اصداف وامواج

ارفع رأسك فوق .......... أنت مصرى

الإدارة المدرسية

edit

استراتيجية التعليم الالكترونى

مفهومه :

طريقة للتعليم باستخدام آليات الاتصال الحديثة من حاسب وشبكاته ووسائطه وبوابات الانترنت

أسلوب وتقنيات التعليم المعتمدة على الانترنت لتوصيل وتبادل الدروس بين المتعلم والمعلم

فوائد التعليم الالكترونى : 

 زيادة إمكانية الاتصال بين الطلبة فيما بينهم وبين المدرسة ( غرف الحوار والبريد الالكترونى )

 سهولة الوصول إلى المعلم حتى خارج أوقات العمل الرسمية 

 إتاحة الفرص والمساهمة فى تبادل وجهات النظر المختلفة للطلاب ( غرف الحوار والمناقشة )

 الإحساس بالمساواة بين الطلاب وإتاحة الفرصة لكل طالب للإدلاء برأيه دون حرج

 إمكانية تحوير طريقة التدريس بما يتناسب مع إمكانية الطالب ( مرئية – مسموعة .... )

 سهولة وتعدد طرق التقييم للطالب 

 تقليل الأعباء الإدارية بالنسبة للمعلم 

 تقليل حجم العمل فى المدرسة من ملفات وغيرها

 الاستفادة القصوى من الوقت وسرعة الوصول للمعلومة وتوافر المعلومة طوال اليوم

 عدم الاعتماد على الحضور الفعلى 

معوقات التعليم الالكترونى :

 قلة وعى أفراد المجتمع بهذا النوع من التعليم والوقوف السلبى منه

 الحاجة إلى تدريب المتعلمين لكيفية التعليم باستخدام الانترنت

 الحاجة المستمرة لتدريب ودعم المعلمين والإداريين 

 ضعف استجابة الطلاب مع النمط الجديد من هذا التعليم

 ضعف الخصوصية والسرية واختراق المواقع الالكترونية

 الحاجة إلى نشر محتويات عالية من الجودة لأن المنافسة عالمية

 تعديل كل القواعد القديمة التى تعوق الابتكار 

طرق التغلب على المعوقات 

 التعبئة الاجتماعية لدى أفراد المجتمع للتفاعل مع هذا النوع من التعليم

 وضع برامج لتدريب الطلاب والمعلمين والإداريين للاستفادة من التقنية

 إعداد الكوادر البشرية المدربة وتوفير خطوط الاتصال المطلوبة 

 تفعيل دور التربويين ومساهمتهم فى صناعة ونشر هذا التعليم 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 235 مشاهدة
نشرت فى 3 يونيو 2022 بواسطة mubark61


خطة تطوير الأداء داخل الإدارة التعليمية

اولا المقدمة :

     مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديدننتقل به من التعليم إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية

لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة

ثانيا القضايا والتحديات :


الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقييم الذاتى وخطة التطوير

عدم كفاية وفعالية القيادة المدرسية                

سيطرة أساليب التدريس التقليدية 

استخدام أساليب التقييم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين

الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية

عدم قدرة المناهج على الوفاء بمتطلبات  البيئة الجغرافية

غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة

عدم فعالية وحدات التدريب بالمدارس والإدارات

عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية

عدم ملائمة بعض المبانى لمتطلبات الجودة 

نقص المرافق بالمدارس ( معامل – مكتبات – حجرات نشاط )

نقص  الوعى المجتمعى بأهمية المشاركة فى الإصلاح المدرسى

إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة المجتمعية بفعالية

ضعف المشاركة بين المدارس والمجتمع المدنى ومؤسساته

محدودية الموارد المادية  واقتصارها على التمويل الحكومى


ثالثا محاور الخطة :

    (المناهج :

(التحديات

خلو الكتب المدرسية من الترابط فى المادة الدراسية على امتداد الصفوف الدراسية 

غياب الارتباط والتكامل بين ( دليل المعلم – كتاب الطالب – كراسة الأنشطة ) لأنها تصدر عن جهات متفرقة داخل الوزارة 

وجود تفاوت كبير فى البنية التكنولوجية بين المدارس أثر على دمج التكنولوجيا والمناهج

محتوى الكتاب المدرسى غير مرن 

  (خطط التحسين

يجب ان يقوم المنهج على معايير ومؤشرات أداء وأهداف تعليمية ومخرجات تعلم هادفة 

يساعد المنهج الانتقال من الأسلوب التقليدى القائم على الحفظ والتلقين والاستظهار مع تركيز على المحتوى إلى أسلوب يقوم على التعلم وتطبيق المهارات والتفكير الناقد وحل المشكلات 

أن يتضمن المنهج تكنولوجيا المعلومات والاتصال

أن يتضمن نظام تقويم لا يعتمد فقط على الاختبارات المتمركزة على تذكر الحقائق فقط بل نظام تقويم شامل مستمر داعم يساعد المتعلم على الإبداع 

نصوص المنهج تتسم بالتشويق فى كتب مميزة جاذبة 

الارتكاز على المتعلم وتشجيع التعلم من خلال الاستكشاف

ربط التعليم والتعلم بسياقات الحياة الواقعية

توفير برامج تنمية مهنية فعالة للمعلم فى مجالات التعلم النشط المتمركز على المتعلم 

بناء نظام متابعة وتقويم فعال متضمنا تصميم اختبارات مقننة لتحديد مستويات أداء المتعلمين 

اجتهاد المعلمين على مستوى المدرسة فى بناء مواد تعليمية تدعم مفهوم المنهج المرن الملائم لحاجة المتعلم وبيئته المحلية 

(استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال

(التحديات

عدم استخدام اجهزة الكمبيوتر بفاعلية فى المدارس

توزيع معامل وأجهزة الكمبيوتر غير متساو جهاز لكل مدرسة فى المرحلة الابتدائية

عجز فى العمالة المؤهلة لاستخدام نظم المعلومات التربوية

خلو المدارس من نظم الإدارة المدرسية

تدريب المعلمين على مهارات الكمبيوتر اللازمة لتطبيق الاستراتيجيات التربوية الجديدة كالتعلم النشط والتعلم التعاونى وحل المشكلات

وجود إدارات متعددة غير متكاملة تمتلك بنية تكنولوجية ( التطوير – الحاسب الآلى ) 

(خطط التحسين

يستخدم المتعلم التكنولوجيا فى التعلم ومراجعة المواد الدراسية التى يتم تدريسها بطرق تقليدية من خلال الكتب المدرسية وتعزيز عملية التعلم  ( التعلم والمراجعة )

يستخدم المتعلم تكنولوجيا المعلومات لاكتساب معارف وخبرات وأطر معرفية واكتشاف الأفكار بطريقتهم الخاصة ( الاستكشاف )

يقوم المتعلم  باستخدام تكنولوجيا المعلومات لحل المشكلات المعقدة بطريقة مبتكرة وتحسين قدراتهم للتعلم ( التطبيقات التكنولوجية وحل المشكلات )

يقوم المتعلم باستخدام التكنولوجيا لتقييم نفسه وتقييم ما تعلمه وتحديد أوجه القوة ونواحى الضعف التى تحتاج لجهد وعناية ( التقويم الذاتى )


(نظم المتابعة والتقويم :

(التحديات

غياب التنسيق بين الوحدات الإدارية مما يؤدى إلى تكرار وتداخل وتضارب نظم المتابعة

تدنى مستوى وكفاءة ومهنية الأفراد القائمين على أعمال المتابعة والتقويم

غياب منظومة تقويم نواتج التعلم

ضعف أساليب وأدوات تقويم المتعلمين وبيئة العمل المؤسسى وأداء ادارة المدرسة

عدم فاعلية أدوات وىليات تقويم استخدام الموارد المالية والبشرية 

(خطط التحسين

الاعتماد على التقويم الذاتى المتسم بالشفافية فى تقويم آداء المتعلمين والمعلمين بإنجازعال

التركيز على شمولية التقويم بحيث يتناول كل جوانب أداء المتعلم وكل عناصر المدرسة

دعم كفاءة الأداء للأفراد والمؤسسات لتطوير العملية التعليمية وتقديم البرامج العلاجية وهـــــو ما يعرف بالتقويم من أجل الدعم والتمكين

يجب مراعاة الموضوعية والالتزام بالقواعد الواضحة بتقويم الأداء من خلال معايير 

إجراء التقويم المستمر فى ظروف طبيعية للمتعلمين وللمدرسة وللبيئة التعليمية 

(التنمية المهنية

(التحديات

الغموض والارتباك فى فهم وتطبيق اللامركزية نتج عنه عدم وجود هياكل تحدد السلطات

الاحتفاظ بالسلطة وتنفيذ القرارات على مستوى الإدارة وضعف الدعم للمدارس لتطبيق اللامركزية 

عدم كفاية الموارد البشرية والمادية المتاحة فى الإدارات التعليمية

عدم كفاءة نظم الإدارة المدرسية 

التضارب والتردد فى تحديد معدلات واختصاصات وظائف الإدارة المدرسية 

تسرب المعلمين الأكفاء من المدرس وانتقالهم إلى الوظائف الإدارية

عدم وجود نظام جيد لإدارة الموارد البشرية أدى إلى نقص القبادات التربوية

ضعف مشاركة القيادات المجتمعية والتربوية فى تسيير المؤسسات التربوية  

(خطط التحسين :

الاكتشاف المبكر للقيادات الواعدة وإعدادها لقيادة العملية التربوية

زيادة الاستفادة من الكوادر الحالية وإعطاء فرصة لكوادر جديدة

توفير واستخدام أدوات مبتكرة لتطوير المهارات القيادية وتصميم مقاييس أداء مقننة 

استخدام أسلوب التقويم الذاتى من خلال سجل الإنجاز المهنى  

تحويل مهنة التعليم من مهنة روتينية إلى مهنة متخصصة يلزمها اكتساب احدث المعارف والمهارات والاتجاهات                                                                                                                                         

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 423 مشاهدة
نشرت فى 10 ديسمبر 2019 بواسطة mubark61

رغم الجهود المستمرة والمبادرات التى تتبناها الدولة لإصلاح التعليم والنهوض بمستوى الأداء والجودة فى المؤسسات التعليمية إلا أن توفير العنصر البشرى الجيد سواء على مستوى العمليات أو على مستوى القيادات التربوية والإدارية لايزال أحد أهم التحديات التى تواجه الدولة ومن ثم فإن بناء القدرات الإدارية فى مجال إدارة  الموارد البشرية يعتبر محورا رئيسيا فى إصلاح التعليم .

وإذا كانت الوزارة تتبنى خططا لتحسين المدارس لتقديم التعليم الجيد ....

