سلوك المستهلك في الاقتصاد الإسلامي

موكة الألوكة من المعروف في النظرية الاقتصادية المعاصرة أن الدورة الاقتصادية تتكوَّن من أربع مراحل من الأنشطة، تبدأ بالإنتاج، مرورًا بالتوزيع، والتبادل، وانتهاءً بالاستهلاك، وحيث إن الاستهلاك

الوقف مصدر اقتصادي ومنهج استثماري

موقع الالوكة فالوقف من الصدقات الجارية التي يرجى نفعها بعد الممات، وقدر رغب الشارع الحكيم فيه وحث عليه، لما فيه من أبعاد إنسانية ودعوية واقتصادية عظيمة.

دراسة: «المضاربة» في الفقه الإسلامي تختلف عنها في الاقتصاد المعاصر

تحقيق: فتح الرحمن يوسف: أكدت دراسة صادرة حديثا أن عقد المضاربة كفيل بتحقيق نمو اقتصادي على وجه قابل لتطورات وتجديدات تستوعب المعاملات الشرعية الأخرى. وجاء في دراسة للدكتور

المضاربات في سوق الأسهم ما لها وما عليها

لا يُقصد بالمضاربة المضاربةُ بالمعنى الفِقهي بأن يدفَع الرجلُ ماله إلى آخرَ؛ ليعملَ به مقابلَ ربْح معلوم، كالرُّبُع أو الثُّلُث، وإنما يراد بالمضاربة بالأسهم: التعامُلُ بها بيعًا

الأوراق النقدية نشأتها، وتطورها، وجريان الربا فيما بينها

مرَّ النظام النقديُّ القائم الآن بمراحلَ تاريخيَّة، تطوَّر فيها من حال إلى حال، حتى وصلَ إلى ما نحن عليه الآن، وما زال يتطوَّر، حتى إنَّ بعض رجال الاقتصاد

البطالة بين التصنيف الدولي والتشريع الإسلامي

البطالة آفةٌ اجتماعية خطيرة تَنْخر جَسَدَ جُلِّ الدول - بما فيها المتقدمة والمتخلفة - إن لَم نقل كلها، بمُستوياتٍ وأشكال مُختلفة. ومَوضوعُ البطالة موضوعٌ

للنهوض بالأوقاف الإسلامية من روائع الإقتصاد الإسلامي

الوقف الخيري ودوره التمويلي

بسم الله، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد: الوقف الخيري فصل آخر من فصول الحضارة الإسلامية المشرقة، والوقف أو الحبس: اصطلاح

الوقف الخيري يحل المشكلات الاقتصادية في بلاد المسلمين

ظل نظام الوقف الإسلامي متفردًا في خصائصه ومقوماته عبر العصور .. وكان هذا النظام انعكاسًا حقيقيًا لما غرسه الإسلام في نفوس أبنائه من حب الخير

الربا واثاره الاقتصاديه .

نشأة فكرة المصارف الإسلامية

دول العالم الإسلامي والعولمة الاقتصادية

علاج مشكلة الخلل بيـن الأجور والأسعارفى المنهج الاقتصادى الإسلامي

أسباب الفقر والتخلف الاقتصادى في العالم الإسلامي

الحمد لله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد… فإن الأمة الإسلامية المعاصرة تعيش حالة من غياب الهوية الإسلامية في جوانب متعددة من شخصيتها، غابت

دور التربية الإسلامية في التنمية الاقتصادية