جارى التحميل
استخدم زر ESC أو رجوع للعودة
ربيع
الصمت
الزاخر
في بواحي
حداثة معنى
كلما نطقت إسمك
لاح في البيان
الشعر الموزون
معطيات من القدر بيننا
قفزاتي العالية من فوق أسوار من الغرض
لي في حدقاتك مرادي بالجوهر المصقول
على أوتارك من الرؤى عزفت
شبكة من الأحاسيس
فلتضغطي الوسائط
بنن روحي فيك
الفن المغاير
على شاشة من وجداننا
ملائمة لعصر في الحنين بيننا
تلك من أنباء الزوايا
بما تركت بيننا البحر رهوا
فلتسكبي العبرات في قوالب من النظم
ترجمة الحثيث بوقع في الخطى
ظلك القائم في جموح من الجراب
سهمك صوب المراعي
بنعم في المطالب
لالكدر توسط
نمو الملاحم
بغور سرنا
يانجمة تلألأت
وسعت للحدود بيننا
وشوشاتك ومن مفاتنك
بملمح الشدو فيك غرست السمات
ملامحك بأرض التقى
ليس فيها قفار أو خريف
تم علينا في التطبيق
المدى الأشمل
قصف الجبهة
هذا ليس تضاد
إنه التنوع ببصمتك
نفسي الخالية من الضجر
هذا في التمثيل الحر على
درب من البث المباشر
مجاز وتشبيه وكناية واستعارة
أدواتي في البحث عنك
من أجواء الفيض
بما رسمت للغصون
فوق رمشك الهوى
رجفة بدني في اللوحة
من ألوانك سماء الدبيب
في شجن من الأنامل
حقيقة فصولك الغير مرئية
إلا ماكان بخامس القبض والبسط
محاسنك فوق وسائد حلمي بك
في شرفات من الصفقة
أنت لي في نساء
من التأويل
عدسات
كونية
من الزووم
مهرة مولدها
على الإطار المسمى
بيننا التاريخ الهجري
من هنا لامن هناك لا
كوني كما أنت في مكانك أميرة
هذا لعمرك في الدلال خطابك
بضاعتك في محابر من النون ردت إليك
في بحور من الأقلام
ضحكاتك السحرية
في لآليء من الغموض
تلك الصياغة المترعة
على سطورك تحاكي
في الأمثال صفحة ثغورك
قلبت مرتشفاً من مراياك عجباً
سبق صحفي بين قوسين أو أدنى
من فوق شفاهك قبلات
الهيكل المحمول
في محرابك
هذا انتقال الرضى
على المسرح بطيفك
فاقطفي ماشئت
أنا كلي لك
على درب
الصفوف
الأولى
جمالك
في المشاهد
شرايين
النبض
في العلا
حالي الموقوف
على حالك
لم يعد بيننا
للحزن مكان
أحبك بقلبي
بقلمي نصر
محمد
المصدر: مجلة عشتار الالكترونية