عدد 48 مقال تحت قسم أدب
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
قصيدة التبع اليماني الذي تحدث فيها عن كل ما سيحدث في الدنيا حتى آخر الزمان
يقول التبع الملك اليماني ** لهيب النار تشعل في فؤادي أمير كليب يا فارس ربيعه ** ويا حامي النساء يوم الطراد أريد اليوم أن أعلمك شيئا ** لتعرف حال أخبار
-
ترجلت الفوارس في زمن الصمت ... وانكسرت سيوف النضالِ ... بعد طول انتظارْ ... وانقشع الضباب المدلهم من حشاشات القلوبِ... واللثام المربد لم يحجب الصبحَ ...
-
كان ما قد كان. مات. كان في عينيك حلم. خانني وسط الطريق حين صار الموج وحشا لم يعد يرحم أنات الغريق كان في عينيك حلم يعزف الألحان في عمري. وعمرك
-
قصيدة القدس عروس عروبتكم كاملة
في تلك الساعة من شهوات الليل وعصافير الشوك الذهبية تستجلي أمجاد ملوك العرب القدماء وشجيرات البر تفيح بدفء مراهقة بدوية يكتظ حليب اللوز ويقطر من تهديها في الليل وأنا تحت
-
هذه الأشعار منسوبه لعلى بن أبى طالب ( والله أعلم )
فيها تــرك مــــــــــا فيها لا دارٌ للـمرءِ بعـد المـــــــوت يـسـكُـنهـا ***إلا التي كـانَ قــبل المـــــــــوتِ بــانيها فــإن بناها بخــير طــــــاب مـسـكـنُــه ***وإن بـنـاها بـشـر خـــــــــــاب
-
بالصور فى ذكرى وفاته .. ملهمة نزار قبانى التى كتب لها أجمل قصائد الحب
تمر ذكرى وفاة نزار قبانى، شاعر الحب والوطنية .. أمير الياسمين الذى أتحف الأدب العربى بأجمل القصائد وأروع الأبيات.. فقد توفى نزار عن عمر يناهز 75 عاما فى يوم 30
-
الصمت العربي وكبرياء الجرح / الدكتور مسعد زياد
مليون عابر مليون ألف ... قد رثوا وطني ... ، الممزق بالخناجرْ .. مليون ألف ... جسدوه قصائدا .. كتبوه ملحمة ... ترددها الحناجرْ .. مليون ألف ... قد أقاموا
-
قصيدة الشَّاعر بولس سلامة في الحسين(ع)
هذه القصيدة من روائع القصائد الّتي نظمت في حضرة الإمام الشّهيد الحسين(ع)، وهذا ليس بغريب على الشّاعر الكبير والمبدع بولس سلامة، حيث نجد رقّة الطّبع ودقّة المعنى وحركيّة التّصوير وجماليّة
-
اليــــهــــودي / عبد الباسط بوشنتوف
أَجْلِسُ بَيْنَ يَدَيْهِ كُلَّ صَبَاحٍ، عَلَى الحَصِيرِ الخَشِنِ المَصْنُوعِ مِنَ "الحَلْفَةْ"، وَتَحْتَ ضَوْءِ مِصْبَاحٍ خَافِتٍ، لَا يَكَادُ يُنِيرُ حَتَى وَ إِنْ مَسَتْهُ نَارُ جَهَنَّمَ " الحَمْرَاء"، أَقُولُهَا وَ أَنَا غَيْرُ
-
“يا قلبى الـمسكين ” بقلم هبـه احمد
إرتضيت أن تبكى السنين أودعت قلباً حبُكَ فأورثك الأنين تهدى لمُقلتيهِ الحُب فيهديكَ الحنين أبحوراً للشوقِ موجُها لا يستكين نور لياليها لا يهدى السائلين بواخر موانيها لا تُغيث المستغثِين
-
محمد نصار كاتب وروائي فلسطيني من مواليد العام 1960. العنوان : فلسطين - قطاع غزة – مدينة بيت حانون . المؤهل : ليسانس لغة عربية . المهنة : موظف في
-
قصة قصيرة/ حوار ظريف حول تعدد الزوجات والأزواج /بقلم:فاتن نور
كنت اتحدث عن حقوق المرأة والواقع الثقافي في مجتمعاتنا مع بعض الاصدقاء،وقد اشتد الجدال فتعكر الجو الجماعي وتحول الى تكتلات ثنائية وثلاثية،كل كتلة امسكت بمفصل وراحت تقلبه يمينا وشمالا،وقد حط
-
الكلاسيكية المستحدثة في الأدب الإنكليزي / خليل حاوي
كانت فرنسا في القرن السابع عشر بؤرة حضارية كبرى تشعّ منها تيّارات الفكر والشعر وتعمّ أوروبا. وكان التأثير الفرنسي يتزايد في إنكلترا بعد عودة الملكية إليها وتوثّق العلاقات الشخصية المباشرة
-
سأكتب لك/ عبدالنور فايز الهزايمه
سأكتب لك حروفا وكلمات فاعزفيها على وتر شرياني سأنظم لك قصائد وأشعار تتراقص لها أوزان القوافي سأنثر لك نصوص غزل
-
الراحلة سنية صالح/ فصل الحب ...
إتجهت صوب الريح التي تشبه المنجل وتضرعت إليها ألا تقطع أوصالي ريثما أنقضُّ على الحياة من شاهق وأظل أغوص فيها حتى أعود إلى رحمها.
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن