اذا كانت التكنولوجيا هي الشغل الشاغل ، و اللص السارق و القاتل لأوقاتنا ، اطفالنا و شبابنا ، فهل يمكن ان نحلم بتوظيف التكنولوجيا في عالم الحركة و التمارين الرياضية للحصول على جاذبية اكثر و منافسة مع متعة الجلوس مع الاجهزة و تحقيق حياة افضل تراعي الصحة مع مواكبة العصر ،،
في عالم التكنولوجيا و الرياضة نجد المدرب الكمبيوتر ، حتى ان برامج و تطبيقات تقوم مقام المدرب ،
-نتائج و توقعات بإحصائيات برامج و تطبيقات التحليل الاحصائي ،،
-"سكلبت" (Skulpt): اجهزة تقوم بإلصاق 12 جهازاً حساساً على الجلد، ليقيس معدل النسيج العضلي مقابل نسبة الدهون في العضلات لتوجيه الجهد التدريبي نحو المكان الاكثر احتياجا للتدريب .
-ايضا توجد اجهزة و تكنولوجيا الأطراف الصناعية من اجل الرياضيين من ذوي الاحتياجات الخاصة و هذه الاجهزة هي افكار يعمل عليها الباحثون لتطوير اجهزة الأطراف الصناعية و الاجهزة التعويضية
-دقة الألواح الالكترونية في عرض النتائج
- تغطية المنافسات الرياضية عبر التكنولوجيا الخاصة بالتصوير و الاتصالات و النقل و التغطية جعلت هذه الرياضات تحظى باهتمام مميز،
تداخلت المجالات العلمية بشكل غير مسبوق ، عبر التكنولوجيا تشابكت العلوم ، حتى ان مصطلحات و اساليب كانت تخص العلوم الانسانية و الإدارية دخلت مجال الرياضة ، الخرائط الذهنية ، ادارة الوقت ، البرمجة اللغوية العصبية ، التنمية ، تحليل احصائي ، برامج التدريب ، كلها تضافرت لتخدم الانسان ،
فكيف سيتسلح مدرب المستقبل بالتكنولوجيا و يستخدمها لخدمة المتدرب ؟