دائما ما نتحدث عن أضرار الشمس وضرورة الوقاية منها لتفادي الإصابة بأمراض خطيرة بفعل التعرض لأشعتها الضارة. ولكن لا نهتم كثيرا بالتعريف بفوائد الشمس..
وكيفية الاستفادة من أشعتها إذا تعرضنا لها في الأوقات الصحيحة. من المهم أولا عدم التعرض لأشعة الشمس في أوقات الذروة ما بين الثانية عشرة ظهرا إلي الثالثة عصرا حيث تنشط الأشعة فوق الحمرا المضرة, كما أنه من الضروري استخدام الكريمات الواقية من الشمس في جميع الأوقاف التي نتعرض فيها للشمس لحماية الجلد. وأشعة الشمس تلعب دورا أساسيا في امتصاص الجسم لفيتامين د الذي يقوي العظام ويقي من الهشاشة, كما أن بعض أنواع الاكزيما الجلدية يمكن أن تعالج من خلال التعرض للشمس, خاصة التي تصيب الأطفال. وأثبتت الدراسات العلمية أن أشعة الشمس يمكن أن تخفض من أعراض الأمراض الروماتيزمية فيكون مفعولها عكس ماتسببه الرطوبة العالية من آثار ضارة.
وتؤكد الأبحاث أن أشعة الشمس تساعد الجسم علي القيام بوظائفه بصورة أفضل تماما مثل النباتات التي تحتاج للضوء لتنتج مادة الكلوروفيل الأساسية لتغذيتها. ولا يمكن إنكار الفوائد النفسية الايجابية وتجدد الطاقة التي تحدث عند التعرض للشمس. فعلي الرغم من ارتفاع درجة الحرارة في الصيف إلا أن الزيادة في كمية الضوء وأشعة الشمس التي يتعرض لها الانسان تجعله اكثر نشاطا وإقبالا علي الحياة مع تحسن في الحالة المزاجية.
1
1335 طباعة المقال دائما ما نتحدث عن أضرار الشمس وضرورة الوقاية منها لتفادي الإصابة بأمراض خطيرة بفعل التعرض لأشعتها الضارة. ولكن لا نهتم كثيرا بالتعريف بفوائد الشمس..
وكيفية الاستفادة من أشعتها إذا تعرضنا لها في الأوقات الصحيحة. من المهم أولا عدم التعرض لأشعة الشمس في أوقات الذروة ما بين الثانية عشرة ظهرا إلي الثالثة عصرا حيث تنشط الأشعة فوق الحمرا المضرة, كما أنه من الضروري استخدام الكريمات الواقية من الشمس في جميع الأوقاف التي نتعرض فيها للشمس لحماية الجلد. وأشعة الشمس تلعب دورا أساسيا في امتصاص الجسم لفيتامين د الذي يقوي العظام ويقي من الهشاشة, كما أن بعض أنواع الاكزيما الجلدية يمكن أن تعالج من خلال التعرض للشمس, خاصة التي تصيب الأطفال. وأثبتت الدراسات العلمية أن أشعة الشمس يمكن أن تخفض من أعراض الأمراض الروماتيزمية فيكون مفعولها عكس ماتسببه الرطوبة العالية من آثار ضارة.
وتؤكد الأبحاث أن أشعة الشمس تساعد الجسم علي القيام بوظائفه بصورة أفضل تماما مثل النباتات التي تحتاج للضوء لتنتج مادة الكلوروفيل الأساسية لتغذيتها. ولا يمكن إنكار الفوائد النفسية الايجابية وتجدد الطاقة التي تحدث عند التعرض للشمس. فعلي الرغم من ارتفاع درجة الحرارة في الصيف إلا أن الزيادة في كمية الضوء وأشعة الشمس التي يتعرض لها الانسان تجعله اكثر نشاطا وإقبالا علي الحياة مع تحسن في الحالة المزاجية.
ساحة النقاش