبية» وخاطبنا عدة جهات رسمية. وقررنا بعدها التواصل مباشرة مع الفلاحين وتمكنا من منع حرق أكثر من 250 ألف طن قش، بخلاف توفير الآلاف من الأطنان التى قامت الحملة بتحويلها إلى أعلاف وأسمدة استفاد بها الفلاح بشكل مباشر. وفى يوم 31 / 10 / 2011 أعلن وبالجهود الذاتية منع حرق أكثر من نصف كمية القش المنتجة وأعلنا أيضًا بداية حملة مصر 2012 بدون حرق قش الأرز.

 تعليقات (85)

1

وبالنسبة للامن

بواسطة: اسماء

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:04

كل دا جميل بس ياريت يكون في حل للامن لان الامن خلاص مبقاش متواجد على الاطلاق وكل واحد بقا بيعمل الل هو عاوزو وياريت الناس تتصالح مع الداخلية علشان نعرف نعيش علشان متبقاش البلد زي الغابة
واحترم الاقتراحات المذكورة باعلى ايضا مع ضرورة وجود الامن

2

فكرة جميلة

بواسطة: ناصر صلاح

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:14

كلام جميل جددا بس مين فى البلد هايسمع وممكن ينفذ الكلام دى يا ريت نلقى فى مصر حد يعمل بكلام دى واللة والموفق والمستعان

3

مصرى وافتخر

بواسطة: محمد

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:19

الله عليكى يا مصر هما دول فعلا ولادك ال خايفين عليكى وعاوزين بلدك تتقدم صحيح اتمنى من كل فاسد ومرتشى وحزب وطنى سابق وجامعه اسفين يا مخلوع ان يقرءو افكار هؤلاء الشباب والباحثين مع العلم ان اغلبية الدول العربية وخاصة الخليج تقدم عرووض مغرية لهجرة عقول مصر الى بلادهم ربنا يحميكى يابلدى

4

الله ما ارزقنا الخير كله عاجله واجله وابعد عنا الشر كله عاجله واجله

بواسطة: ahmed

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:27

ربنا يكرم المسئولين ويهديهم لما ينفع مصر ويسمعوه شوية لحسن الناس خلاص جابت اخرها حسبى الله ونعم الوكيل فى النظام القديم صعبها على الناس قوى سايبهلم على البلاط بس ان شالله الخير جى وهترجع تخضر من تانى رجالة مصر ميتخفش عليهم بس اتمنى الشباب يرجعوا بيوتهم ويكونوا اجابيين اكتر من كده ويوفروه مجهودهم للبناء .

5

هود ده المفروض نبدا نفكر فيه

بواسطة: ياريت نفكر فى كده

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:28

احنا لو وجهنا مجهودنا للمشاريع دى احسن من اى حاجة تانى الثورة مش هتنجح الا بادينا احنا مش بايد الحكومة والرئيس (ولو ان عليهم عامل كبير)

6

جزاكم الله كل خير - ومستعدون للتعاون معكم - نيابة عن المصريين بالخارج

بواسطة: حسام عبدالشهيد

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:34

جزاكم الله كل خير فالحل يبدا بفكرة وقمتم جزاكم الله كل خير بأخذ هذه الخطوة ونحن بالنيابة عن المصريين بالخارج

خاصة بالمملكة العربية السعودية نقدم لكم كامل أستعدادنا بكل الوسائل المتاحة من جانبنا للوقوف معكم في تنفيذ هذه المشاريع فهذا أقل ما نقدمه كمصريون لم نشارك بثورتنا المجيدة بالتواجد فليكن مشاركتنا بثورة البناء بأذن الله

تقبل الله من الجميع صالح الأعمال

حسام عبدالشهيد  ، عضو مجلس أدارة صندوق رعاية المصريين بالرياض

7

لن تنجح أيه فكره مالم ننفذ مشروع مصر القومى ( طبيب نفسى لكل 20 أسره لمده عام كامل)

بواسطة: د. يحى الرخاوى

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:38

10000 طبيب نفسى غير مصرى - يتم التعاقد معهم لمده عام - كل طبيب مسؤل عن 20 أسره لعلاجهم من مشاكل الأتصال بالمجتمع مثل الأباء و الأبناء ، الأبناء مع بعض ، الجيران ، المدارس، العلاقه فى الشارع و هلما جره - لن ينصلح حال مصر مالم ينصلح حال المصريين و المصريين جميعهم و أنا أولهم نحتاج أطباء نفسيين (بشرط أن يكونوا من دول أخرى)

8

كيفيه النهوض بمصر من الباعه الجائلين والمناطق العشوائيه يا ريت بجد حد من المسؤلين يفهمنى و

بواسطة: يا ريتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتتت اليوم السابع يرفع الموضوع ده ويهتم بيه بجججججججججججججججد

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:41

يا جماعه والله الشباب كولهم عندهم افكار للنهوض بمصر ولو سمعنا افكارهم بجد واتنفذت صح بجد مصر دى هتبقى اغنى البلاد لكن المسؤلين عايزين يعملو فيها انهم خايفين ع البلد وع الاقتصاد وهما الكبار واحنا خايفين ع الميزانيه يا جماعه دول مش هينفع بققققققققققققققى لازم الحكومه تبقى شبابييه وتسمع بجد الافكار او يتحط صندوق للافكار ف رئاسه الوزراء وانا كمواطن عندى افكار كتير اوى للباعه الجائلين بتوع الشارع يا جماعه اسمعونى بقى وادى اكونتى بجد لو حد عايز يسمعنى من المسؤلين هتلقوه ف الكنترول رووم عند اليوم السابع يا ريت بجد اليوم السبع يرفع الموضوع ده

