جدول رقم (2/1):
الفرق بين التخطيط في الإسلام والتخطيط المعاصر
التخطيط المعاصر |
التخطيط في الإسلام |
الاختلاف |
التخطيط الإداري هو عملية تحديد الأهداف وتطوير الاستراتيجيات وتحديد الخطط الفرعية وتخصيص الموارد اللازمة لتحقيق هذه الأهداف بكفاءة وفعالية. |
التخطيط الإسلامي هو: "التفكير والتدبر بشكل فردي وجماعي في أداء عمل مستقبلي مشروع، مع ربط ذلك بمشيئة الله تعالى ثم بذل الأسباب المشروعة في تَحقيقه، مع كامل التوكل والإيمان بالغيب فيما قضى الله وقدره على النتائج". |
المفهوم |
<!--التخطيط ضروري بسبب التغير وعدم التأكد. <!--التخطيط يركز الانتباه على أهداف المؤسسة. <!--التخطيط يوفر النفقات. <!--التخطيط أساس للرقابة. <!--التخطيط يقلص من المخاطر. <!--تحقيق العمل المتكامل لجميع أجزاء المؤسسة. <!-- يساعد التخطيط على التخلص من أسباب المشاكل والتأكيد على الأهداف الاستراتيجية. <!--يساعد التخطيط في عملية الاتصال. |
<!--طبيعة التخطيط التي تعتني بتفاصيل الأمور. <!--يُعَدُّ التخطيط خطوة رائدة نحو اتخاذ قرارات واضحة ومحددة تتعلق بالعمل المزمع تنفيذه. <!--يعد نتيجة تفاعل مع التوقعات المستقبلية. <!--أنه النية الكامنة في نفوس أرباب العمل، ورغبتهم في تأديته. <!--يسهل عملية الرقابة. <!--يساعد في تحقيق الأهداف والمبادئ الإسلامية. <!--يساعد في تحسين الكفاءة والإنتاجية والعدالة والشفافية في المنظمات الإسلامية. <!-- يساعد التخطيط الإداري في الإسلام المسلمين على تحقيق أهدافهم وتنظيم حياتهم اليومية وأعمالهم بطريقة مرتبة ومنظمة. |
الأهمية |
<!--التخطيط يؤدي إلى تحديد أهداف واضحة للعمل وسياساته. <!--يساهم في مواجهة التحديات والتغيرات التي ربما تحدث خلال المستقبل القريب والبعيد. <!--يقلل من التكاليف وتجنب الهدر الإداري، وبالتالي الاستخدام الأمثل للموارد المادية. <!--يساعد التخطيط على تقسيم العمل، وتحديد الصلاحيات والمسؤوليات. <!--يهتم بتوفير إمكانيات العمل، وسبل الحصول عليها. |
<!--تحقيق الرضا الإلهي والسعادة الدنيوية والآخرية للإنسان. <!--توفير الحاجات الأساسية للإنسان في الحياة الدنيوية وتحسين مستوى المعيشة والعيش الكريم. <!--تطوير وتحسين الاقتصاد والتنمية الاجتماعية والاستثمار في الموارد الطبيعية والبشرية. <!--تنمية العلوم والمعارف والثقافة والفنون والآداب والأخلاق، وتوفير البيئة المناسبة لتعلمها وتطبيقها. <!--تعزيز العدالة والمساواة والحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان، وتوفير الحماية والأمن للمجتمع والفرد. <!--تحقيق التوازن بين الجانب الروحي والجانب الدنيوي للحياة، وتحقيق الاستقامة في العبادة والتعامل والعمل. |
الهدف والغاية |
<!--أولوية التخطيط: يقضي هذا بموجب إعطاء التخطيط المرتبة الأولى في النظام الإداري للمؤسسة، لان التخطيط هو الذي يحدد أهداف المؤسسة وبيعة العلاقات داخل المؤسسة ونوعية الموارد البشرية المطلوبة وتوجيه نظام الإدارة والنظام الرقابي. <!--الواقعية: لكي تحقق الخطة غايتها لابد أن تكون هناك نظرة شاملة للواقع الاقتصادي للمؤسسة، هذا من خلال الدراسة العلمية الدقيقة للتعرف على مواردها المالية وإمكاناتها البشرية، الشيء الذي يسمح بوضع خطة سليمة تحقق غايتها في حدود هذه الإمكانيات. <!--الشمولية: التخطيط مهمة كل مسؤول حسب وظيفته داخل المؤسسة، فالتخطيط يكون اشمل أكثر على مستوى الإدارة حيث أن خطط الإدارات الوسطى والدنيا تنتج وتنبثق من خطط المستوى الأعلى. <!--التنسيق: التنسيق ضروري في عملية التخطيط حيث لابد أن يكون التناسق بين الأهداف والوسائل المتبعة لتحقيقها، وهذا لكيلا تتعارض الأهداف والوسائل فيما بينها بغرض الوصول للهدف الرئيس. <!--المرونة: لابد للخطة عند وضعها أن تكون مرنة وهذا حتى تسهل عملية تعديلها عند اكتشاف أن وضع الخطة غير سليم وأن هناك ظروف واقعية تعيق عملية تحقيق الأهداف. <!--الإلزام: إن هذا المبدأ مهم جدا في التخطيط لإن انعدام هذا الأخير يخول للأطراف المعنية بتنفيذ الخطة التهاون في تنفيذها وهذا ما يؤدي إلى تعطيل سير وتيرة النمو والتطور في المؤسسة، |
<!--أنه يستند على الشريعة الإسلامية في تحديد أهداف وخطط العمل. <!--يقوم على تحقيق التوازن بين المصالح الشخصية والمصالح العامة. <!--أنه وظيفة إدارية رئيسية يقوم بها فرد أو جماعة. <!--وضع تدابير وترتيبات عملية مباحة لمواجهة المستقبل. <!--الاهتمام بالعدالة والمساواة في التخطيط والتنفيذ. <!--متطلبات مستقبلية مشروعة. <!--الاعتماد على المشورة والتشاور في صنع القرارات الإدارية. <!--يعمل على التكامل بين أفراد المؤسسة أو المجتمع في عملية التخطيط والتنفيذ. <!--الاهتمام بالجانب الاجتماعي والبيئي في العملية الإدارية. <!--المعلومات المتاحة والإمكانات الراهنة والمتوقعة يجب أن تكون صحيحة. <!--التوكل على الله تبارك وتعالى هو القاعدة الأساسية في التخطيط الإسلامي. |
الخصائص |