فإن نجاح هذه الخطط يعتمد على مدى توفر القيادات التربوية والإدارية القادرة على إحداث التغيير المطلوب لوضع وتنفيذ برامج متطورة لتحسين التعليم   

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 344 مشاهدة
نشرت فى 12 ديسمبر 2014 بواسطة mubark61

خطة تطوير الأداء داخل الإدارة التعليمية

اولا المقدمة :

     مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديدننتقل به من التعليم إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية

لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة

ثانيا القضايا والتحديات :

 

<!--الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقييم الذاتى وخطة التطوير

<!--عدم كفاية وفعالية القيادة المدرسية                

<!--سيطرة أساليب التدريس التقليدية

<!--استخدام أساليب التقييم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين

<!--الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية

<!--عدم قدرة المناهج على الوفاء بمتطلبات  البيئة الجغرافية

<!--غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة

<!--عدم فعالية وحدات التدريب بالمدارس والإدارات

<!--عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية

<!--عدم ملائمة بعض المبانى لمتطلبات الجودة

<!--نقص المرافق بالمدارس ( معامل – مكتبات – حجرات نشاط )

<!--نقص  الوعى المجتمعى بأهمية المشاركة فى الإصلاح المدرسى

<!--إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة المجتمعية بفعالية

<!--ضعف المشاركة بين المدارس والمجتمع المدنى ومؤسساته

<!--محدودية الموارد المادية  واقتصارها على التمويل الحكومى

 

ثالثا محاور الخطة :

    mالمناهج :

õالتحديات

<!--خلو الكتب المدرسية من الترابط فى المادة الدراسية على امتداد الصفوف الدراسية

<!--غياب الارتباط والتكامل بين ( دليل المعلم – كتاب الطالب – كراسة الأنشطة ) لأنها تصدر عن جهات متفرقة داخل الوزارة

<!--وجود تفاوت كبير فى البنية التكنولوجية بين المدارس أثر على دمج التكنولوجيا والمناهج

<!--محتوى الكتاب المدرسى غير مرن

  ÿخطط التحسين

<!--يجب ان يقوم المنهج على معايير ومؤشرات أداء وأهداف تعليمية ومخرجات تعلم هادفة

<!--يساعد المنهج الانتقال من الأسلوب التقليدى القائم على الحفظ والتلقين والاستظهار مع تركيز على المحتوى إلى أسلوب يقوم على التعلم وتطبيق المهارات والتفكير الناقد وحل المشكلات

<!--أن يتضمن المنهج تكنولوجيا المعلومات والاتصال

<!--أن يتضمن نظام تقويم لا يعتمد فقط على الاختبارات المتمركزة على تذكر الحقائق فقط بل نظام تقويم شامل مستمر داعم يساعد المتعلم على الإبداع

<!--نصوص المنهج تتسم بالتشويق فى كتب مميزة جاذبة

<!--الارتكاز على المتعلم وتشجيع التعلم من خلال الاستكشاف

<!--ربط التعليم والتعلم بسياقات الحياة الواقعية

<!--توفير برامج تنمية مهنية فعالة للمعلم فى مجالات التعلم النشط المتمركز على المتعلم

<!--بناء نظام متابعة وتقويم فعال متضمنا تصميم اختبارات مقننة لتحديد مستويات أداء المتعلمين

<!--اجتهاد المعلمين على مستوى المدرسة فى بناء مواد تعليمية تدعم مفهوم المنهج المرن الملائم لحاجة المتعلم وبيئته المحلية

mاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال

õالتحديات

<!--عدم استخدام اجهزة الكمبيوتر بفاعلية فى المدارس

<!--توزيع معامل وأجهزة الكمبيوتر غير متساو جهاز لكل مدرسة فى المرحلة الابتدائية

<!--عجز فى العمالة المؤهلة لاستخدام نظم المعلومات التربوية

<!--خلو المدارس من نظم الإدارة المدرسية

<!--تدريب المعلمين على مهارات الكمبيوتر اللازمة لتطبيق الاستراتيجيات التربوية الجديدة كالتعلم النشط والتعلم التعاونى وحل المشكلات

<!--وجود إدارات متعددة غير متكاملة تمتلك بنية تكنولوجية ( التطوير – الحاسب الآلى )

ÿخطط التحسين

<!--يستخدم المتعلم التكنولوجيا فى التعلم ومراجعة المواد الدراسية التى يتم تدريسها بطرق تقليدية من خلال الكتب المدرسية وتعزيز عملية التعلم  ( التعلم والمراجعة )

<!--يستخدم المتعلم تكنولوجيا المعلومات لاكتساب معارف وخبرات وأطر معرفية واكتشاف الأفكار بطريقتهم الخاصة ( الاستكشاف )

<!--يقوم المتعلم  باستخدام تكنولوجيا المعلومات لحل المشكلات المعقدة بطريقة مبتكرة وتحسين قدراتهم للتعلم ( التطبيقات التكنولوجية وحل المشكلات )

<!--يقوم المتعلم باستخدام التكنولوجيا لتقييم نفسه وتقييم ما تعلمه وتحديد أوجه القوة ونواحى الضعف التى تحتاج لجهد وعناية ( التقويم الذاتى )

 

mنظم المتابعة والتقويم :

õالتحديات

<!--غياب التنسيق بين الوحدات الإدارية مما يؤدى إلى تكرار وتداخل وتضارب نظم المتابعة

<!--تدنى مستوى وكفاءة ومهنية الأفراد القائمين على أعمال المتابعة والتقويم

<!--غياب منظومة تقويم نواتج التعلم

<!--ضعف أساليب وأدوات تقويم المتعلمين وبيئة العمل المؤسسى وأداء ادارة المدرسة

<!--عدم فاعلية أدوات وىليات تقويم استخدام الموارد المالية والبشرية

ÿخطط التحسين

<!--الاعتماد على التقويم الذاتى المتسم بالشفافية فى تقويم آداء المتعلمين والمعلمين بإنجازعال

<!--التركيز على شمولية التقويم بحيث يتناول كل جوانب أداء المتعلم وكل عناصر المدرسة

<!--دعم كفاءة الأداء للأفراد والمؤسسات لتطوير العملية التعليمية وتقديم البرامج العلاجية وهـــــو ما يعرف بالتقويم من أجل الدعم والتمكين

<!--يجب مراعاة الموضوعية والالتزام بالقواعد الواضحة بتقويم الأداء من خلال معايير

<!--إجراء التقويم المستمر فى ظروف طبيعية للمتعلمين وللمدرسة وللبيئة التعليمية

mالتنمية المهنية

õالتحديات

<!--الغموض والارتباك فى فهم وتطبيق اللامركزية نتج عنه عدم وجود هياكل تحدد السلطات

<!--الاحتفاظ بالسلطة وتنفيذ القرارات على مستوى الإدارة وضعف الدعم للمدارس لتطبيق اللامركزية

<!--عدم كفاية الموارد البشرية والمادية المتاحة فى الإدارات التعليمية

<!--عدم كفاءة نظم الإدارة المدرسية

<!--التضارب والتردد فى تحديد معدلات واختصاصات وظائف الإدارة المدرسية

<!--تسرب المعلمين الأكفاء من المدرس وانتقالهم إلى الوظائف الإدارية

<!--عدم وجود نظام جيد لإدارة الموارد البشرية أدى إلى نقص القبادات التربوية

<!--ضعف مشاركة القيادات المجتمعية والتربوية فى تسيير المؤسسات التربوية 

ÿخطط التحسين :

<!--الاكتشاف المبكر للقيادات الواعدة وإعدادها لقيادة العملية التربوية

<!--زيادة الاستفادة من الكوادر الحالية وإعطاء فرصة لكوادر جديدة

<!--توفير واستخدام أدوات مبتكرة لتطوير المهارات القيادية وتصميم مقاييس أداء مقننة

<!--استخدام أسلوب التقويم الذاتى من خلال سجل الإنجاز المهنى 

<!--تحويل مهنة التعليم من مهنة روتينية إلى مهنة متخصصة يلزمها اكتساب احدث المعارف والمهارات والاتجاهات

 

 

استخدام التعلم الالكترونى فى التدريس

<!--مفهوم التعلم الالكترونى :

طريقة للتعليم والتعلم باستخدام آليات الاتصال الحديثة كالحاسب الآلى من أجل إدراك المتعلم للمعلومات بأسرع وقت وأقل تكلفة ويهدف إلى :

إدارة العملية التعليمية وضبطها

قياس وتقييم أداء المتعلمين

تبادل المعلومات لمواضيع البحث بين المعلم والمتعلم كل منهما فى مكانه                                                                                                                                        

<!--فلسفة التعلم الالكترونى :

<!--إتاحة التعليم للجميع طالما أن قدراتهم وإمكاناتهم تمكنهم من النجاح

<!--عدم اشتراط وجود وتزامن المتعلم مع المعلم فى الموقع نفسه

<!--الاعتماد على تكنولوجيا الانترنت وإمكانية ربط كل فرد بكل شئ فى أى مكان

<!--استخدام الوسائط الحديثة مثل شبكة الانترنت – البريد الالكترونى

<!--إتاحة فرص التعلم الذاتى للمتعلمين وتحمل المتعلم مسئولية تعليم نفسه

<!--مبررات استخدام التعلم الالكترونى :

<!--تطوير مهارات وفكر الطلاب من خلال البحث عن المعلومات واستدعائها

<!--إمكانية تقديم أنشطة جديدة مثل تصميم مواقع الانترنت – البرمجة

<!--إمكانية اتصال أولياء الأمور بالمعلمين والحصول على التقارير والدرجات

<!--قلة الميزانيات المخصصة للتعليم العالى من أجل تحسينه كما ونوعا

<!--الوفرة الهائلة فى مصادر المعلومات وتعددها من كتب ومزسزعات

<!--زيادة أعداد المتعلمين بشكل حاد لاتسطيع المدارس المعتادة استيعابهم

<!--مناسبة هذا النوع من التعلم للكبار المرتبطين بوظائف وأعمال

<!--يراعى الفروق الفردية بين الطلاب

<!--يتيح تقديم الخدمة كل يوم وطوال اليوم من خلال البريد الالكترونى وغرف الحوار

<!--ارتفاع تكلفة الإنشاءات والمبانى ةعدم القدرة على تلبية الاحتياجات التعليمية

<!--تحقيق مبدأ الديمقراطية والعدالة وتكافؤ الفرص والمساواة الاجتماعية

<!--خدمات التعلم الالكترونى :

استخدمات شبكة الانترنت :

<!--نشر المقررات الإلكترونية على الشبكة Online Course  والبرامج التعليمية

<!--تقديم الدروس على الشبكة Online Lessons  ( دروس التدريب – حل المشكلات – المحاكاة )

 

<!-- 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 14698 مشاهدة
نشرت فى 26 أكتوبر 2014 بواسطة mubark61

<!--<!--<!--

مما لاشك فيه إن التحدى الحقيقى أمامنا هو كيف نحدث نقلة نوعية

فى تعليم أبنائنا حتى نتحول إلى نموذج تربوى جديد ننتقل به من التعليم

إلى التعلم حتى ننمى عملية الإبداع والتفكير الناقد ومهارات التعلم الذاتى المستمر

ودعم القدرات العلمية والعملية لدى المتعلمين وتحقيق مجتمع المواطنة والعمل والحرية

والدخول بمصر إلى مجتمع المعرفة والمنافسة العالمية التى تحقق لبلدنا التقدم والسيادة الدولية

لايتم ذلك إلا بتفعيل دور تكنولوجيا المعلومات حتى نتغلب على تجاوز طرق التدريس التقليدية القائمة

على الحفظ والتلقين واستخدام طرائق جديدة فى بيئات تعليمية غير تقليدية تركز على المتعلم تنمى معارفه ومهاراته الإنسانية والاجتماعية المتكاملة التى تجعله مفيدا لوطنه ومجتمعه فعالا وإيجابيا فى مجتمعه

إن التحديات العالمية المعاصرة تحتم على القائمين على تطوير التعليم السعى من خلال تطبيق

إدارة الجودة الشاملة إلى إحداث تطوير نوعي لدورة العمل في المدارس بما يتلاءم مع

والمستجدات التربوية والتعليمية والإدارية ، ويواكب التطورات الساعية لتحقيق التميز

في كافة العمليات التي تقوم بها المؤسسة التربوية

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 0/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
0 تصويتات / 317 مشاهدة
نشرت فى 21 مارس 2012 بواسطة mubark61

