ظهر مصطلح ( العالقون ) مع ازمة كورونا ، و حرصت الحكومات على استعادة العالقين ، و التعريف بهم ، انهم العالقون في بلاد ليست بلادهم ، ، مع واقع صعب ، انتهت صلاحية الوقت لأوراقهم ،  لا مأوى ، لا دراسة ، لا عمل ، عالقون في مكان و زمان ليس لهم ، 

العالقون احوج الناس للعودة 

العالقون قبل تحقيق الهدف 

العالقون في قلق و ترقب و خوف و غموض ،

و كما يعلق الانسان في مكان غير الوطن  بأمنه و طمأنينته ،  ، قد يعلق في احساس  ، لا طمأنينة و لا امان ، احساس يجعلك مكتوف اليدين ، لا تستطيع الحركة ، تنتظر الدعم و المدد ، كما ينتظر العالقون مساندة اوطانهم  ، 

لكن بعض العالقين في أحاسيسهم و مشاعرهم السلبية ، خوف ، قلق ، خجل ، توتر ، لا احد سيساعدهم الا انفسهم ، 

هل جربت ان تكون عالقا ؟ 

هل عدت ؟ ام ظللت عالقا حتى الان 

DrNadiaElnashar

المحتوى العربي على الانترنت مسئوليتنا جميعاً د/ نادية النشار

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 86 مشاهدة
نشرت فى 7 يوليو 2020 بواسطة DrNadiaElnashar

د.نادية النشار

DrNadiaElnashar
مذيعة و كاتبة ،دكتوراة في علوم الاتصال و الاعلام والتنمية .استاذ الاعلام و علوم الاتصال ، مستويات الاتصال و أهدافه، الوعي بالاتصال، انتاج محتوى الراديو والكتابة الاعلامية ، والكتابة، و الكتابة لوسائل الاعلام الالكترونية ، متخصصة في علوم الاتصال و الاعلام و التنمية، وتدريبات التطوير وتنمية المهارات الذاتية والاعلامية، انتاج »

ابحث

تسجيل الدخول

عدد زيارات الموقع

642,359