9

التعليم والكتاب والدرس الخصوصى

بواسطة: أيمن بليكع

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:42

بصفتي معلم وللأسف أعطى دروس خصوصية أعرض طريقة سهلة لتوفير موارد ضخمة للتربية والتعليم فى مصر الغالية لكى تكون وزارة التربية والتعليم وزارة منتجة وليست مستهلكة  الطريقة هى الاهتمام بالكتاب الخارجى و تعميمة بدل من الكتاب المدرسى العقيم ( عمل مناقصة لكل صف دراسى على حدة فى كل مادة و لكل كتاب . مثال كتاب المعاصر فى الرياضيات للصف الاول الاعدادى ويقوم المدرس بالشرح منة للطلاب فى المدرسة :::: والمقابل دفع مؤلف الكتاب أو دار النشر الخاصة بالكتاب بدفع مقدار مالى يوازى السماح لتداولة داخل المدرسة بطريقة شرعية وبدون خوف من لجان المتابعة :::: للعلم الكتاب المدرسى لا يرقى لمستوى الكتاب الخارجى وهكذا فى جميع المواد الدراسية و الصفوف الدراسية :: بحسبة بسيطة يكون دخل الوزارة فى العام الواحد (( 12 سنة دراسية × 7 مواد أساسية = 84 كتاب + مواد الثانوية العامة مثال 10 مواد يصبح الاجمالى 94 كتاب وقد أعلنت بعض المصادر أن قيمة التكلفة تصل 47 مليون جنية تقريبا
فى السنة الواحدة × 500000 جنية ( نصف مليون ) قيمة السماح لة بالتداول داخل المدارس يعنى 47000000 + 5000000
هنا يكون دخل الوزارة فى العام الواحد 52 مليون جنية فى السنة ( للعلم الطالب بيشترى الكتاب الخارجى كدة كدة ولكن المعلم فى الفصل لا يهتم الا بالكتاب المدرسي بصورة شكلية فقط ) من هم المستفيدين من عدم تنفيذ هذا الاقتراح ( هيا بنا نبنى بدون مصالح شخصية ) الدروس الخصوصية يتم القضاء عليها بواسطة  1- بقانون

2- تقوم الوزارة بطبع ملزمة لا تزيد عن 25 صفحة تكون إرشادية للمعلم والطالب (( بها عدد من الأسئلة لا يخرج منها الامتحان بنسبة 95% )) والباقي ابتكاري

3- برامج إرشادية فى جميع الوسائل الإعلامية للحد من الدروس الخصوصية بحيث تكون محترمة لا تقلل من قدر المعلم

10

صناعة مصرية

بواسطة: مهندس محمد احمد عبدالقوى

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:42

نحن مجموعة من شباب العلماء نملك مشروعا عن الصناعة المصرية والمتمثلة فى تنمية صناعة الصلب والنحاس والالومنيوم والتيتانيوم والفوسفات والرمال البيضاء ونود ان نقدم لكم نسخة منه فى ينك الافكار كيف ذلك ؟

11

يا رب ابعث فينا من يحب هذا البلد

بواسطة: ابو احمد

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:44

منذ ان قامت الثورة احسست ان مصر اصبحت ملكنا وكنت احلم ان تكون احسن بلد في العالم. فرايت علي شاشات التلفزيون علماء حتي من صغار السن وما زالوا طلابا . فادعو معي ربنا يبعث فينا من يحب هذا البلد ويحقق كل ما نحلم فيه وارسل رسالة شكر لكل مصري اصيل يحلم ويخطط لتكون اجمل واحسن . يا رب يا رب يا رب

12

اشكر

بواسطة: محمدعطيه

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:44

لك كول الشكر على المجهودك برك الله فيك وامسالك

13

كلام جميل

بواسطة: سامح محمد

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:44

كل الافكار دى جميله جدا بس ياترى مين حاينفذها احنا ...... وهنا فى مصر .... اشك فى ذلك

14

انا بحترم الفكر الجميل المقدم دة

بواسطة: هانى ابو مازن

بتاريخ: السبت، 4 فبراير 2012 - 09:46

هو دة والله الحل الجميل بس مين اللى هيطبقة ونتمنى من المشؤلين عدم محاربة الفكر الجميل خلى الحضارة المصرية ترجع لامجادنا تانى ربنا ينتقم منك يا مبارك انت واعوانك خليتنا متخلفين بجبننا من مسؤلينك متخلفين فكريا ولاكن انا بقول ابدعى يا مصر ورجعى القوادر تانى والمفكرين وخبراء الاقتصاد ارجعى يا مصر ارجعى يا مصر ارجعى يا مصر وباذن الله تعالى خروج مصر من كبوتها سيحكى بيها التاريخ  بفصل الله وبفضل ابنائها مثل كاتب هذا المقال او عزر

absalman

دكتور / عبدالعاطي بدر سالمان جيولوجي استشاري، مصر [email protected]

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 160 مشاهدة

ساحة النقاش

دكتور: عبدالعاطي بدر سالمان

absalman
Nuclear Education Geology & Development »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

1,441,742