<!--<!--<!--

أحلامنا فى تطوير العملية التعليمية

منح مديرى المدارس صلاحيات أكثر تمكنهم من إدارة العمل فى المدرسة

 ­  توعية رجال الأعمال بضرورة المشاركة فى دعم المدارس 

­  تحديث نظم إعداد المعلم وتحسين أحواله المادية ورفع مكانته الاجتماعية

 ­  تحديث طرق التدريس والمناهج الدراسية 

­  نشر التكنولوجيا وتطبيق الحوكة الإلكترونية

­  تحديث برامج التدريب المقدمة للمعلمين أثناء الخدمة

­  تقديم برامج للتنمية الذهنية للمعلمين من خلال شبكة الفيديو كونفرانس

­  تغيير وتحديث مناهج كليات التربية بما يحقق التنمية الذهنية للمعلمين

­  إيفاد المعلمين فى بعثات للخارج للاطلاع على احدث النظم التربوية وأنجحها

­  عمل مقابلات شخصية لطلبة كلية التربية للتأكد من حبه للمهنة وممارستها لذاتها

­  التأكد من صلاحية خريج التربية الشخصية والنفسية والصحية لممارسة المهنة

 ­  التدريب المستمر للمعلمين أثناء الخدمة وتحديث معلوماتهم التربوية والثقافية

­  تحسين صورة المعلم فى وسائل الإعلام

­  ابتكار مواد ومناهج دراسية جديدة تساهم فى تحقيق التنمية 

  تحسين نوعية الخدمات المقدمة للمعلمين وتفعيل دور نقابة المعلمين

  مشاركة المعلمين فى صنع القرارات التى تخص مهنتهم

­  تعبئة طاقات المجتمع من أجل تحقيق الأهداف القومية للتعليم

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 5/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
1 تصويتات / 481 مشاهدة
نشرت فى 15 نوفمبر 2011 بواسطة mubark61

<!--[if !mso]> <style> v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);} </style> <![endif]--><!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

تاريخ التربية :

          دراسة التربية ومؤسساتها المختلفة بما فيها المدرسة من المنظور التاريخى

% أهمية دراسة تاريخ التربية :

         يمثل ماضى الإنسان فى كفاحه من أجل تحقيق مثله العليا وأمانيه

        يوقفنا على تجارب الإنسانية وخبراتها ودراسة حضارات الشعوب الأخرى

% معايير الحكم على صدق النتائج المستخلصة :

1-  الثبات والتماسك الداخلى ( تطابق الأفكار مع أفكار أخرى من مصادر مختلفة )

2-  تقييم الوثيقة كمصدر للمعلومات عن طريق المعايير التالية :
كفاءة كاتب الوثيقة                -   علاقة المؤلف بالحدث الذى يؤرخ له
مدى الضغوط التى خضع لها    -   الهدف الذى يرمى إليه المؤلف

% اتجاهات البحث فى تاريخ التربية :

    [ أ ] الشكل : 1- المنهج الأفقى ( العرضى ) :

                 الدراسة المقطعية للتربية فى المجتمعات المختلفة عبر العصور ( الشائع )

                     2- المنهج الطولى ( الرأسى ) :

                 تدرس التربية من الناحية التاريخية فى صور مشكلات وموضوعات

    [ ب ] المضمون :

      1- طريقة السرد : سرد الأحداث زمنيا ومكانيا دون تفسير

      2- الطريقة التحليلية : تحليل العلاقات الزمانية والمكانية للأحداث معنى وتفسيرا

      3- الطريقة النفعية :  يفسر فى ضوء احتياجات وظروف العصر ( الشائعة )

% أحسن أساليب معالجة مضمون تاريخ التربية

 أسلوب يمزج بين الطرق بحيث يستخدم كل طريقة فى الموقف الذى يتطلبها

 

%معايير التربية فى المجتمعات البدائية :

1- التعليم بالممارسة أو الأداء              2- سرعة تعلم الدور الاجتماعى

3- سيطرة التفكير الميتافيزيقى             4- بساطة التعليم وسهولته

5- الأبوان معلمان                             6- التعليم مرتبط بالحياة

7- عدم وجود مدارس نظامية

% أسباب قوة التربية فى المجتمعات البدائية :

1-   مساعدة الفرد على أن يصبح جزء متكاملا مع ثقافته التىينتمى إليها

2-   القدرة على إثارة تشوق الطفل للتربية وإقباله بدافع داخلى واستثارة حقيقية

% أسباب ظهور المدارس :

  1- تراكم الثقافة والحاجة إلى هيئة متخصصة   2- اختراع الكتابة والحاجة إلى تعلمها

  3- تطور النظم الدينية والتدريب على الطقوس  4- النمو الداخلى للمجتمعات والقيادة

  5- التهديد بالغزو الخارجى   6- الصراعات الاجتماعية الداخلية ووجود مذاهب فكرية 

  7- تقسيم العمل وتعليم بعض الفنون الصناعية والمهارات الفنية

 % أهداف التربية :       [ أ ] العمل فى الوظائف الحكومية :

1-   الدولة قادرة على استيعاب كل متعلم فى وظائفها

2-   الرغبة فى تحقيق مكانة اجتماعية مرموقة

3-   التخلص من الخدمة الإجبارية والإعفاء من الضرائب والسخرة

[ ب ] التعليم لخدمة متطلبات الحياة الدينية واكتساب نصيب من العلم الدينى :

1-  تكوين طبقة من كهنة المعابد نتيجة الاهتمام بالآلهة

2-  اعتقاد المصريين بأن النصوص الدينية تحقق السعادة

3-  تصور المصريين آلهتهم على قدر كبير من العلم والمعرفة

[ ج ] طلب العلم لذات العلم                   [ د ] طلب العلم لأجل فائدته العملية

% طرق التدريس والنظام المدرسى :

   التكرار – التقليد – الإملاء – الاستظهار – النسخ – الممارسة الفعلية أساس الإعداد

%% آراء ابن سحنون :

1- فضل تعليم القرآن وتعلمه                    2- العدل بين الصبيان

3- ما يكره محوه من ذكر الله تعالى            4- ما يجوز فى الأدب وما لايجوز( العقاب )

5- ختمة القرآن وما يجوز للمعلم ( الأجر )   6- القضاء بعطية ( هدية ) العيد

7- ما ينبغى أن يخلى الصبيان فيه (العطلات) 8- ما يجب على المعلم من لزوم الصبيان

9- إجازة المعلم ( الأجر ) ومتى تجب           10- إجازة المصحف وكتب الفقه

%% ابن خلدون :

·       حتمية وجود المعلم كطرف أساسى فى التعليم سواء لتخريج العلماء أو الصناع

·       الاهتمام بالمعلم الجيد ( على قدر جودة التعليم وملكة المعلم يكون حذق المتعلم )

·       مهنة التعليم برنامج مرسوم يتدرج من البسيط إلى المركب يحتاج إلى زمن

·       اعتبار التعليم من جملة الصنائع باعتباره فنا يجب الإلمام بأصوله

·       تأكيد مهنية المعلم وإن ما يمارسه ليس مجرد علم بل منهج تتباين فيه الأجيال

·       يربط بين مستوى فن التعليم وبين البيئة الحضارية التى ينشأ فيها ( علاقة طردية )

·       غياب المعلم الجيد يحرم الطلبة من الفرص ويحرم الجماعات من كسب عامل الزمن

·       يعتبر الكتاب واحد من أهم الوسائل التعليمية يتميز بالمرونة والقدرات النفسية للمتعلم

·        يرفض فكرة الإكثار من التأليف وتحميل المناهج بمزيد من الكتب المكررة(عائق تحصيل)

·       يندد بالتلخيصات والاختصارات فى المؤلفات المنهجية ( يخل بالتعليم بسبب الإيجاز )

·       ضرورة التدرج فى تقديم المادة ومراعاة القدرات العقلية للطالب واستعداده

·       ضرورة التخصص العلمى والمهنى المرء إذا أجاد مهنة فإنه لا يجيد بعدها مهنة أخرى

·       المراحل المبكرة للتعليم وتعليم الوالدين وتعليم القرآن الكريم القاسم المشترك

·       مسألة الثواب والعقاب ( الشدة على المتعلمين مضرة بهم )

·       يقسم العلوم إلى مقصودة بالذات كالشرعيات والطبيعيات – آلية وسيلة للعلوم الحساب

·       يقسم العلوم إلى عقلية يهتدى إليه الإنسان بفكره – نقلية المستمدة من الشرع

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 21/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
7 تصويتات / 3218 مشاهدة
نشرت فى 3 يونيو 2011 بواسطة mubark61

مكتبة برامج مجانية لعام 2010 أكثر من 10000برنامج



اليكم اليوم مكتبة برامج التى لاغنى عنها و جدتها فى الموقع التالى و هى تتميز ان هى البرامج مجانية و تحميلها فى غاية السهولة و





حمل
هى الباقة من هنا




حمل
هى الباقة من هنا





حمل
هى الباقة من هنا

[email protected]

  • Currently 191/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
64 تصويتات / 2840 مشاهدة
نشرت فى 20 مارس 2010 بواسطة ALDEWAN-DTC

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

الأمية

 

مفهوم الأمية :

                        عجز الفرد عن توظيف مهارات القراءة والكتابة

 

أنواع الأمية :

1-  الأمية الهجائية

2-  الأمية الأيديولوجية

3-  الأمية الوظيفية

4-  الأمية الحضارية ( سياسية – الدينية – الاجتماعية – الصحية )

5-  الأمية المهنية

6-  الأمية البيئية

7-  الأمية الثقافية

8-  الأمية العلمية

9-  الأمية المعلوماتية

 

أسباب مشكلة الأمية :

1-   الأسباب التاريخية

2-   الأسباب التعليمية ( الأسباب الاجتماعية والاقتصادية  - الأسباب التربوية – متنوعة )

3-   أسباب تتعلق بخصائص السكان ( الزيادة السكانية – العادات والتقاليد – الزواج المبكر – القيمة الاقتصادية للأبناء – تفاوت المستويات الاقتصادية )

4-   الأسباب الاستراتيجية : ( نقص الشعور بخطورة الأمية – عدم إلزام الأميين بالالتحاق بفصول محو الأمية – عدم تكافؤ توزيع الخدمات التعليمية – فشل حملات محو الأمية – عدم الاحساس بخطورة الأمية – عدم ارتباط المناهج بالبيئة – العجز فى إعداد معلمى محو الأمية )

الآثار السلبية للأمية على الفرد :

1-   صعوبة التعامل مع الآخرين

2-   عدم القدرة على اتباع تعليمات استخدام الالات

3-   عدم الإدراك بأهمية الوعى الصناعى

4-   زيادة مشكلات الإدارة مع العمال

5-   افتقار العامل إلى عنصر الاختيار فى تحصيل ثقافته

6-   الجهل بالقراءة والقوانين والحقوق والواجبات

7-   عدم المحافظة على البيئة والصحة

8-   قلة الانتفاع بالخدمات وعدم المحافظة عليها

9-   عدم استعداده للتغير والتجديد

10-                   عدم تقبله للوسائل العلمية والتكنولوجية

الآثار السلبية للأمية على المجتمع :

1-   نشر البطالة والفقر

2-   تعوق نمو الأفراد اجتماعيا

3-   صعوبة استغلال الموارد المتاحة

4-   تأثيرها على المشكلة السكانية ( الزواج المبكر – ارتفاع معدل المواليد )

5-   تؤثر فى مستوى تعليم الأبناء

 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 1200 مشاهدة
نشرت فى 17 مايو 2011 بواسطة mubark61

<!--<!--<!--

نظرية الذكاءات المتعددة

رغم أن ميدان علم النفس مادة والذكاء الإنساني بشكل خاص يمزج بالعديد من الأشياء البارزة والنظريات المعروفة فى الذكاء إلا أنه لم يكتب لنظرية أن تكون مألوفة وشائعة بالشكل الذى أصبحت عليه نظرية الذكاءات المتعددة ، والتى أصبح صاحبها Howard Gardner سيكولوجيا لا معاً فى الآونة الأخيرة والسؤال الجدير بالأخذ فى الاعتبار هنا، هو ما السر فى شيوع وانتشار هذه النظرية دون غيرها من نظريات الذكاء؟

    فى الحقيقة يرجع الفضل فى شيوع نظرية الذكاءات وبهذا الشكل ليس لكونها نظرية علمية ولم يأت هذا الانتشار من تلقاء نفسه، وإنما جاء من الدعم الذى تلقيه والجهود الكبيرة المبذولة فى الدوائر التربوية التى تحاول تطبيق النظرية فى ميدان التربية والتعليم . وقد أوضح Howard (2003) أن نظرية الذكاءات أصبحت تمثل الإطار النظرى والبناء الفلسفى للتربية وإعداد المناهج والتدريس والتقييم فى العديد من المدارس ، لدرجة أنه توجد مدارس قائمة على فلسفة نظرية الذكاءات المتعددة وبات يطلق عليها مدارس الذكاءات المتعددة MI Schools وذلك فى الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويذكر أنه أثناء استعراضه للمصادر المختلفة لدراسة الملكات الإنسانية، كان يفكر فى أفضل طريق يمكن الكتابة بها على اكتشافاته. فقد فكر فى استخدام مصطلحات مثل Abilities, Gifts, Talents, Capacities, Skills, Potentials. ولكنه أدرك أن كل كلمة من هذه الكلمات لها عيوبها مما يجعلها غير ملائمة . وأخيراً اختار أن يقوم بخطوة جريئة تتمثل فى تعديل وموائمة كلمة من علم النفس ثم توسيعها ومطها بطرق جديدة ، وكانت الكلمة هى الذكاء Intelligence ، ثم قام بجمعها على غير قواعد اللغة لتصبح Intelligences ، حيث إن كلمة ذكاء لا تجمع لأنها لا تعد . ويذكر Gardner(B2003) ، أنه إذا كان اختار كلمة Seven  مثلاً ربما لم تكن ستستحوذ أو تلفت الانتباه الذى حدث مع الذكاءات أو Frames of mind ورغم أن له العديد من المؤلفات والآمال المتعلقة بحياته المهنية إلا أنه يعترف بأن نظرية الذكاءات المتعددة أعطته الشهرة . فهو يعرف الآن بـ "أبو الذكاءات المتعددة " Father of multiple Intelligences . وتجدر الإشارة إلى أن Gardner (21999أ 83) لا يعترض على استخدام أن من الكلمات مثل قدرات، مواهب، طاقات، أو ذكاءات بالنسبة لهذه الكفايات الإنسانية ولكنه يعترض على تسمية القدرات فى المجال اللغوى ذكاء مثلاً فى حين القدرات فى مجال الموسيقى يطلق عليها موهبة ، فإما أن تقول ذكاء أو موهبة على الكل .

    وقد عرض الباحث فى هذه المقالة النقاط التالية :

أولاً: الأطر العلمية الكافية وراء الذكاءات المتعددة .

ثانياً : جاردنر ووجهة نظره فى اختبارات الذكاء التقليدية .

ثالثاً : جاردنر ومدخل معالجة المعلومات .

رابعاً : الأصول البيولوجية للذكاء .

خامساً : المنظور البيولوجى العصبى .

سادساً :جاردنر ومحكات تحديد الذكاء .

       1-         محكات بيولوجية .

       2-         محكات التحليل المنطقى .

       3-         محكات من على نفس النمو .

      4-         محكات من البحوث النفسية التقليدية .

سابعاً: أنواع الذكاء :

1-         الذكاء المنطقى الرياضى.

2-         الذكاء المنطقى المكانى.

3-         الذكاء الموسيقى.

4-         الذكاء اللغوى.

5-         الذكاء الموسيقى.

6-         الذكاء الجسمى / حركى.

7-         الذكاء الاجتماعي.

8-         الذكاء الشخصى.

9-         الذكاء الطبيعى.

10-    الذكاء الوجودى.

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 387 مشاهدة
نشرت فى 12 مايو 2011 بواسطة mubark61

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

نظرية الذكاءات المتعددة

رغم أن ميدان علم النفس مادة والذكاء الإنساني بشكل خاص يمزج بالعديد من الأشياء البارزة والنظريات المعروفة فى الذكاء إلا أنه لم يكتب لنظرية أن تكون مألوفة وشائعة بالشكل الذى أصبحت عليه نظرية الذكاءات المتعددة ، والتى أصبح صاحبها Howard Gardner سيكولوجيا لا معاً فى الآونة الأخيرة والسؤال الجدير بالأخذ فى الاعتبار هنا، هو ما السر فى شيوع وانتشار هذه النظرية دون غيرها من نظريات الذكاء؟

    فى الحقيقة يرجع الفضل فى شيوع نظرية الذكاءات وبهذا الشكل ليس لكونها نظرية علمية ولم يأت هذا الانتشار من تلقاء نفسه، وإنما جاء من الدعم الذى تلقيه والجهود الكبيرة المبذولة فى الدوائر التربوية التى تحاول تطبيق النظرية فى ميدان التربية والتعليم . وقد أوضح Howard (2003) أن نظرية الذكاءات أصبحت تمثل الإطار النظرى والبناء الفلسفى للتربية وإعداد المناهج والتدريس والتقييم فى العديد من المدارس ، لدرجة أنه توجد مدارس قائمة على فلسفة نظرية الذكاءات المتعددة وبات يطلق عليها مدارس الذكاءات المتعددة MI Schools وذلك فى الولايات المتحدة الأمريكية.

    ويذكر أنه أثناء استعراضه للمصادر المختلفة لدراسة الملكات الإنسانية، كان يفكر فى أفضل طريق يمكن الكتابة بها على اكتشافاته. فقد فكر فى استخدام مصطلحات مثل Abilities, Gifts, Talents, Capacities, Skills, Potentials. ولكنه أدرك أن كل كلمة من هذه الكلمات لها عيوبها مما يجعلها غير ملائمة . وأخيراً اختار أن يقوم بخطوة جريئة تتمثل فى تعديل وموائمة كلمة من علم النفس ثم توسيعها ومطها بطرق جديدة ، وكانت الكلمة هى الذكاء Intelligence ، ثم قام بجمعها على غير قواعد اللغة لتصبح Intelligences ، حيث إن كلمة ذكاء لا تجمع لأنها لا تعد . ويذكر Gardner(B2003) ، أنه إذا كان اختار كلمة Seven  مثلاً ربما لم تكن ستستحوذ أو تلفت الانتباه الذى حدث مع الذكاءات أو Frames of mind ورغم أن له العديد من المؤلفات والآمال المتعلقة بحياته المهنية إلا أنه يعترف بأن نظرية الذكاءات المتعددة أعطته الشهرة . فهو يعرف الآن بـ "أبو الذكاءات المتعددة " Father of multiple Intelligences . وتجدر الإشارة إلى أن Gardner (21999أ 83) لا يعترض على استخدام أن من الكلمات مثل قدرات، مواهب، طاقات، أو ذكاءات بالنسبة لهذه الكفايات الإنسانية ولكنه يعترض على تسمية القدرات فى المجال اللغوى ذكاء مثلاً فى حين القدرات فى مجال الموسيقى يطلق عليها موهبة ، فإما أن تقول ذكاء أو موهبة على الكل .

    وقد عرض الباحث فى هذه المقالة النقاط التالية :

أولاً: الأطر العلمية الكافية وراء الذكاءات المتعددة .

ثانياً : جاردنر ووجهة نظره فى اختبارات الذكاء التقليدية .

ثالثاً : جاردنر ومدخل معالجة المعلومات .

رابعاً : الأصول البيولوجية للذكاء .

خامساً : المنظور البيولوجى العصبى .

سادساً :جاردنر ومحكات تحديد الذكاء .

       1-         محكات بيولوجية .

       2-         محكات التحليل المنطقى .

       3-         محكات من على نفس النمو .

      4-         محكات من البحوث النفسية التقليدية .

سابعاً: أنواع الذكاء :

1-         الذكاء المنطقى الرياضى.

2-         الذكاء المنطقى المكانى.

3-         الذكاء الموسيقى.

4-         الذكاء اللغوى.

5-         الذكاء الموسيقى.

6-         الذكاء الجسمى / حركى.

7-         الذكاء الاجتماعي.

8-         الذكاء الشخصى.

9-         الذكاء الطبيعى.

10-    الذكاء الوجودى.

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 369 مشاهدة
نشرت فى 12 مايو 2011 بواسطة mubark61

التعليم فى القصير بعد ثورة 25 يناير

للتعليم رسالة سامية ، قالوا قديما أن التعليم قضية أمن قومى كيف نحقق تعليم عالى الجودة فى مدارسنا ..... جودة التعليم إنها الهدف ما حال التعليم فى مدارسنا ............ كنا المدينة الأولى فى المحافظة ولكن الآن ............. مدارس الغردقة وسفاجا حققت الجودة فى التعليم ولكن نحن أين ..... ؟؟؟ نحن نظر إلى الماضى كيف نحقق جودة التعليم فى مدارسنا إنها الغاية والرسالة كيف تصبح مدارسنا منارة للعلم - ملتقى للأنشطة كيف نغير نظرة الطالب للمدرسة ........ هى الجودة بعينها هذا ما سوف نطرحه للنقاش خلال المقالات التالية ان شاء الله كيف نغير ( المدرسة - الطالب - المعلم - المدير - المجتمع ) خالص الشكر والتقدير للقائمين على منارة العلم مبارك ابراهيم على مدير مدرسة جمال عبد الناصر الإعدادية [email protected]

http://kenanaonline.com/mubark61

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 15/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
5 تصويتات / 618 مشاهدة
نشرت فى 25 إبريل 2011 بواسطة mubark61

قيم نفسك

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

الرقم

البنـــــــــــــــــــــــود

نعم

لا

أولاً : الصفات الشخصية للمعلم :

1

هل أنا شخص بشوش ومتفائل ؟

 

 

2

هل لدي ثقة عالية بنفسي ؟

 

 

3

هل أنا موضع ثقة الآخرين ؟

 

 

4

هل أنا شخص منجز لأعمالي ؟

 

 

5

هل أنا متزن في انفعالاتي ؟

 

 

6

هل أنا إنساني فالناس عندي أهم من الأشياء ؟

 

 

7

هل أتعامل إجتماعياً بسهولة مع الناس ؟

 

 

8

هل أميل إلى التعاون أكثر من الفردية ؟

 

 

9

هل أميل إلى الواقع ؟

 

 

10

هل أؤمن بأن لكل شيء سبباً ؟

 

 

11

هل أؤمن بأن كل ما يحدث لي من صنع الله ؟

 

 

ثانياً : الصفات والإتجاهات العقلية للمعلم :

12

هل أنا متعصب أو متحيز لآرائي ؟

 

 

13

هل أتقبل الهزيمة وأتواضع عند النصر ؟

 

 

14

هل أتقبل التطوير والتجديد ؟

 

 

15

هل أؤمن بكرامة الفرد واحترام كيانه الذاتي ؟

 

 

16

هل أشجع حرية الرأي والمناقشة ؟

 

 

17

هل أتقبل الآراء المعارضة لرأيي ؟

 

 

18

هل أنا قادر على الإنتقال من الكلام إلى العمل ؟

 

 

19

هل أقبل حكم الأغلبية ؟

 

 

20

هل أؤمن بالمساواة والإخاء ؟

 

 

ثالثا: الصفات المهنية للمعلم :

21

هل أنا متمكن من مادة الدراسة التي أعملها ؟

 

 

22

هل أنا متمكن من قدراتي على توصيل المعلومات والخبرات إلى تلاميذي ؟

 

 

23

هل أحول معلوماتي وخبراتي وعاداتي إلى سلوك في حياتي اليومية ؟

 

 

24

هل أنا متمرن على التفكير العلمي المنظم وقوامه دقة الملاحظة والتجريب والإستنتاج ؟

 

 

25

هل أنا متفهم لطبيعة الطفل وميوله واستعداداته ؟

 

 

26

هل أعرف طريقة المشروع في التدريس ؟

 

 

27

هل أعرف طريقة التعلم التعاوني في التدريس ؟

 

 

28

هل استخدم هذه الطرق في تدريسي ؟

 

 

29

هل أمارس التعليم المفّرد في الصف ؟

 

 

30

هل أؤمن بأن وظيفتي هي تكوين شخصية الطفل جسمياً وعقلياً واجتماعياً وجمالياً ؟

 

 

31

هل أنافاهم للبيئة المحلية ومشاكلها ؟

 

 

32

هل أنا أنظم رحلات وجولات في البيئة المحيطة بالمدرسة مع طلابي ؟

 

 

33

هل أقرأ المجلات والكتب التربوية يومياً ؟

 

 

34

هل أحضر المشاغل والدورات التربوية ؟

 

 

