عاش الراديو الفكرة و الهدف

عاش الراديو بالفكرة و الهدف، ،،، في فيلم ( حياة او موت ) الذي انتج عام ١٩٥٤ ظهر الراديو بطلا، كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن احمد

وهكذا انتقل رمضان صبحي الى الزمالك(الكتابة لوسائل الاعلام الالكترونية)

على طريقة القه في البحر يتعلم العوم ، كلفتني استاذتي الاستاذة الدكتورة سوزان القليني بإعداد مادة ( الكتابة لوسائل الاعلام الالكترونية ) ، نعم كمن يتعلم العوم في

النشر الالكتروني

التخزين الرقمي للمعلومات مع تطويعها وبثها وتوصيلها وعرضها إلكترونياً أو رقمياً عبر شبكات الاتصال، ، وهذه المعلومات قد تكون في شكل نصوص مكتوبة ، أو صور،

الواقع الصحفي ، بين المطابع والمواقع

كان الخبر الرئيسي الذي تداولته الصحف صباح يوم السبت ٢٦ من مارس عام ٢٠١٦ هو ما أصدرته صحيفة "الإندبندنت" البريطانية ان اليوم هو اليوم الحاسم لآخر نسخة لعددها

الراديو وسيلة ساخنة

الراديو الساخن ،، ابتكر مارشال ماكلوهان، فئات( الساخن) و (البارد ) ليصف بناء وسيلة الاتصال ، ويصف الأثر الذي تتركه تجربة التعرض لها على المتلقي

الراديو ، حياة أو موت

لم تكن صدفة ان يختار صناع فيلم حياة او موت الراديو كوسيلة للانقاذ من الموت للمواطن القاطن في دير النحاس حتى لا يشرب الدواء ، فالدواء به سم

اكتبوا تصحّوا

الكتابة تشير الدراسات ان الكتابة لمدة خمس عشرة دقيقة تقي من حالات الاكتئاب وتقوي الذاكرة وتعافي الجسد ، خاصة في اضطرابات ما بعد الصدمة ، فهي

الاعلام ، بين الكلمة ، والفعل

في بلادنا تقوم الدنيا للرد على الكلام ، بينما لا تقوم بنفس القوة للرد على افعال ، يحركنا الكلام ،، و يلهبان الكلام ، ويلهمنا الكلام ،

كذبت لغة الجسد ،، وصدقت أحاسيسي

في دلالة إشارة كف قدميها نحوي راحة كبيرة لي انها تريد ان تبقى ،، نعم قدماها تشيران نحوي ،، ولا تتجه نحو باب الخروج ،، انها تريد البقاء