* نظرات : لقد بات من المهم بمكان أن يتعرف القاصي والداني من بني أمتنا ومن أيناء شعينا المصري الطيب بشكل واضح الى من يشكك وينفر ويدعو الى الثبور والاحباط , ويلوث هذه اليقظة الرائعة التي صاحبت مسيرة ثورتنا , في العودة الى أصوله الطيبة واتخاذ شرع الله سلوكا ومنهجا حياتيا خالصا بدءُ من السياسة الى مقاليد الحكم لنحقق النهضة التي طالما كنا نصبوها تحت مظلة الايمان فاليكم بعضا من هؤلاء النفر أو الشرذمة نتعرف اليهم ونحذر مماتلوكه ألسنتهم , ويخطط له مؤيدوهم وأراذلهم
طارق حجي كاتب ومفكر ليبرالي من مصر. (مواليد 12 أكتوبر 1950 بور سعيد، مصر). تركز كتاباتة على نشر قيم الحداثة، الديمقراطية، التسامح وحقوق المرأة بالشرق الأوسط باعتبارها افكار عالمية والسبيل إلى تقدم المنطقة. القى الكثير من المحاضرات - باعتبارة أحد المنظرين الليبراليين المعاصرين - بكثير من جامعات العالم مثل اكسفورد،طوكيو، ميلبورن، سيدنى، برينستون، كولومبيا، كينجز كولدج، كولورادوا، معهد هايك بفيينا، إيراسموس بهولندا،الجامعة الأمريكية بالقاهرة، جامعة كاليفورنيا (باركلى)وغيرها من الجامعات العلمية والمراكز البحثية خاصة ما يتعلق بالشرق الوسط. يركز طارق حجى مجهودات على الإصلاح الاقتصادى والسياسي والثقافى والتعليمى بمصر والشرق الأوسط طارق حجى هو أحد رموز تيار ليبرالى مصري يتنامى بإطراد خاصة بعد ثورة 25 يناير والذي يدعوا إلى إجراء مراجعات شاملة. ونقد الذات والاعتراف بفشل السياسات الايديولوجيا الدوجما التي سيطرت على مصر والشرق الأوسط لمدد طويلة. كما يرفض المبالغة والغرق في نظرية المؤامرة ويعتبرها من المشاكل الثقافية التي تحتاج إلى ثورة تغيير. يدعوا طارق حجى إلى حل سياسي عادل للصراع الفلسطينى - الإسرائيلى لتتفرغ دول المنطقة لعمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية
طارق حجى نصرانى مصرى رعديد اعتنق النصرانية منذ ما يُقارب ربع قرن من الزمان ، لكنه لا يمتلك الشجاعة ليُفصح عن نصرانيته مثل مثله مايكل الباز مثل خالد منتصر مثل نوال السعداوى مثل نبيل شرف الدين مثل سيد القمنى مثل سعيد شعيب مثل سحر الجعارة مثل جميع كتاب الحوار المتعفن مثل جميع كتاب موقع أهل البهتان مثل غالبية كتاب إيلاف مثل غالبية كتاب العربية نت ... كلهم نصارى وكلهم جبناء لا يمتلكون شجاعة " مجدى علام " الصحافى المصرى الذى عمّده بابا الفاتيكان بيندكت السادس عشر .
ولنا أن نتخيل طبيعة نفس الإنسان الجبان الرعديد أضف إلى هذا أن هذا الجبان يحيا فى مستنقع من الرذيلة والمخدرات والكيد للإسلام .. فماذا تتوقع أن يكتب شخص بهذه المواصفات ؟؟ واليك ما قاله على سبيل المثال :
* لو كنتُ قبطياً لجعلت الدنيا تقفُ على قدميها من هول ما يكتبهُ ويرددهُ بعض الكتاب المسلمين عن عدم جواز تولي القبطي الولاية العامة وعن الجزية وعن عدم صوابية إنخراط الأقباط في الجيش، كما كنت قد ترجمت على أوسع نطاق كتابات ظلامية مثل السخف الذي نشره على الملأ الدكتور/ محمد عمارة بتمويل من الأزهر الذي تأتي ميزانيته من دافعي الضرائب، ومنهم الأقباط اللذين يحقرهم كتاب أو كتب منشورة على نفقة الدولة.
ساحة النقاش