35

هل أنا على اتصال بالتيارات الفكرية الحديثة ؟

 

 

36

هل استخدم شبكة المعلومات الدولية ( الإنترنت ) ؟

 

 

37

هل أقوم بدور الريادة والقيادة في مدرستي ؟

 

 

38

هل أنا قادر على مجابهة المشكلات وحلها ؟

 

 

39

هل احترم زملائي ؟

 

 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 18/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
6 تصويتات / 460 مشاهدة
نشرت فى 12 فبراير 2011 بواسطة mubark61

<!--<!--<!--[if gte mso 10]> <style> /* Style Definitions */ table.MsoNormalTable {mso-style-name:"Table Normal"; mso-tstyle-rowband-size:0; mso-tstyle-colband-size:0; mso-style-noshow:yes; mso-style-parent:""; mso-padding-alt:0in 5.4pt 0in 5.4pt; mso-para-margin:0in; mso-para-margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:10.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-ansi-language:#0400; mso-fareast-language:#0400; mso-bidi-language:#0400;} </style> <![endif]-->

أحلامنا فى تطوير العملية التعليمية

منح مديرى المدارس صلاحيات أكثر تمكنهم من إدارة العمل فى المدرسة

 ­  توعية رجال الأعمال بضرورة المشاركة فى دعم المدارس 

­  تحديث نظم إعداد المعلم وتحسين أحواله المادية ورفع مكانته الاجتماعية

 ­  تحديث طرق التدريس والمناهج الدراسية 

­  نشر التكنولوجيا وتطبيق الحوكة الإلكترونية

­  تحديث برامج التدريب المقدمة للمعلمين أثناء الخدمة

­  تقديم برامج للتنمية الذهنية للمعلمين من خلال شبكة الفيديو كونفرانس

­  تغيير وتحديث مناهج كليات التربية بما يحقق التنمية الذهنية للمعلمين

­  إيفاد المعلمين فى بعثات للخارج للاطلاع على احدث النظم التربوية وأنجحها

­  عمل مقابلات شخصية لطلبة كلية التربية للتأكد من حبه للمهنة وممارستها لذاتها

­  التأكد من صلاحية خريج التربية الشخصية والنفسية والصحية لممارسة المهنة

 ­  التدريب المستمر للمعلمين أثناء الخدمة وتحديث معلوماتهم التربوية والثقافية

­  تحسين صورة المعلم فى وسائل الإعلام

­  ابتكار مواد ومناهج دراسية جديدة تساهم فى تحقيق التنمية 

  تحسين نوعية الخدمات المقدمة للمعلمين وتفعيل دور نقابة المعلمين

  مشاركة المعلمين فى صنع القرارات التى تخص مهنتهم

­  تعبئة طاقات المجتمع من أجل تحقيق الأهداف القومية للتعليم

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 35/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 437 مشاهدة
نشرت فى 12 فبراير 2011 بواسطة mubark61

يمر العالم فى هذه الآونة بفترة تحولات اقتصادية وسياسية واجتماعية كبرى تمثل تحديات لكافة المؤسسات سواء الحكومية منها أو الخاصة ، الأمر الذى أدى إلى تغير جذرى فى المجالات والأنماط والمعايير التى تحكم عمل هذه المؤسسات 0

 

        وفى ظل التغييرات السريعة المتلاحقة أصبح من الواضح أن أساليب الأمس فى التفكير والإدارة غير ملائمة تماماً لتحديات المستقبل وآخذة فى الانهيار ولابد من وجود أساليب جديدة مبتكرة 0 وأصبح الأمر يقتضى توفير رؤية واضحة للشكل الذى سيكون علية المستقبل ، كما أصبح هناك ضرورة ملحة لتفعيل دور التفكير الإستراتيجي الذى يمكننا من مواجهة التحديات العالمية والمحلية عن طريق وضع استراتيجيات فاعلة مع تحقيق التنفيذ المرن لهذه الاستراتيجيات 0 ومن هنا أصبح التفكير الإستراتيجي يشكل لب وجوهر الإدارة الإستراتيجية مما يتطلب ضرورة قيام القيادات العليا فى المنظمات بتخصيص جزء كبير من وقتهم فى التفكير فى الأوضاع المستقبلية بدلاً من الاكتفاء بمواجهة وإدارة الأزمات الجارية 0

وأصبح من الضرورى الأخذ فى الاعتبار المبدأ القائل " أن الإدارة الإستراتيجية تبدأ بالتفكير الاستراتيجى "

 

ويتناول هذا اللقاء التدريبى النقاط التالية : -

-       مفهوم التفكير الإستراتيجي 0

-       سمات التفكير الإستراتيجي 0

-       أغراض التفكير الإستراتيجي 0

-       علاقة التفكير الإستراتيجي بنجاح المنظمة 0

-       التوفيق بين مشكلة ضيق الوقت والوقت اللازم قضاؤه فى ممارسة التفكير الإستراتيجي 0

-       إطار للتفكير بصورة أكثر إستراتيجية 0

-       الأساليب الفنية للتفكير الإستراتيجي0

-       الخطوات العشر للتفكير الإستراتيجي0

-       التفكير عن طريق السيناريو 0

 

 

 

 

 

(1) مفهوم التفكير الإستراتيجي

 

 

 


        التفكير الإستراتيجي هو طريق أكثر إبداعاً وثراء للتفكير فى كيفية تحديد القضايا المستقبلية والفرص والتهديدات التى تواجه المنظمة وكيفية التعامل معها بما يكفل استمرارية المنظمة وتطورها 0

        ويشير التفكير الإستراتيجي إلى توافر القدرات والمهارات الضرورية لممارسة مهام الإدارة الإستراتيجية بحيث يمد صاحبه بالقدرة على فحص وتحليل عناصر البيئة الداخلية والخارجية للمؤسسة والقيام بالتنبؤات الدقيقة مع إمكانية صياغة الاستراتيجيات واتخاذ القرارات المناسبة بالسرعة المطلوبة 0

        وعلى هذا فالتفكير الإستراتيجي يفرز إستراتيجية ناجحة تجمع بين عدد كبير من العوامل المتعلقة بالبيئة الداخلية والخارجية وأغراض المنظمة والموارد البشرية والقضايا المتعلقة بالثقافة السائدة داخل التنظيم وكيفية الاستفادة من مواردها النادرة ، وبعبارة أخرى يفرز انجح إستراتيجية يمكن للمنظمة صياغتها وتنفيذها

        ويقوم التفكير الإستراتيجي على مجموعه من الرؤى التى تم الاتفاق عليها وتقوم على إتباع إطار منهجي يتجه نحو المستقبل ، ويتمكن المفكر من خلاله من توجيه المنظمة بدءاً من الانتقال من العمليات الإدارية اليومية ومواجهة الأزمات ووصولاً إلى رؤية مختلفة للعوامل الداخلية والخارجية القادرة على تحقيق التغير فى البيئة المحيطة بما يحقق فى النهاية توجهاً فاعلاً بصورة أفضل للمنظمة 0

هذا التفكير يكون موجهاً للمستقبل مع عدم إهمال الماضى وإدراك الواقع الذى تقف فيه المنظمة ، الأمر الذى يؤدى إلى تجنب أخطاء الماضى 0

 

 

 

 

 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 61/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
18 تصويتات / 1133 مشاهدة
نشرت فى 3 يناير 2011 بواسطة mubark61

مجلس الأمناء ودوره فى العملية التعليمية

يعد تقييم تجربة مجالس الأمناء فى مصر أحد أهم متطلبات وركائز المضى قدماً فى تجربة المشاركة المجتمعية فى مصر بوجه خاص واللامركزية بشكل عام.

ما هو السبب الرئيسى الذى دفع وزارة التربية التعليم للأخذ بمفهوم المشاركة المجتمعية فى التعليم من خلال تكوين مجالس الأمناء؟

الأسباب

1.    زيادة التفاعل والترابط بين المدرسة والبيئة المحيطة

2.    للمساهمة فى حل مشكلال المدرسة

3.    للنهوض بمستوى العملية التعليمية

4.    للدفع بفكر اللامركزية فى الإدارة

5.    الإستفادة من المساعدات الخارجية لرجال الأعمال والجمعيات الأهلية

6.    للحفاظ على الأموال العامة وزيادة الشفافية فى الجوانب المالية

7.     مراقبة كل ما يدور داخل المدرسة

·        ما هى الأدوار التى يمكن أن تقوم بها مجالس الأمناء فى إطار تطوير أبعاد العملية التعليمية المختلفة؟

الأسباب

1.    المشاركة فى حل المشكلات

2.    تحسين المستوى التعليمى للتلاميذ

3.    المشاركة فى أنشطة المدرسة وتفعيلها

4.    المشاركة فى وضع الخطة المرحلية وتحديد الإحتياجات المدرسية

5.    متابعة العملية التعليمية.

6.    تقديم الدعم بكل أشكاله الفنى والمادى والعينى

7.     الإتصال بالجهات الخارجية( الجمعيات الأهلية- رجال الأعمال- المجالس المحلية)

8.    إقامة حفلات التوعية لأولياء الأمور وللتلاميذ

9.    تسهيل مهمة الإدارة المدرسية للقيام بدورها وتحقيق أهدافها

10.                تحقيق الترابط بين الأسرة والمدرسة

11.                المساهمة فى تعبئة الموارد اللازمة لنجاح العملية التعليمية

·        إلى أى حد يمكن الإعتقاد بأن تجربة مجالس الأمناء قد تم تفعيلها بالشكل المناسب للقيام بالأدوار المنوطة بها؟

الإجابة

نعم تم تفعيلها

إلى حد ما

لا

المجموع

النسبة

54%

27%

19%

100%

·        ما هى مجالات تأثير مجالس الأمناء على أداء المدرسة؟

مجالات التأثير

1.    الأنشطة المدرسية

2.    التسرب

3.    الإنتظام المدرسى( التلاميذ- المدرسين)

4.    الأخلاقيات

5.    درجات الطلاب

6.    إنتشار الدروس الخصوصية

أولاً: دور مجلس الأمناء فى تفعيل الأنشطة المدرسية:

-       دعم الأنشطة ومتابعة تنفيذها من خلال المشاركة المادية والمعنوية.

-       المساهمة فى الأنشطة التى تقوم بها المدرسة من رحلات- حفلات- معسكرات.

-       من خلال الأنشطة التى يقوم بها المجلس مثل الندوات والمعسكرات.

-       عمل أيام رياضية بالإشتراك مع المدارس الأخرى وبالإشتراك مع مراكز الشباب.

-       عمل أنشطة ثقافية بالإشتراك مع المكتبات العامة وهيئة قصور الثقافة

-       توزيع شهادات تقدير على المتفوقين فى المجلات المختلفة للأنشطة

-       عمل القوافل الطبية

-       وضع خطة للأنشطة المدرسية ويتم تفعيلها من خلال المجلس.

-       المشاركة فى حفلات عيد الأم.

-       عمل معرض فى نهاية العام الدراسى.

ثانياً: بالنسبة لدور المجلس فى الحد من ظاهرة التسرب: إحتل الحد من التسرب المركز الثانى فى قائمة المجالات التى ساهم مجلس الأمناء فى التأثير فيها. ولقد ساهمت مجالس الأمناء فى الحد من هذه الظاهرة من خلال القيام بمجموعة من الأنشطة كالتالى:

-       عمل حصر للمتسربين وتشجيعهم عن طريق جمعيات تنمية.

-       الإتصال المباشر بأولياء الأمور لمتابعة عمليات التسرب.

-       عمل ندوات للتوعية بأهمية التعليم.

-   إعطاء المنح والمساعدات للفتيات المتسربات. ومن أهم التجارب الناجحة فى مجال تقديم المساعدات المادية والعينية للمتسربات تجربة" مدرسة الشيخ حسن الإبتدائية" حيث قام المجلس بتنظيم زيارات  لمنازل التلميزات المتسربات ودراسة أسباب التسرب والعمل على حلها كالتالى: 

أ‌)   دراسة الحالة الإقتصادية: وبناءاً على ذلك تم صرف حقيبة مدرسية بلوازمها ومنح ما يقرب من 500 جنية للتلميذة، ولقد تم ذلك لحوالى 140 تلميذة.

