قصائد متجددة
editعدد 13 مقال تحت قسم قصائد متجددة
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الراحلة سنية صالح/ فصل الحب ...
إتجهت صوب الريح التي تشبه المنجل وتضرعت إليها ألا تقطع أوصالي ريثما أنقضُّ على الحياة من شاهق وأظل أغوص فيها حتى أعود إلى رحمها.
-
هذي الحقيقة نحن نحياها وتلك خرائبك التي ضيقت فيها الخناق ...
-
هذه الأشعار منسوبه لعلى بن أبى طالب ( والله أعلم )
فيها تــرك مــــــــــا فيها لا دارٌ للـمرءِ بعـد المـــــــوت يـسـكُـنهـا ***إلا التي كـانَ قــبل المـــــــــوتِ بــانيها فــإن بناها بخــير طــــــاب مـسـكـنُــه ***وإن بـنـاها بـشـر خـــــــــــاب
-
قصيدة القدس عروس عروبتكم كاملة
في تلك الساعة من شهوات الليل وعصافير الشوك الذهبية تستجلي أمجاد ملوك العرب القدماء وشجيرات البر تفيح بدفء مراهقة بدوية يكتظ حليب اللوز ويقطر من تهديها في الليل وأنا تحت
-
الشام رئة الأرض وفلسطين قلبها / للشاعر محمود عاطف
هي قلعة الاحرار من نور الصباح من احلى ابتسام هي الربيع القادم بعد العاصفة لها التحية والسلام . .هي القلعة الشامخة في أعلى مقام
-
الصمت العربي وكبرياء الجرح / الدكتور مسعد زياد
مليون عابر مليون ألف ... قد رثوا وطني ... ، الممزق بالخناجرْ .. مليون ألف ... جسدوه قصائدا .. كتبوه ملحمة ... ترددها الحناجرْ .. مليون ألف ... قد أقاموا
-
ترجلت الفوارس في زمن الصمت ... وانكسرت سيوف النضالِ ... بعد طول انتظارْ ... وانقشع الضباب المدلهم من حشاشات القلوبِ... واللثام المربد لم يحجب الصبحَ ...
-
“يا قلبى الـمسكين ” بقلم هبـه احمد
إرتضيت أن تبكى السنين أودعت قلباً حبُكَ فأورثك الأنين تهدى لمُقلتيهِ الحُب فيهديكَ الحنين أبحوراً للشوقِ موجُها لا يستكين نور لياليها لا يهدى السائلين بواخر موانيها لا تُغيث المستغثِين
-
نازلاً كنت : على سلم أحزان الهزيمة نازلاً .. يمتصني موت بطيء صارخاً في وجه أحزاني القديمة : أحرقيني ! أحرقيني .. لأضيء ! لم أكن وحدي ، ووحدي كنت
-
أُسْوَةً بالملائكةِ الخائفينَ على غيمةٍ خائفهْ في مَدى العاصفهْ أُسْوَةً بالأباطرةِ الغابرينْ والقياصرةِ الغاربينْ في صدى المدنِ الغاربَهْ وبوقتٍ يسيرُ على ساعتي الواقفَهْ أُسْوَةً بالصعاليكِ والهومْلِسّ
-
العلّامةُ العَلَمُ / الأستاذ محمود شور
قصيدة وجدانيّة، رثى فيها صاحبها، الأستاذ محمود شور، سماحة العلامة المرجع السيِّد محمد حسين فضل الله(رض)، معبِّراً عن الحزن الشّديد لفقد سماحته، ومركّزاً على الخصال الّتي تميّز بها سماحته، من
-
قصيدة الشَّاعر بولس سلامة في الحسين(ع)
هذه القصيدة من روائع القصائد الّتي نظمت في حضرة الإمام الشّهيد الحسين(ع)، وهذا ليس بغريب على الشّاعر الكبير والمبدع بولس سلامة، حيث نجد رقّة الطّبع ودقّة المعنى وحركيّة التّصوير وجماليّة
-
كان ما قد كان. مات. كان في عينيك حلم. خانني وسط الطريق حين صار الموج وحشا لم يعد يرحم أنات الغريق كان في عينيك حلم يعزف الألحان في عمري. وعمرك
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن