مشاعل منذ نعومة أظافرها تقتفي أثر الشر .. من أجل أن تتزوج أغرقت والديها في الدين.. لم يتوقف استبدادها عند حد ..اشتعلت غيرتها من زوجة أخيها.. أبدعت في الوقيعة بينهما... بمساعدة والدتها أطلقت شرارة الشك الى أن اقتلعت جذور سعادتهما .. أصبح الحزن صديقاً وفياً لقلب أخيها وزوجته.. في منتصف الليل رن هاتف مشاعل! .. زوجها توفى في حادث على الطريق.. أوهمت كل من حولها بالحزن ورقة الحال.. يوم تلقي العزاء اجتمعت عائلة زوجها ...أعلنوا أنه كان متزوجا بأخرى وأنجب منها.... انهارت مشاعل........!!
أسرعت تتوسل وتبكي للجميع أن لايذكروا هذا الخبر لأخيها وزوجته.................
في اليوم التالي...دق جرس الباب ........فتحت.... سكنتها الدهشة ... تعثرت في مشاعر الكراهية......عندما وجدت أخيها يحتضن خِصر زوجته ..........
أسرعت تتوسل وتبكي للجميع أن لايذكروا هذا الخبر لأخيها وزوجته.................
في اليوم التالي...دق جرس الباب ........فتحت.... سكنتها الدهشة ... تعثرت في مشاعر الكراهية......عندما وجدت أخيها يحتضن خِصر زوجته ..........