ب‌)  تغطية تكاليف المجموعات الدراسية للمتسربات.

-       تحسين المناخ الصحى للمدرسة وما له من تأثير على الحد من ظاهرة التسرب.

-   تنظيم إجتماعات مع هيئة التدريس لحل المشكلات التى تواجه الطلاب والطالبات والعمل على البحث عن حلول لتلك المشكلات.

ثالثاً: دور مجالس الأمناء فى المساهمة فى تحقيق الإنتظام المدرسى:  من إجمالى المقابلات الميدانية إتضح أن دور مجالس الأمناء فى تحقيق الإنتظام المدرسى قد إحتل المركز الثالث . وفيما يلى سوف يتم توضيح كيف يسهم المجلس فى تحقيق ذلك:

 

الطريقة المستخدمة

كيفية التأثير

1.    الندوات والمناقشات.

جعلت سلوكيات التلاميذ  تتجه نحو إستمرار الإنتظام فى الحضور

2.    تنظيم الزيارات الدورية لمجلس الأمناء على الفصول.

الإحساس بالدور الرقابى للمجلس مما يساعد على إنتظام المدرسين ومن ثم إنتظام التلاميذ

3.    من خلال الإهتمام بالأنشطة المدرسية

دفعت لحسن إنتظام التلاميذ لوجود متنفس لهم داخل المدرسة وتنوع وظائف المدرسة.

 

رابعاً: دور مجالس الأمناء فى تحسين الأخلاقيات: إحتل هذا الدور لمجلس الأمناء المرتبة الرابعة. وفى سبيل القيام بذلك يقوم المجلس بما يلى:

 

الطريقة المستخدمة

كيفية التأثير

1.    الندوات

يتم فيها تناول قضايا التدخين، الإدمان، الأخلاق، الإنتماء، إحترام المدرس، والمحافظة على أثاث المدرسة

2.    من خلال المساهمة فى تفعيل الأنشطة

بما تحض علية تلك الأنشطة على القيم الحسنة

 

خامساً: دور مجالس الأمناء فى رفع درجات الطلاب: من إجمالى المقابلات الميدانية إتضح أن دور مجالس الأمناء أسهم فى تحقيق إرتفاع فى درجات الطلاب . وفيما يلى توضيح لكيفية مساهم المجلس فى تحقيق ذلك:

-       عمل حصر للطلاب المنخفضى المستوى وعمل مجموعات تقوية لهم.

-       من خلال تقييم الإمتحانات الشهرية، وكل مدرس مطالب بالتنسيق مع مجلس الأمناء التابع للمدرسة فى أخذ عدد من الشرائح من الأدنى للأعلى بإستمرار من أجل إعطاء مجموعات تقوية للتلاميذ الضعاف

-       التركيز على فكرة تحسين المناخ الجاد للعملية التعليمة لإرتباط ذلك بمستوى الإستيعاب للتلاميذ ومن ثم إرتفاع فى درجاتهم.

-       تكريم الطلبة المتفوقين ومنحهم جوائز شهرياً

سادساً: دور مجالس الأمناء فى الحد من ظاهرة الدروس الخصوصية:

على الرغم من معاناه المجتمع المصرى من ظاهرة الدروس الخصوصية، إلا أن الإستطلاع قد أبرز تأثير ولو ضئيل لمجالس الأمناء فى الحد من تلك الظاهرة. والسبب فى إنخفاض ذلك التأثير يرجع لتعدد الأسباب وراء ظاهرة الدروس الخصوصية والتى لا يتمكن المجلس وحدة من الحد منها.

·        أشكال المساهمة المجتمعية على مستوى المدارس من خلال مجلس الأمناء أو من خارجه:

أشكال المساهمة من خلال مجالس الأمناء(من الداخل)

أشكال المساهمة من خارج مجلس الأمناء

1.  المشاركة فى حل المشكلات التى تواجه الإدارة المدرسية

1.  تبرعات مالية من رجال الأعمال للمدارس، بالإضافة للمساهمات العينية التى تقدم للطلاب ذوى المستوى الإقتصادى المنخفض

2.  المشاركة فى أنشطة المدرسة المختلفة وتفعيلها.

2.  إستدعاء أصحاب الحرف لعمل بعض الإصلاحات

3.  المشاركة فى وضع الخطة المرحلية وتحديد الإحتياجات المدرسية

3.  مساهمات رجال الدين فى التوعية بأهمية التعليم مما يؤدى لتقليل التسرب بالمدارس.

4.  المشاركة فى تنظيم الإحتفالات(تكريم الطلاب المتفوقين- المساهمة فى يوم اليتيم- حفلات عيد الأم – تكريم الأم المثالية...)

4.  المشاركة بين المجلس وجمعية تنمية المجتمع فى تدبير وسيلة مواصلات لنقل الطلاب والطالبات من المناطق البعيدة عن المدرسة لمنع التسرب

5.    المساهمة فى مجموعات التقوية

5.  التفاعل بين المجلس ومركز الشباب بالقرية فى عمل رحلات وأنشطة رياضية مجانية للطلاب.

6.  الإتصال بالجهات الخارجية( الجمعيات الأهلية- رجال الأعمال- المجالس المحلية)

6.  التعاون مع إدارة المرور فى خلق منافذ آمنة للمدارس التى تطل على طرق رئيسية

7.  تعيين بعض العمال على حساب المجلس

7.  المساهمة فى اليوم الهولندى فى تشجير البيئة على مستوى المدارس

8.  المساهمة فى تنظيم حلقات نقاشية حول الغياب وأسباب تدنى المستوى التعليمى ومحاولة حل تلك المشكلات

8.  جمع التبرعات فى إطار القافلة الطبية

9.  المساهمة فى سداد رسوم الإستمارات والمصروفات الدراسية عن الطلاب والطالبات غير القادرين

9.  مساهمات الوحدات المحلية فى حل بعض مشكلات المدرسة من صرف صحى وتشجير البيئة

10.        المساهمة فى إصلاح الأثاث المدرسى

10.        تعاون بعض السياسيين(اعضاء مجلس الشعب) والشعبيين(أعضاء المجالس المحلية) فى حل المشكلات المدرسية.

11.        المساهمة فى توعية أولياء الأمور بأهمية دفع المصروفات المدرسية بالنسبة للقادرين على الدفع، أما بالنسبة لغير القادرين فيتم عمل حصر بالأسماء عن طريق الوحدة الإجتماعية، والعمل على كيفية تسديد تلك المصروفات سواء بدفعها أو بدفع أقساط منها

12.        المساهمة فى عملية تشجير والحفاظ على البيئة

 

 

 

 

 

·        الإقتراحات المختلفة لتطوير تجربة مجالس الأمناء فى قطاع التعليم فى مصر:

 

الإقتراحات

1.    تفعيل الإختصاصات المالية لمجلس الأمناء

2.    زيادة صلاحيات مجلس الأمناء فيما يتعلق بجوهر العملية التعليمية

3.    عمل تدريبات كافية للمجلس للقيام بمهامه على أكمل وجه

4.    إعطاء مجالس الأمناء فترة مناسبة للإنعقاد حتى يتمكن من القيام بوظائفه على أكمل وجه

5.    التوعية الإعلامية والمجتمعية بأهمية دور مجالس الأمناء فى النهوض بالعملية التعليمية

6.    ضرورة تفهم الإدارة المدرسية لدور مجلس الأمناء

7.    تعمييم تجربة مجالس الأمناء على جميع مدارس الجمهورية وعدم قصرها على مدارس معينة.

8.    تنسيق الإستفادة من تجارب مجالس الأمناء الرائدة

إعطاء مكافآت رمزية للأعضاء المتميزين فى المجلس

-       الإستفادة بالعاملين فى مجال التربية والتعليم للتفعيل دور مجلس الأمناء.

-       أن تتحدد مشاركة الفرد فى عضوية مجلس الأمناء على مدى مساهمته فى العطاء.

-       المراجعة الدائمة من جهات أخرى لقرارات مجالس الأمناء.

·        الإقتراحات المختلفة لتفعيل الدور المالى لمجالس الأمناء:

الإقتراحات المختلفة لتفعيل مجلس الأمناء من الناحية المالية

1.    زيادة الإختصاصات المالية للمجلس

-       زيادة الرقابة على أوجه الصرف بالمدرسة

-       ضرورة عدم إعتماد التوجيه المالى أى فواتير للصرف أو مذكرات إلا بعد إعتماد مجلس الأمناء.

-       الإشراف على ميزانية المدرسة.

-       التوقيع على دفتر الشيكات.

2.    زيادة عدد التدريبات لأعضاء المجلس على النواحى المالية.

3.    رفع نسب التحصيل المخصصة لمجالس الأمناء من المصروفات المدرسية

4.    إزالة كل المعوقات التى تعترض دور المجلس فى جمع التبرعات.

5.  ضرورة تكريم مجالس الأمناء التى أثرت على أداء المدرسة تأثيراً فعالاً من خلال دورهم فى جمع التبرعات المالية.

6.  ضرورة وجود حساب خاص لمجلس الأمناء يستطيع من خلاله تنفيذ مايراه مناسباً للمدرسة والعملية التعليمية

 

 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 45/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
15 تصويتات / 4792 مشاهدة
نشرت فى 24 ديسمبر 2010 بواسطة mubark61

مقدمة

الأسلوب الديموقراطي في إدارة المدرسة ومشاركة الآباء والتلاميذ في بعض جوانب إدارة المدرسة يعد عنصرا أساسيا في بناء ديمقراطية التعليم .

ومن أجل تحقيق هذا الهدف فإن ناظر المدرسة يجب أن يعمل مع مجموعات مختلفة داخل وخارج المدرسة .  فهناك مجلس إدارة المدرسة ،  والمنظمات والمؤسسات القومية المختلفة على مستوى الدولة .

 

 ولهذا يمكن القول بأن المفهوم الإداري يتحدد بالدرجة الأولى من خلال الطريقة التي يدير بها الإنسان عمله ويتحمل مهام وظيفته أو يتعامل مع المشكلات التي تواجهه .  فالإداري يوصف أيضا بأنه الرئيس المنفذ في مؤسسته أو منظمته ،  وذلك من خلال طريقته في صنع القرارات وتنفيذ السياسات والبرامج للمؤسسة . والتلاميذ في بعض جوانب إدارة المدرسة يعد عنصرا أساسيا في بناء ديمقراطية

مصادر قوة القيادة

 

[ أ ] القوة الشرعية :

هذه القوة مصدرها توقعات الفرد من أن قيامه بعمله بالوجه المطلوب وإطاعته لرئيسه وهذه القوة تنساب من أعلى إلى أسفل فالمدير العام يتمتع بسلطة شرعية على مدير الإدارة وكذلك مدير الإدارة يمارس النوع نفسه من السلطة على مدير المدرسة في إدارة المؤسسة التعليمية  ومصدر هذه القوة الخبرة أو المهارة أو المعرفة التي يمتلكها الفرد ويتميز بها عن غيره من الأفراد

[ 2 ] قوة الإكـــراه :

هذه القوة مصدرها الخوف وهي متصلة بتوقعات الفرد من أن قصوره في تأدية واجباته أو عدم إطاعته لرئيسه سيترتب عليه نوع من العقاب المادي أو المعنوي من قبل الرئيس أو المدير

 

 

[ 3 ] قوة المكافأة :

هذه القوة مصدرها توقعات الفرد من أن قيامه بعمله بالوجه المطلوب وإطاعته لرئيسه

[ 4 ] القوة الفنية :

مصدر هذه القوة الخبرة أو المهارة أو المعرفة التي يمتلكها الفرد ويتميز بها عن غيره من الأفراد

 

[ 5 ] قوة الإعجاب :

ويحصل عليها عادة نتيجة إعجاب تابعيه ببعض صفاته الشخصية بحيث تربطهم وتشدهم إليه نتيجة توافر نوع من السحر أو الجاذبية في شخصية القائد

أساليب القيادة

القيادة الديكتاتورية   Authoritarian Leadership

 

يتميز القائد الديكتاتورية بمركزية السلطة المطلقة ويقوم وبإنجاز أعماله من خلال التهديد والإجبار واستعمال مبدأ الخوف .  وهو دائما يهدد بالثواب والعقاب لمرءوسيه وخوفا من العقاب يسلك المرؤوسين سلوكا معينا لإرضاء ذلك القائد

 

 

القيادة الأوتوقراطية (Autocratic Leadership)

 

 

يشبه القائد الأوتوقراطي القائد الديكتاتوري من حيث مركزية السلطة وعدم فسح المجال أمام المرؤوسين في المشاركة بعملية القيادة .  إلى أن القائد الأوتوقراطي يمكن وصفه بأنه نشيط وفعال ويشتغل بجد وبكثرة ،  وبالرغم من مركزية السلطة لديه إلا أنه ليس متسلطا على مرءوسيه كالقائد الديكتاتوري وإنما هو فعال في إقناع مرءوسيه بما يريده منهم أن يعملوه .  كذلك يقوم بكل أعمال التفكير والتخطيط والتنظيم وما على مرءوسيه سوى التنفيذ .

