ذكريات لا تنسى.. «دار الهلال» فى حياة جيهان السادات

ظلت أيام السادات فى «دار الهلال»علامة فارقة فى ذاكرة الرئيس الراحل ، ولم تنقطع علاقته بها، بل استمرت خالدة حتى بعد موته، فقرينته السيدة جيهان السادات لم تنس يوما أن

"الدم الحرام" يطمس "أبو حزام"!

«كان «أيوب» الطفل البالغ ٥ سنوات يعبث فى شال أمه، وهو جالس فوق ركبتيها بإحدى مقاعد سيارة «الميكروباص»، وفى يده حلوى يلهو بها مستمتعا بمذاقها، حتى سقط من فوق ركبتيها

«الحاجر».. عن الصعيد المُدهش الذي يحبه «أشرف»

«حاجر التعلبي».. بضاعة مختلفة في الكتابة، بل يمكن القول أيضا أنها بضاعة مُدهشة ستحملك إلى عالم الجنوب، الذي – للأسف – هناك شريحة من المجتمع تتعامل معه بمنطق «المسلسلات والأفلام»

أشرف التعلبي: حصولي على جائزة تحمل اسم خيري شلبي دفعة لمشواري الأدبي

قال الكاتب أشرف التعلبي، الفائزة بجائزة الرواية في مسابقة المواهب الأدبية، التي أطلقها المجلس الأعلى للثقافة دورة خيري شلبي، إن الحصول على جائزة تحمل

الحاجر..تجليات قصصية بديعة عن الصعيد الجواني..!

#بقلم : أحمد النجمي "الحاجر"..لا تفتش عنها على الخريطة فلن تجدها..يعرفها فقط أهل شمالي قنا..ثماني ساعات يقطعها قطار الصعيد من القاهرة متجها إلى الجنوب ، حتى يصل إلى "ابو تشت"

أشرف التعلبي يفوز بجائزة الرواية بمسابقة المجلس الأعلى للثقافة

فازت رواية "أبي سروال" للكاتب والصحفي أشرف التعلبي، بالمركز الثاني في مجال الرواية بمسابقة المواهب الأدبية دورة خيرى شلبى 2020، والتى نظمتها الإدارة العامة للشئون الأدبية بالمجلس الأعلى للثقافة.

"الحاجر" متوالية قصصية جديدة لـ"أشرف التعلبي" عن دار "إضافة"

يصدر قريبا للكاتب الصحفي أشرف التعلبي، متوالية قصصية بعنوان "الحاجر" عن دار إضافة للنشر والتوزيع، ومن المقرر أن تُطرح المجموعة بالأسواق خلال أيام وتشارك في معرض القاهرة الدولي للكتاب في

مفاوضات الخرطوم تفضح المماطلة الإثيوبية

لسنوات عدة ظلت مصر تتمسك بمبدأ التفاوض مع الجانب الإثيوبى بشأن سد النهضة، ولم ينفد فيها صبر المفاوض المصرى، رغم كل ما لجأ إليه الجانب الإثيوبى من مماطلة ومحاولات

مجلس الأمن .. محطة جديدة لحماية حقوق مصر المائية

اختارت مصر إحالة قضية سد النهضة الإثيوبى لمجلس الأمن الدولى بعد أن استنفذت كل سبيل للتوصل إلى حل ودى لهذا الوضع عبر إبرام اتفاق بشأن السد يحفظ ويعزز حقوق

أشرف التعلبي يكتب: كتائب سد النهضة!

لقد تبنت إثيوبيا نهجاً مخالفاً لكل الاتفاقيات الدولية، حيث رفضت إبرام اتفاق ملزم بموجب القانون الدولي واقترحت اعتماد ارشادات توجيهية وقواعد يحق لها تعديل مضمونها وفقاً لسلطتها التقديرية، كما عارضت