*درس فى الإعجاز، معلل بالدرس اللغوى المباشر.
*صحيح أن معرفة ً حدثت بالدلالات الاسمية الفعلية للحروف الأبجدية منذ المصرية القديمة وفى الساميات؛ ولكنه- مع ما يكشف عنه الاعتبار بذلكما من دلائل الماورائية فى سبر التعبير القرآنى لفحوى الحروف، فإن القرآن الكريم بصفة خاصة قد انفرد بثالثة:مستفزة حقا.
*وهى توظيف الدلالات الاسمية الفعلية لنصف عدد الحروف الأبجدية العربية توظيفا إبداعيا بيانيا سابرا يدهش بومضه الكونى ونبوئيته، كما يعجب أو يأسر بحلاوته وطلاوته وقوام أسلوبيته.
* وهذا ما نعنيه بإعجاز فقه الحروف الفواتح فى القرآن الكريم.
* مستقلا فى اللغتة العربية فى 40 صفحة ؛ وملحق فحسب فى كتاب"فى محاولات...المذكور. وله وجه أو ملحق بالإنجليزية}
{85 صفحة ، قطع 17 / 24}
نشرت فى 12 سبتمبر 2009
بواسطة HAKIM
ابحث
تسجيل الدخول
عدد زيارات الموقع
346,357
الدكتور عبد الحكيم عبد السلام العبد
◘ خريج قسم اللغة العربية واللغات الشرقية ، جامعة الإسكندرية 1964م. ◘ أستاذ مشارك متفرغ بمركز اللغات والترجمة، أكاديمية الفنون، الجيزة، مصر. ◘ خبير للغة العربية ، وخلال الإنجليزية. ◘ استشارى ثقافى. ◘ الخبرات: ▪ أستاذ وخبير أبحاث ومحاضر ومعلم فى مستويات التعليم : العالى والمتوسط والعام. ▪ مؤلف للعديد »
ساحة النقاش