القيادة الديموقراطية ( Democratic Leadership)

 

هذا النوع من القيادة هو عكس القيادة الديكتاتورية والأوتوقراطية حيث يهدف إلى خلق نوع من المسئولية لدى المرؤوسين ومحاولة مشاركتهم في اتخاذ القرارات .  فالقائد الديموقراطي يشارك السلطة مع الجماعة ويأخذ رأيهم في معظم قراراته .

قيادة عدم التدخل (Laissez Faire)

 

يترك هذا النوع من القيادة حرية كاملة للمرؤوسين في تحديد أهدافهم ووضعها واتخاذ القرارات المتعلقة بذلك .  والقائد هنا لا يوفر القيادة السليمة والفعالة للمرؤوسين لأنه ينقصه الحماس والحوافز لعمل ذلك ،  وبذلك فإن تأثيره على سلوك الأفراد محدود.

هذا النوع من القيادة ينجح عندما يتعامل القائد مع أفراد ذوي مستويات عقلية وعلمية عالية كما في مؤسسات الأبحاث والدراسات

القيادة الإرشادية Directive Leadership

وتتعلق بتحديد القائد لما يجب على المرءوسين القيام به وقيامه بإرشادهم وتوجيههم فيما يجب عمله ،  كما يبين لهم القواعد والضوابط والتعليمات الضرورية لآداء العمل دون السماح لهم بالمشاركة في إبداء الرأي أو المشورة

القيادة المساعدة Supportive Leadership

وهذا النوع من القيادة يهتم بدرجة كبيرة بالعنصر الإنساني في المؤسسة من حيث مشاعرهم وراحتهم وحاجاتهم ويعامل القائد مرءوسيه باحترام وتقدير .

القيادة المشاركة Participative Leadership

حيث يقوم القائد بالتشاور والتباحث مع مرءوسيه لتبادل الآراء والمقترحات قبل اتخاذ القرار النهائي

القيادة المهتمة بالإنجاز

ويتصف القائد هنا بأنه يحدد أهدافه لمرءوسيه ويتوقع أن يبذلوا أقصى جهودهم في تحقيق هذه الأهداف وفي الوقت نفسه يظهر لهم ثقته الكاملة بهم ومقدرتهم على تحمل المسئولية .  كما ميزت هذه النظرية بين فئتين من المتغيرات المتعلقة بالموقف وهما :

الفئة الأولى :  وتتعلق بالصفات الشخصية للمرؤوس مثل مدى حب المرؤوس للسلطة وبإيمانه بقدرته الذاتية ..إلخ

الفئة الثانية : وتتعلق ببيئة العمل مثل طبيعة المهام والواجبات المطلوبة ،  نظام السلطة الرسمي وصفات الجماعة العاملة .

يمكن الاستنتاج من دراسة جميع النظريات السابقة في القيادة بأنه ليس هناك طريقة مثلى محددة وواضحة لقيادة الأفراد .  وفي الحياة العملية نادرا ما نجد قادة ديموقراطيين أو أوتوقراطيين مائة بالمائة .  وعملية القيادة عملية مفقدة نظرا لتشابك العوامل والمتغيرات التي تؤثر فيها حيث نجد أن الخبرة السابقة للقائد والمناخ السائد في المؤسسة وشخصية القائد هي من العوامل الرئيسية التي تؤثر في سلوك القيادة .

ومهما كانت النظريات المعتمدة في القيادة إلا أنه يمكن تحديد بعض الصفات التي يجب أن يتحلى بها القائد وهذه الصفات هي :

الوعيAwareness      

الإحساس والتعاطفEmpathy

الثقةConfidence             

 القدرة على الاتصال Ability to Communicate

نظريات القيادة

Zنظرية السمات

 

ترتبط نظرية السمات ارتباطا وثيقا وبما يدعى ” نظرية الرجل العظيم” والتي تقوم على أساس أن بعض الأفراد يصبحون قادة لأنهم ولدوا وهم يحملون صفات القيادة أي أن القائد بمفهوم هذه النظرية ” يولد ولا يخلق ”.  وهذا وقد أستطاع آرنست ديل ثلاث صفات ضرورية للقيادة وهي الذكاء والثقة بالنفس والمبادأة

 

 

Zنظريات سلوك القائد :

 

        إن عدم قدرة نظرية السمات التي يمكن أن تميز بين القائد الفعال والقائد غير الفعال أدى إلى انتقال التركيز في الأبحاث والدراسات إلى سلوك القائد .  وقد امتدت هذه الدراسات من نهاية الأربعينات إلى أوائل الستينات وقد ركزت هذه النظريات على تحليل القائد خلال قيامه بواجباته الإدارية

متطلبات وظيفة مدير المدرسة من خلال مسئولياته

الشئون الإدارية :  وهو جانب هام في عمل مدير المدرسة ويتمثل فيما يلي:

Zالإشراف على أعمال المعلمين ،  والموظفين والمستخدمين بحيث يتم العمل المدرسي بنجاح ويحقق الأهداف .

Zقيادة فريق العمل بشكل هادف وحريص على الصالح العام

Zتنظيم الحياة المدرسية ،  والمجتمع المدرسي تما يفيد في إعداد النشء للحياة في مجتمعاتهم .

Zمتابعة الأعمال المالية المختلفة

Zالإعلان عن السياسة المتبعة في العمل المدرسي مع توضيح وسائلها وأهدافها .

Zالقيام بدور حلقة الاتصال بين المدرسة والعاملين بها والبيئة المحيطة

Zالإشراف على اللجان المدرسية ومتابعة أعمالها

Zالعمل على سلامة الأبنية المدرسية وإدخال التعديلات اللازمة والمناسبة لاستمرار صلاحيتها لتأدية أغراضها التربوية والتعليمية .

الشئون الإدارية

وهي الشق الثاني والمتمم لعمل المدير ،  وتتمثل فيما يلي:

Zالقيام بمتابعة أعمال المدرسين ،  مع توجيه العملية التعليمية وتقويمها .

Zالزيارات الميدانية للفصول والمختبرات وأمكنة العرض لمتابعة ما يتم فبها من أنشطة مدرسية

Zالمعاونة في التخطيط للاختبارات التي تعقدها المدرسة لطلابها والإشراف على تنفيذها واستخلاص النتائج

Zالعمل على النهوض بالعملية التربوية في المدرسة بمختلف الوسائل في ضوء الاتجاهات التربوية الحديثة

Zالاهتمام بالنواحي الخلقية ،  والاجتماعية لطلاب المدرسة ،  والتعاون مع المنزل لتفهم مشكلاتهم

Zالاهتمام بدراسة المشكلات النفسية للطلاب المعوقين ومساعدتهم في التغلب على الصعوبات التي تعترضهم

Zالعمل على التعاون المثمر بين المدرسة والهيئات ، والمنظمات المعنية بالتعليم .

فإن المدير الفعال ،  ووفق مقاييس التربية المعاصرة ،  هو من يهتم في مدرسته وعلمه بالأمور الآتية :

Zالعمل على إنماء الذات وإنماء العاملين في المدرسة مهنيا ،

Zومواكبة المستجدات في حقول التربية والإدارة التربوية

Zوتنظيم التعليم وعلم النفس التربوي

Zالعمل على تربية المعلمين وإنماء شخصياتهم المتكاملة بجوانبها الثلاثة :  المعرفي ، المهاري والوجداني إعدادا للحياة بعد المدرسة

Zالعمل على تعليم الطلاب ما يبقى لهم بعد المدرسة دون الإغراق في التفاصيل الزائلة أو المتغيرة

Zالعمل على توفير مناخ مدرسي يوفق بين الإنتاج والجوانب الإنسانية للعاملين ،  أي تحقيق مبدأ السلوك الإنساني في الإدارة التربوية

Zالعمل على إحداث تغييرات إيجابية في المجتمع المحلي الذي تخدمه المدرسة ، كخلية من خلاياه

Zالعمل على تحقيق الإنماء لمهنة التربية والاعتزاز بها ،  ومن خلالها الإنماء للمجتمع ، ومن ثم الإيمان بالقيم والمثل النبيلة .

الصفات اللازمة لمدير المدرسة

 

الصفات الشخصية :

وهي التي تتصل بالتكوين العامل لمن يمارس هذه القيادة الإدارية ،  فكريا ووجدانيا واجتماعيا ،  ومن حيث مسئولياته عن عمل متكامل لفريق من العاملين ،  وبالتالي يتمكن من القيام بواجباته على الوجه الأكمل .  ومن أهم هذه الصفات الشخصية ما يلي :

الإحساس بالمسئولية الملقاة على عاتقه وانعكاس ذلك على طريقة معاملته للآخرين معه .

مراعاة العدالة التامة في تعامله مع مرئوسيه

اتخاذ القرارات بصورة علنية وفي اجتماع عام بعد مناقشته وإقناع الآخرين في المؤسسه معه

الالتزام بالخلق الطيب ،  والقدوة الحسنة لزملائه من المعلمين أو غيرهم من العاملين والطلاب .

التواضع دون ضعف والحزم دون تعسف ،  والمرونة دون تهاون

القدرة على إبداء الملاحظات البناءة دون سخرية أو التقليل من قيمة الجهد المبذول

القدرة على حل المشكلات الطارئة في العمل المدرسي

الاستعداد للبذل والتضحية والتعاطف

الصفات المهنية    وهي التي تتصل بالمجال الوظيفي ،  من حيث هو عمل تربوي ،  يقتضي القيام به ،  توفر صفات معينة ، تؤهل صاحبها لممارسة عمله بنجاح وتتمثل فيما يلي :

الإيمان الشديد بمهنة التربية والتعليم والاعتزاز بها

الإدراك الكامل لأهداف التعليم بعامة والمرحلة التي يعمل بها بخاصة

الإلمام الكافي بوسائل تحقيق هذه الأهداف

معرفة خصائص التلاميذ في مرحلة النمو التي يمرون بها .

القدرة على العمل مع الآخرين بطريقة بناءة وفي تعاون مثمر فعال

القدرة على تنسيق جهود العاملين معه .

التعرف على البيئة المحلية وتفهم مشكلاتها والإسهام في حلها

الإلمام بالنواحي المالية والإدارية

 

أبرز ملامح القيادة المتميزة

التنافسية.

فاعلية الاتصال.

العمل الفريقي.

استراتيجية التوجه.

اللامركزية والتفويض المسئول

القيادة الفعالة.

تعظيم المبادرات الإدارية.

التقويم الذاتي المستمر للأداء.

إنسانية التوجه.

الإبداع الإداري.

الحوافز المتمركزة حول الأداء.

إدارة التغيير والتطوير.

التنمية الإدارية المستمرة.

الشفافية الإدارية.

المحاسبية.

التنظيم الشبكي.

التنسيقية الفاعلة.

الشراكة المجتمعية.

