مقالات د. زياد موسى عبد المعطي

الفبركة العلمية.. جريمة في حق الإنسانية

الغالبية العظمي من علمائنا في الجامعات والمراكز البحثية علماء محترمون وأفاضل ومجتهدون. ويحتاجون لمزيد من الاهتمام بالبحث العلمي وزيادة الإمكانات ليعطوا مزيداً من الابداع وينتجوا مزيدا من الأبحاث المفيدة. وخلال

مشاكل العلماء الشبان

العلماء الشبان هم من أهم الثروات البشرية التي تمتلكها أي أمة، ومصطلح العلماء الشبان يطلق في الغالب على العلماء الذين لم يتجازوا الأربعين عاماً من الحاصلين على الماجستير

أوقفوا نزيف العقول

العلماء في أي دولة هم أهم ثرواتها البشرية. وهم قاطرة التنمية التي تسحب الوطن نحو التقدم والازدهار. والعلماء والمبدعون في أي دولة هم عقولها التي تفكر وتبدع. فإذا صحت أحوال

علماؤنا قاطرة التنمية

علماؤنا قاطرة التنمية التي تستطيع أن تسحب عربات قطار التنمية للأمام.

الحلم الأولى بالرعاية

هل الحلم الأولى بالرعاية حلم الوصول لكأس العالم أم حلم نهضة مصر ونهضة البحث العلمي الذي سوف يقود التنمية ويقود تقدم البلاد؟

الأمن العلمي

الأمن العلمى ضرورة وطنية أراه يشمل مختلف نواحى الحياة، ويحققه جيش من علماء الوطن ومفكريه ومبدعيه، ويضم العلوم التطبيقية والانسانية فمن بديهيات هذا العصر أن تقدم الامم والشعوب يقاس

الأبحاث العلمية فى الأدراج المنسية

حكومة الثورة برئاسة د.عصام شرف حكومة تؤمن بأن العلم أساس التنمية، خصوصاً أن د.عصام شرف هو مؤسس جمعية عصر العلم ورئيسها، ويؤمن بأن خروج الأبحاث العلمية من الأدراج والأرفف إلى

بحوث.. بناءً علي طلب الجماهير

أرى أن تكون البحوث التي تتم في الجامعات والمراكز البحثية تخدم المواطنين وتحل مشاكلهم، وبحوث تخدم الاستثمار والتنمية

العلم يحول الأحلام إلى واقع

العلم يحول الأحلام إلى واقع، ويطور الواقع إلى الأفضل، فما تتمتع به البشرية الآن من مدنية كان من الخيال والأحلام، ولكن مع العلم تحولت الأحلام إلى واقع، والواقع يتطور، ومن

العلم أساس التطوير

العلم أساس التطور والتقدم والرقي الذي حدث والذي يحدث الآن والذي سوف يحدث في المستقبل