عدد 117 مقال فى الأرشيف
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
وتهوي بين ضلوع اليابس ولما تيأس تنظر إلى الوراء فترى السراديب الضيقة والدروب الوعرة ولكن اختنق فيها الضوء . توحي لمن حولك انك عائد للعدو مرة أخرى لتقطف كل زهور
-
إشتقت إليك يا أبى (رؤياك أبى )
هل يا أبى نحن بمقام أخرة .... يخجل فيها المسيخ عن الإتيان والمهدى الذى بُشرنا به لا ندرى.... بسرداب هو أم برحم شريفة مصان
-
خجل التفسير فى ايات الذكر الحكيم
ولكن ) ان كيدى متين ) وهو قرار رفع الستر من العبد فلا ينفع معه تدبير ولا تخطيط وكيد الله المتين هو قمة بلاء الله لعباده بلاء ليشقى عبده فان
-
فى عيدك يا أمى تنتحب الأعياد ( الطاعة المطاعة )
سامحينى يا أمى فأنا العاق لكى فى كفنى لست بين يديك الآن لأروى لك ندمى ولكنك أنتى من قلتى لى دماءك رهينة لهذا الجريح والذى سميته وطنى
-
مبتدئة خيوطها مع بروز الشقاق على ولاية الخليفة الثالث ذو النورين عثمان بن عفان رضي الله عنه وكرم الله وجهه وتكتمل معالم الفتنة في عهد أمير المؤمنين على (
-
وان هذا الملمس الناعم والوجه المضي ليس من كرامات الأولياء وان هذا الهندام الرائع والمسبحة الفسفورية ليست صك التقى والورع وإنما هي هذا الغلاف الذي يحتوى بين مساحاته الأهوال
-
رحمه الله من عظماء أمتنا الذين طأطأ الروم رؤوسهم له، وأحنوا هاماتهم رهبة منه، ذلكم هو الخليفة المجاهد هارون الرشيد، ذلك الرجل الذي حاول أعداء تاريخنا وأذنابهم أن يصوروه
-
انحنى والتقط جلبابه واندس فيه ثم نظر إليهم ،تأفف وبصق على الأرض وارتجل دربا من ذهب فيه لا يأتي أبدا...
-
تقدم داوود ببضعة أحجار في يده ومقلاع ( وهو نبلة يستخدمها الرعاة ) تقدم جالوت المدجج بالسلاح والدروع ، وسخر جالوت من داوود وأهانه وضحك منه ووضع داوود حجرا قويا
-
فــــــــــــن الحــــــــــــــوار
1 - لا تقارن تجاربك بتجارب الآخرين:
-
الصراخ .......... فى ميدان الموتى
ليبدأ الصراخ من القاهرة ميدان الموتى ( التحرير ) إلى كل الميادين فيبدأ الدفء الثوري يتغلغل على استحياء بين عروق هؤلاء حتى تكتمل الثورة التي تاهت بين متناقضات مفهومها
-
وجب عليه حفر أنفاق شرعية تتسرب إليها رغبات ونوازع النفس عكس المجتمعات الغربية التي تشبعت بالعلمانية حتى النخاع فأفردت مجالا للانطلاق البشرى اللا محدود وفرضت على العقل ذاكرة تفوقت
-
ويبدأ سيناريو محاكمة مرسى مقتبس بكل تفاصيله من مشهد محاكمة صدام حسين وكأن الرجل أراد بذلك أن يحدث الضجة نفسها التي أحدثتها محاكمة صدام حسين وتناثر شعبيته في عموم
-
يمر الامام على زين العابدين رضى الله عنه فى موكبه أسيرا لقصر اليزيد على مشهد من القوم فإذا برجل يخترق الصفوف ويكيل للإمام ويقول له أأنتم من بدلتم كتاب الله
-
أما الجزء المحزن هو ما أخبرته به بأنه سيقتله احد ابنائة وغالبا سيكون أصغرهم اخذ الرجل كلام فالبيئة التي يوفرها الأب للتربية بقدر قسوتها بقدر ما تنتج تشنجا فكريا
محمد زين العابدين
عدد زيارات الموقع