عدد 19 مقال تحت تصنيف الحوافز
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
لنظام الحوافز والتعويضات دورا رئيسيا في توفير بيئة العمل المناسبة، ويتحقق هذا الدور في المنظمة من خلال أمرين، أولهما: تحفيز الأفراد لتقديم خدماتهم وإمكاناتهم للمنظمة والأخر بضمان تحفيزهم والتزامهم تجاه
-
المقارنة بين الحوافز الإيجابية والحوافز السلبية
لا شك أن الحوافز السلبية كانت أو الإيجابية تعمل وفق نظام ومحددات في طرق استعمالها لدفع العاملين نحو تحسين أدائهم الوظيفي، وحسب الأداء المتوقع مسبقا، لكيفية تنفيذ الموظفين للمهام الموكلة
-
التحفيز يمثل أهمية كبيرة في مجال الصناعة والعمل وله تأثيرات فعالة على عمليات الإنتاج وأداء العاملين. ويمكن تلخيص هذه الأهمية على النحو التالي: زيادة الإنتاج والسرعة هي واحدة من النتائج
-
ولكي يتحقق الهدف من وضع نظام للحوافز فإنه لابد من مراعاة مجموعة من الشروط يجب توافرها لتحقيق ذلك من أهمها: بالتالي، يجب تصميم نظام حوافز يأخذ في الاعتبار تنوع احتياجات
-
الحوافز وأثرها على السلوك التنظيمي
منذ بداية الاهتمام بتطوير مفاهيم إدارة الموارد البشرية، احتلت مسألة الحوافز مكانة بارزة في مناقشات الباحثين والممارسين على حد سواء. تعتبر الحوافز عنصرًا أساسيًا يشكل محور التفاعل بين الإنسان وبيئته
-
الحافز وعلاقته بالأداء الوظيفي
وقد تمثل في بداية الثورة الصناعية بأوروبا حيث رأى أصحاب هذا الفكر بأن العامل (كسلان بطبعه) وبناء على ذلك فإن ما يبذله من طاقة وجهد يرتبط
-
حفظت لنا كتب السيرة هذه القصة التحفيزية ، فقد كان مفتاح الكعبة قبل فتح مكة مع بني أبي طلحة ، وذات يوم قال النبي صلى الله عليه وسلم :ادعوا
أحمد السيد كردي
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع