د.نادية النشار

هل انت ماركة ، علامة مسجلة Brand ؟ !

علاقة الانتماء بين بعض السلع و الخدمات و الافكار و بين الجمهور لا تأتي من فراغ ،، علاقة تربطك بقوة بشراء منتج دون غيره ، بالتعامل مع مكان

التضحية و الضحية

ما يمكن ان تتحمله الان في سبيل قيمة اعلى تنشدها مستقبلا هكذا تكون التضحية الحقيقية ان تضحي بوقتك ، بجهدك ، بمالك ، براحتك ، بقدر من سعادتك ،

عندي محطة راديو

فقد ظهرت العديد من التجارب في مجال محطات راديو الانترنت ،، محاولات ومبادرات قد لا نستطيع حصرها ، الا من خلال دراسة متخصصة ممتدة ، محددة

الرياضة و التكنولوجيا ( تكنو رياضة)

اذا كانت التكنولوجيا هي الشغل الشاغل ، و اللص السارق و القاتل لأوقاتهم و شبابنا ، فهل يمكن ان نحلم بتوظيف التكنولوجيا في عالم الحركة و التمارين

التكنولوجيا حياة

تلعب الإحصاءات دورا في قرارات الشراء في الأندية ولا سيما أن الغريزة الإنسانية التي تبنى عليها هذه الإحصائيات غير معصومة وستبقى مسألة التنبوء بالحصول على لاعب ظاهرة

دموع

دموع البصل دموع التثاوب دموع العاطفة القوية ، الحب ، الحزن ، الفرح ، والإثارة، دموع الانسان تعبر عن أحاسيس خاصة ، تأثره

Talk show برامج ( الاتصال الجماهيري)

استعراض الكلام ، برامج تعتمد على طرح المشكلات و إبرازها للجمهور تقاوم سلبية الجمهور تعطي مؤشرات بالسلبيات تمنح الفرصة للمواطن و المسئول للتعبير عن المشكلة

الفن و التكنولوجيا علاقات مرفوضة ام مطلوبة

الفن ارتبط بالتكنولوجيا ،، بدءاً من نوتات الموسيقى المطبوعة في القرن التاسع عشر ، وجهاز الفونوغراف للإسطوانات، ومحطات الراديو، والافلام والسينما في العشرينات من القرن

التكنولوجيا متهم ام منقد لعالم المسرح ؟

هل ما زالت خشبة المسرح مبهرة ؟ هل تحمل قدرات ابداعية تناسب الجيل الحالي و تنافس الميديا التي اصبحت ادوات إنتاجها متاحة في أيدي الشباب بل و الاطفال

النشر الالكتروني

التخزين الرقمي للمعلومات مع تطويعها وبثها وتوصيلها وعرضها إلكترونياً أو رقمياً عبر شبكات الاتصال، ، وهذه المعلومات قد تكون في شكل نصوص مكتوبة ، أو صور،

المائدة المستديرة من السياسة و الحرب الى الاعلام

اليوم، يتم استخدام الطاولة المستيدرة في الاجتماعات التي تحتوي العديد من الأطراف، بالإضافة إلى استخدام المصطلح "مائدة مستديرة" للتعبير عن حل وسط.

المصرية

قد نتحدث بشغف عن نماذج المرأة التي يصدّرها الاعلام ، و تبيعها الدراما و تتبادلها صفحات الاعلام الاجتماعي ،، لكن المرأة المصرية الحقيقية صاحبة الجمال الهاديء

سوق العمل

هل تملك القدرة على الظهور و المنافسة و سط آلاف بل ملايين الموجودين على شبكة الانترنت ، لا يستطيع ان يسوق لنفسه الان الا من يستطيع ان يجد لنفسه

المصرية جمال هاديء و حضور عميق ( احبهم جدا )١-٢

بسرعة ، يخرج زوجي الى عمله مبكرا جدا ، يشرب كوب ماء دافيء او لا يشرب ، حسب الوقت المتاح ، و كان قد جاء البيت متأخرا جدا