هناك عدة مشاكل تتعرض لها بحوث التسويق الدولية يمكن توضيحها كما بالجدول التالي:
المشكلة |
التفاصيل |
1- مشكلة تعدد الأسواق الخارجية |
- ارتفاع تكاليف البحث: مع زيادة عدد الأسواق التي يتعامل معها الباحث، تزداد التحديات والتكاليف المترتبة على فهم وتحليل كل سوق على حدة. |
- اختلاف الخصائص الثقافية والاقتصادية: ازدياد التعقيد بسبب تباين خصائص الدول واحتياج المؤسسة لفهم العوامل المحلية التي تؤثر على أداء السوق. |
|
- تعقيد التنسيق: صعوبة في تنسيق الجهود وفهم التفاعل بين المتغيرات في عدة أسواق، مما يجعل العمل في الأسواق الدولية أكثر تحديًا مقارنة بالسوق المحلي. |
|
- أخطاء في تعريف المشكلة: يمكن حدوث أخطاء في تحديد المشكلة الحقيقية في كل دولة نتيجة لفهم غير صحيح للسياق الثقافي والاقتصادي لتلك الدول. |
|
2- مشكلة النقص في المعلومات الثانوية |
- نقص المعلومات وعدم دقتها: تحديات في الحصول على معلومات ثانوية دقيقة وكافية حول الأسواق الخارجية، مما يؤثر على جودة التحليل واتخاذ القرارات الاستراتيجية. |
3- مشكلة البيانات الأولية |
- صعوبة الحصول على بيانات أولية: التحديات المتعلقة بجمع البيانات المباشرة من المستهلكين في أسواق متعددة، حيث يتطلب ذلك التعامل المباشر مع تفاوتات في سلوك المستهلكين ولغتهم وثقافتهم. |
- مشكلة اللغة: تحديات في التواصل مع الأفراد وتحليل آرائهم بسبب الاختلاف في اللغة، مما قد يستدعي اللجوء إلى الترجمة وتفسير صحيح للمفاهيم بين اللغات المختلفة. |
|
4- مشكلة البنية التحتية الاقتصادية |
- قيود البنية التحتية: صعوبة في الوصول إلى بنية تحتية تجارية فعالة، مثل وسائل النقل والاتصالات، في بعض الدول مما يؤثر على القدرة على تنفيذ الأنشطة التسويقية بشكل فعال. |
- نقص الهيئات التسويقية: عدم توفر المؤسسات المختصة في تقديم الخدمات التسويقية في بعض الدول، مما يعيق التسويق الدولي ويجعله أقل فعالية. |