نادي العضلات الإيمانية للقراءة والتنمية

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُلُوا مِنْ طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ

النداء الثالث من عدد 88 نداء من الرحمن لعباده الكرام. فهل من مجيب؟ هل من ملبي؟ هل من أحد مالت به الحياة وتكالبت عليه أمور الدنيا، وهرب منه البعيد والقريب،

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (10)سورة الحجرات من هذه الآية الكريمة نفهم أن الإصلاح بين ذات البين،

اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ

الصبر ... ذلك الضياء ... الذي يصاحبك حتى تصل لأن يكون الله معك

إلى أحبابي وأصدقائي وأهل بلدي، إلى كل من أحب في الله وتمنى على الله

دعوة للخروج مما نحن فيه ذل وهوان، فالبعض منا يعيش بنعم الله، والبعض الآخر يعيش بما لا يعلمه إلا الله، وربما لهذا أراد المولى عز وجل أن يجمع كل من

الأسس الربانية لتحقيق السعادة الأبدية في الحياة الزوجية.

لقد وضع الله سبحانه وتعالى في كتابه وفي سنة رسوله صلى الله عليه وسلم منهجا فيه هدى ورحمة لمن اتبعه من المؤمنين... ولكن يجب علينا أن نطهر قلوبنا وثيابنا وأنفسنا

كيف نتغلب على الخوف، ونتخلص نهائيا من القلق؟

الذي خلق الموت والحياة، وصنع الإنسان بيده الكريمة، وأسجد له ملائكته، قد وهبه الطريقة المثلى لكي يستطيع أن يواجه حياته كالفارس المقدام ، بدون خوف وبدون قلق.وبقدر قوة إيمانه بقددر

الدوة التدريبية الربانية القرآنية الأولى{ قوة الكلمة وأثرها في تطوير الذات}.

سنبدأ بإذن الله تعالى إستخراج الدورات التدريبية التى أعدها الله سبحانه وتعالى لأهل هذا الزمان من الشباب وأصحاب الهمم والسواعد البناءة القوية والعقول المتحررة من كل سلطان يغضب الرحمن .

حسن الظن بالله

في عموم حياتنا وخصائصها نحن نحتاج إلى حسن الظن بالله، منه سبحانه نستمد طاقتنا الإيمانية، والتى تمكننا من مواصلة السير خلال رحلتنا القصيرة إلى الآخرة، التى هي مستقرنا الأخير... في

أكسير الحياة التى به تحيا القلوب المؤمنة

من خلال رحلتى مع القرىن الكريم، اكتشفت أن هناك دائما فريقان، فريقا هدى، وآخر حق عليه الضلالة، والذي في الضلال يبذلون أقصى ما في وسعهم ليسحبونا إلى دائرتهم، عليهم دائرة

لقد اعطاك الله عقلك لتستوعب به عظيم قدرته، وأعطاك قلبا لا يرتاح إلا بين يديه سبحانه

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لا زال إحساسي قويا بأن هناك من لم يفهم المعنى الكامل للنداء، فقد جاءتني ردود من بعض إخواني تدل على ذلك..

اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ

دعوة لتلبية نداءات الرحمن لعباده الكرام قبل فوات الآوان.

اليقين والتقوى قرينان إن غاب أحدهما غاب الآخر.

لبيك ربي وسعديك

اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ

كلما نظرت في حال بلادنا اصابني الحزن الشديد، وكلما صادفتني حكمة من الله في آية أو دعاء عادت إلى الحياة مرة اخرى، وعاد إلى قلبي اليقين بالله، وأن نصر الله