أسالـيب ومهام الإشراف التربوي.

تتعدد أساليب الإشراف التربوي وتتداخل, ويمكن تقسيمها إلى أساليب فردية وأخرى جماعية ويمكن تقسيمها أيضا إلى أساليب مباشرة وغير مباشرة, ولكن يبقى نجاح الأسلوب الإشرافي في ملاءمته للموقف التربوي المستخدم

مفهوم وأهمية الإشراف التربوي ومبادئه.

كما وأنه يمثل حلقة الإتصال بين الميدان التربوي والأجهزة المسؤولة عنه، فهو يرتبط بالجانب الفني لوزارة التربية والتعليم ويمدها بالمعلومات الحقيقية عن إيجابيات العمل ومناحي تطويره

المهارات الإدارية لمدير المدرسة.

يمكن تحديد المهارات الإدارية اللازم والمطلوب توفرها في مدير المدرسة فيما يلي: تتعلق المهارات التصورية لدى مدير المدرسة بمدى كفاءته فى إبتكار الأفكار والإحساس بالمشكلات، والتفنن فى الحلول

دواعي تطوير مهارات مديري المدارس.

ومن متطلبات نجاح المدير إمتلاكه المعرفة بالوظائف المتخصصة في علم الإدارة كالتخطيط والتنظيم والتوجيه والرقابة، وغيرها من مهارات الإدارة المتفرعة التي تدعم نجاح المدير. (بدر، 2008م, ص: 9٤(

أدوار وواجبات مدير المدرسة.

يعد مدير المدرسة الشخص المؤثر في فاعلية النظام المدرسي, وله أهمية كبيرة في تحقيق التغييرات الناجحة في المدرسة, وهو الذي يستطيع التأثير وصنع التغيير في المدرسة حتى يقودها إلى التميز

المكونات والأسس والخصائص العامة للإدارة المدرسية.

بناء على إعتبار الإدارة المدرسية منظومة متكاملة فإنها تتكون من أربعة مكونات عامة، طبقًا لمفهوم النظم: (زاهر، ١٩٩٥م, ص: ٩- ٤٢) إن الحكم على مدى نجاح

مفهوم الإدارة المدرسية

تقوم المدرسة الحديثة على أصول علمية توجه العمل في المدرسة الوجهة الصحيحة, وينبغي على مدير المدرسة أن يكون على وعي بهذه الأصول حتى يستطيع أن يحقق الدور القيادي المنوط به,