تتمثل عيوب التسويق الدولي الإلكتروني بما يلي
<!--احتمالية اختراق الحسابات: قد تواجه التسويق الدولي الإلكتروني تحديات فيما يتعلق بأمان الحسابات، حيث يمكن للمحترفين السيئين اختراق بعض الحسابات نتيجة لضعف في السرية والأمان.
<!--مثال: اختراق حساب تجاري على منصة التجارة الإلكترونية ونشر إعلانات زائفة.
<!--تسويق للبضائع الرديئة: يمكن لبعض الأفراد استغلال البنية الرقمية لتسويق بضائع ذات جودة منخفضة أو غير صالحة للاستهلاك.
<!--مثال: إنشاء موقع لبيع منتجات طبية مزيفة أو غير فعّالة.
<!--عدم انتشار سياسية التسويق بشكل واسع: في بعض البلدان العربية، قد لا تكون سياسيات التسويق الإلكتروني متبعة بشكل واسع، مما يقلل من فاعليتها.
<!--مثال: قلة استخدام حملات التسويق الرقمي في بعض الأسواق العربية.
<!--قلة وسائل الدفع وعدم الوعي: يمكن أن يكون الوعي بوسائل الدفع الإلكترونية وطرق الشحن غير كافٍ في بعض الأسواق الدولية.
<!--مثال: صعوبة تحديد وسيلة دفع موثوقة في بعض المواقع الإلكترونية.
<!--نقص الثقة بسبب التجارب السيئة: تجارب سلبية سابقة قد تؤدي إلى قلة الثقة في التسوق عبر الإنترنت.
<!--مثال: استلام منتج بجودة أقل مما هو معلن عنه.
<!--عدم وجود حماية قانونية للمستهلك: في بعض الحالات، قد تكون الحماية القانونية للمستهلك غير كافية في التسويق الدولي الإلكتروني.
<!--مثال: عدم وجود قوانين صارمة تحمي المستهلكين في بعض الأسواق.
<!--اختلاف في مقاييس الملابس والمنتجات: قد يحدث اختلاف في المقاييس بين الدول، مما يجعل من الصعب التحقق من تناسب الملابس أو المنتجات.
<!--مثال: شراء ملابس عبر الإنترنت واكتشاف أن المقاسات تختلف عن المعتاد.
<!--قلة الربط بين البنوك والإنترنت: في بعض الأحيان، يمكن أن يكون هناك نقص في الربط بين البنوك والعمليات المصرفية عبر الإنترنت.
<!--مثال: صعوبة تنفيذ عمليات مصرفية دولية عبر الإنترنت بسهولة.