المصلوب .. - قصة قصيرة للأديبة المصرية : غادة هيكل

،حاول أن يبتسم كى يصل الخيط بينهم ولكن كيف ؟ وهذا الجسد المحطم من الداخل والخارج ، يتألم فى صمت ، طلب منه الجلوس فأبى الحارس المرافق ، وطلب منه

انتهى الاجتماع - قصة قصيرة للأديب المغربى : سعيد يفلح العمراني

تعجبت قطرة المداد.؟أما قطرة الماء فقد أخفت تعجبها وأسرّته في نفسها، بينما شعرت قطرة الدم بالإحباط، وحارت في الأمر، ثم أطرقت رأسها في بحر الصراع البشري ورغبة حب البقاء عبر

ميلاد وكلاب .. - قصة قصيرة للأديب المغربى : سعيد يفلح العمرانى

كان ينظر إليهم من خلال الظلمة التي يستكين فيها دون أن يدري أحد بوجوده هناك..وكان يعرفهم وجها وجها، وحتى لو رأته إحدى هذه الوجوه فإنها حتما لن تتعرف عليه، وبقي

مجموعة قصصية قصيرة جدا - للأديبة العراقية دكتورة : ماجدة غضبان المشلب

الأبواب لا تغلق إلا بعد ان توصد القلوب بوجه الحب ، و يقفل الوطن برتاج الظلم كوة سجنه الكبير...

قصص قصيرة جدا للأديبة العراقية دكتورة : ماجدة غضبان المشلب ..

عند تلك المسترخية كغيمة ، الرحبة كسماء ، الدامية كأصيل ، الفضية كفجر جديد ، تقيم كل ايامي التي بجهلها تأريخي المشرد بين سطور افتراضية.

ميمى قدرى ، تكتب : حصار من نار..

. زوجها توفى في حادث على الطريق.. أوهمت كل من حولها بالحزن ورقة الحال.. يوم تلقي العزاء اجتمعت عائلة زوجها ...أعلنوا أنه كان متزوجا بأخرى وأنجب منها.... انهارت مشاعل........!!

مجموعة قصص قصيرة جدا - للأديبة العراقية دكتورة : ماجدة غضبان المشلب

قبل ان يقتادوه الى غرفة الاعدام اودع سره لرجل قد اودع سره لرجل اودع سره لسجان متضامن: هذا كيس الدقيق هو ال (دي ان اي) للسجين فلان ، اوصله للمختبر

ولكنه ضحك كالبكاء - قصة قصيرة للكاتبة الأردنيّة : إيناس مسلط

-يمكن أن أجعلك حرة واستغني عن الطفل إن شئت _هذا ما أريد إن كان قرارك النهائي الزواج "ما ذنب طفلي ،لم يجىء بإرادته ،ربما نسي والده أن له طفل ،ماذا

نهاية قلم - قصة قصيرة للأديب اللبنانى : محمد إقبال حرب

ماذا... في بلدي بلد الأخلاق والمناقب وموطن الديانات السماوية تغتصب الشريفات العفيفات. وامصيبتاه... سألبس وشاحا أسودا واكتب على ضريحها رثاء لم يكتبه أحد..،أين هو؟ أين هو؟ لم يرضَ المؤمنون بدفنها

الغني والجنة - قصة قصيرة بقلم الأديب المغربى : سعيد يفلح العمراني

-لن تشتري الجنة بهذا الأسلوب يا سيدي.. رجاءا لاتفسد الأمر.. وإلا ضاعت منك إلى الأبد.. - عاد الغني يطلب من الكل العودة إلى مكانه والتزام الصمت مخاطبا المتسول في

إلا قليلاً - قصة مسلسلة للأديبة المصرية : نهلة فرّاج - الحلقة الرابعة

تخرج زينب من باب شقة الست رتيبة لتجد سنان افندي متانقا مغازلاً ياغصن بان ياتمر حنة لترمقه بنظرة حادة مؤشرة إلى حذائها رافعة حاجبا ولاوية حاجبا واللهى العظيم إن مااتلميت

قصقصييدة - بقلم الروائي : احمد الشيخ

إنت شايفني با أعافر ، وباقي معاهم ولا مسافر ح تفرق إيه سفرية موت بيحوم حواليك ، لو عشت ؟ سنه تانيه تزيد ع العمر المحسوب ، ولا إنت تعبت

القضية المفتوحة .. - قصة الأديب المغربى : سعيد يفلح العمرانى

إذا تدحرجت الصخرة فهل سيجبر سيزيف على حملها إلى القمة ثم العودة بها إلى السفح، أم أن هناك من سيحملها بدلا عنه على أن يقوم هو بإنزالها إلى السفح

إلا قليلاً - قصة مسلسلة للأديبة المصرية : نهلة فرّاج - الحلقة الثالثة

تعشق الست ماريان أم كلثوم كثيرا تدندن بأغانيها وهى تقص وتطرز الملابس لذلك تاتي القطعة من تحت يديها إكتمالا لقصيدة وفرحا يلائم جسد الهوانم

إلا قليلاً - قصة مسلسلة للأديبة المصرية : نهلة فرّاج - الحلقة الثانية

قهوة الست رتيبة لها طقوس خاصة صينية من الفضة إرث من والد زوجها منحوت عليها صورة الخديوي سماعين (هكذا تسميه خالة رتيبة ) مع مرو الزمن نختصر الذكريات قرب الموقد

قصص قصيرة للأديبة العراقية دكتورة : ماجدة غضبان المشلب

الجثة التي غادرها ذات غروب عند الغراف لابد و ان نبتت شجرة مكانها و التائهة بين استراليا و العراق هي تفاعل جيولوجي لا محالة و قطعة اللدائن مجرد نتاج فاشل

موت إبليس - قصة قصيرة للأديب المغربى : سعيد يفلح العمرانى

لزم الجميع الصمت وأغرقنا الفكر في ما سبق من خطايانا، ولكن لم يجرؤ أي منا على البوح بذلك، فبدا إبليس بريئا وغير ظالم لأحد منا.

إلا قليلاً - قصة مسلسلة للأديبة المصرية : نهلة فرّاج - الحلقة الأولى

بخطوات واسعة نحو موقع الهزيمة يلتقط القلة ليضعها قرب فيه غارقا بين دفتى شلال ليبحر جاكيت البدلة الصيفي فى خيبات قريبة جدا

قصص قصيرة جدا - للأديبة العراقية دكتورة : ماجدة غضبان المشلب

قصص قصيرة جدا للنشر مهداة الى اهلها مع خالص التقدير؛ د.ماجدة غضبان المشلب

براءة زمن .. - بقلم الأديبة المصرية : ميمى قدرى

هذه المرحلة الزمنية .. جنة الأطفال .. يلعبون ويمرحون بين الحقول وخصوصاً في المساء تحت برودة الهواء حماية لهم من قيظ النهار الملتهب حرارته بأشعة الشمس ... يلقون بأنفسهم في