التوظيف الأمثل للموارد.

قيم الإنتماء المؤسسي.

[ أ ] التوصيف الوظيفى ، ويشمل :

وصف تحليلى كتابى لكل ما تتضمنه الوظيفة من واجبات ومسئوليات وسلطات وأساليب عمل و معدلات أداء.

تحديد العلاقات المتبادلة بين الوظيفة وغيرها من الوظائف بما يساعد على توضيح مدى إمكانية واحتمال التبادل فى الوظائف على المستوى التنظيمى الواحد أو على مستويات أعلى.

تحديد الكفايات التى ينبغى أن تتوافر لدى الفرد لشغل الوظيفة .

تحديد آليات مراقبة الأداء ومتابعته في الوظيفة.

 

[ ب ] تفويض السلطة ، ويشمل :

عملية تخويل مهام  ومسئوليات للأفراد حسب قدراتهم وكفاءاتهم .

تحقيق التوازن بين المسئوليات المخولة والسلطات الممنوحة.

[ ج ]  عملية الاختيار والترقى: وتشمل

oتحديد واكتشاف القدرات والمهارات اللازمة لشغل الفرد لوظيفة ما.

oتحديد الخبرات المتصلة بالعمل واللازمة للأداء الفعال لمهام الوظيفة ومسئولياتها.

oالتأكيد على عنصر الكفاءة وجودة الأداء كمعايير موضوعية لشغل الوظائف والترقي فيها وذلك في مقابل الاعتماد على الأقدمية المطلقة كمعيار وحيد لهذا الغرض.

oالتأكيد على أهمية امتلاك القائد التربوي لرؤية واضحة لتطوير العمل التربوي.

[ د ]  الرقابة ومتابعة الأداء، من خلال:

Zالملاحظة الموضوعية وقياس الأداء في ضوء المعايير المحددة.

Zاكتشاف مواطن الخلل وتحديد فجوات الأداء .

Zوضع خطط علمية لتصحيح الاختلالات الأدائية باتجاه المعايير المحددة.

Zربط الحوافز بالأداء الفعلي بما يحقق الأهداف المنشودة والنواتج المتوقعة.

العلاقات الإنسانية وتحسين الأداء في العملية التعليمية

           تلعب العوامل الإنسانية الدور الأول في إثارة الدوافع لتحقيق أعظم كفاية لأكبر إنتاجية وتأتي العلاقات بين الرؤساء والمرؤوسين بعضهم ببعض وفي المدرسة يقوم مدير المدرسة وناظرها وأحد الوكلاء بالعمل على استغلال جهود العاملين وإثارة دوافعهم كما يقع على عاتقهم تنسيق هذه الجهود وحفز الهمم ورفع الروح المعنوية بين موظفي المدرسة ، والروح المعنوية ظاهرة نفسية لا يلاحظ آثارها ونتائجها وكلما ارتفعت الروح المعنوية لدى المدرسين أثر ذلك في الإنتاج من حيث الكم والكيف ويجب على كل مدير مدرسة أن يضع شيئا لإشباع الحاجات الأساسية التي يريد المدرس الحصول عليها وهي :-

-        الحاجة إلى الأمن والطمأنينة  .   

- الحاجة إلى العطف والمحبة .            

- الحاجة إلى العمل .                                    

- الحاجة إلى التقدير .                 

- الحاجة إلى الانتماء .                  

الحاجة إلى الحرية .

-        الحاجة إلى سلطة ضابطة .                             

     والمعاملة السيئة يمكن أن تؤدي إلى الاضطرابات الجسمية والنفسية . أما المعاملة الإنسانية الطيبة فمن شأنها التقليل من هذه الاضطرابات ومن حالات الغياب بين الموظفين ومن ثم تؤدي إلى تحسين الأداء في العملية التعليمية ومهمة مدير المدرسة مساعدة أعضاء هيئة التدريس لكي يتعاون أعضاؤها على تحقيق هدف مشترك يتفقون عليه ويعتنون بأهميته ، فالقائد التربوي ليس هو الشخص الذي يفرض رغبته الخاصة ، وتتطلب القيادة الناجحة تحديداً واضحاً للسلطات والمسئوليات ، ويجب أن تكون القيادة ديمقراطية بمعنى المشاركة في حل المشكلات وتنفيذ الأعمال ، وشعور المدرس بالانتماء والمشاركة والمساهمة دليل على نجاح القيادة . والاتصال هو إذاعة الأفكار وتبادل الآراء والمعلومات

ومن الوظائف الرئيسية لكل جهاز إداري العمل على دوام الاتصال بين أقسامه المختلفة وتدعيم هذا الاتصال وتقويته حتى يقوى التعاون بين المواطنين ويزيد تحسن الأداء وترتفع القدرة على إنجاز الأعمال لذلك كان لابد من الاهتمام بوسائل الاتصال المختلفة كأحد العوامل التي تساعد على رفع الكفاية الإنتاجية للمدرسين .

مقترحات الباحث فى مجال البحث :

ولما كانت الديمقراطية هدفاً أساسياً يسعى المجتمع العربي إلى تحقيقه ، ولما كانت المدرسة إحدى المؤسسات الاجتماعية الرئيسية المسئولة عن تحقيق أهداف المجتمع وخاصة بالنسبة للأجيال الناشئة ، فإنه يتعين أن تكون الإدارة المدرسية ذات طابع ديمقراطي من حيث تنظيمها ومن حيث المسئوليات والسلطات ومن حيث تقديم العمل وتعديله وتطويره .

الإدارة هي العملية أو مجموعة العمليات التي يتم بمقتضاها تعبئة القوى الإنسانية والمادية وتوجيهها توجيها كافيا لتحقيق أهداف الجهاز الذي يوجد فيه

إن الإدارة الديمقراطية تتميز بالسمات الآتية :-

1-             وجود جو ودي يحقق الطمأنينة والأمن خال من التوتر والقلق .

2-             إتاحة الفرص لجميع العناصر لتحقيق ذاتيتها .

3-             إتاحة الفرص للإفادة من جميع العناصر داخل المدرسة وخارجها .

4-             تكوين مجتمع مدرسي صالح يؤمن بالعدالة والمساواة والتعاون والديمقراطية والمشاورة

5-             توزيع المسئوليات وتفويض السلطة .

 

 

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 75/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
25 تصويتات / 1037 مشاهدة
نشرت فى 5 ديسمبر 2010 بواسطة mubark61

صفات مدير المدرسة:

ولنجاح مدير لمدرسة في إنجاز تلك المهام والمسؤوليات ينبغي أن تتوافر فيه صفات مهنية ، وأخرى شخصية.

1- الصفات المهنية:

وتتمثل في الآتي :

1-   تقدير مهنة التربية والتعليم والاعتزاز بها.

2-   المعرفة التامة بأهداف المرحلة التعليمية التي يعمل بها.

3-   الإلمام الكافي بكيفية تحقيق الأهداف وتنفيذ المناهج.

4-   القدرة على تنسيق مهمة العاملين في المدرسة.

5-   القدرة على العمل مع الآخرين بطريقة بناءه.

6-   الإلمام بالنواحي المالية والإدارية.

1- الصفات الشخصية:

1-   الصحة الجسمية والنفسية .

2-   المظهر المناسب

3-   أن يكون قدوة حسنة في تصرفاته وأقواله.

4-   القدرة على اتخاذ القرار.

5-   الاستعداد للبذل والعطاء .

6-   القدرة على اكتساب العلاقات الإنسانية .

7-   أن يكون عادلا في تصرفاته مخلصا في عمله.

8-   الإحساس بالمسئولية الملقاة على عاتقه.

9-   يجمع بين الحزم واللين.

10-                    يقدم المصلحة العامة على المصلحة الخاصة.

11-        الطلاقة اللفظية :والقدرة على التعبير، لأنها وسيلته لنقل أفكاره إلى ألآخرين . كما أن نجاح مدير المدرسة في عمله لا يتطلب توافر صفات مهنية وشخصية فحسب ، وإنما هناك مجموعة من الأسس التي يعتمد عليها نجاح مدير المدرسة في إداراته وهي :

1-   النمط الإداري الذي يتبعه في إدارته للمدرسة ، فهو الذي يحدد نوع علاقته بالعاملين معه، ويرسم معالمها.

2-   النمو المهني المستمر حتى يتمكن من تزويد العاملين معه بالأفكار اللازمة لتطوير العملية التعليمية ، ودفعها إلى الأمام.

3- ميله للتجديد والابتكار، وبخاصة في ميدان عمله، بحيث يتجه للتطوير والإبداع ، باعتباره القائد التربوي في المدرسة ، فلا يقف عند حد تنفيذ التعليمات التي تصل إليه.

4-   توفير الجو المناسب للعمل.

5-   تقبل العاملين معه كما هم ، والوقوف على خبراتهم واستعداداتهم ، وميولهم ، فيحدد لكل منهم المكان المناسب له بشكل يسهل عملية متابعته وتقويمه.

كما تشير آراء الباحثين في مجال الإدارة إلى أن هناك مجموعة من العوامل التي تساعد القيادة الإدارية على النجاح في وظائفها ، يأتي في مقدمتها المهارات الإدارية.

ثالثا : المهارات الإدارية اللازمة لرجل الإدارة:

المقصود بالمهارة هو : أداء العمل بسرعة ودقة ، وتتميز المهارة بأنها مكتسبة ونامية وليست موروثة ، أي إن الإنسان يكتسبها بالخبرة والممارسة والتدريب عليها ، وتنمو أيضا من  خلال الخبرة والممارسة والتدريب.

1- المهارات التصورية:

يقصد بها : مدى كفاءة الفرد على ابتكار الأفكار ، والشعور بالمشكلات ، والتوصل إلى حلول لها ، وتحليل المواقف إلى مكوناتها ، واستنباط النتائج المحتملة ، وربط الأسباب بالمسببات.

والقيادة التربوية ذات الكفاءة هي التي تحتفظ في ذهنها دائما بالصورة الكلية ، لا الجزئية للتربية ، وارتباط النظام التعليمي بالمجتمع ككل ، وتساعد هذه المهارة القائد التربوي في تخطيط العمل ، وتنظيمه ، وتوجيهه ، وترتيب الأولويات ، وتوقعه للأمور المستقبلية ، ويمكن أن تكتسب القيادة الإدارية هذه المهارة من خلال الحلقات الدراسية.

2- المهارات الفنية:

يقصد بها : مدى كفاءة القائد في استخدام الأساليب والطرائق الفنية أثناء ممارسته لوظيفته ومعالجته للمواقف المعلقة بالعمل.

والمهارات الفنية تتطلب قدرا معينا من المعارف والحقائق العلمية والعملية التي يتطلبها نجاح العمل الإداري ، وهناك العديد من الواجبات التي يقوم بها مدير المدرسة وتتطلب مثل هذا النوع من المهارات ، ومنها : تخطيط العملية التعليمية ، وضع نظام جيد للاتصال تفويض السلطة وتوزيع الواجبات والمهام.

وتنمية هذه المهارات يعتمد على قناعة القائد بمبدأ التعليم الذاتي ، فيحرص على تنمية معرفته الإدارية باستمرار ، ويطلع على كل جديد في ميدان الإدارة ، كذلك ينبغي على السلطات التعليمية إعداد دورات تدريبية تهدف إلى إكساب مثل هذه المهارات.

3- المهارات الإنسانية.

يقصد بها : قدرة الفرد على التعامل مع الغير بنجاح ، وتكوين بناء متماسك ومتكامل ، ومتعاون من العاملين بقصد زيادة إنتاجهم في مجال العمل.

وتبنى المهارات الإنسانية على :

1-   احترام الشخصية الإنسانية ، ودفعها إلى العمل.

2-   استخدام أسلوب الترغيب والاستمالة في التعامل مع العاملين لا أسلوب القهر والإرهاب.

3-   بناء الثقة والاحترام المتبادل بين أفراد المجموعة الواحدة.

ولكي تتوفر هذه المهارات ينبغي أن يكون القائد على علم تام بطبيعة العنصر البشري الذي يعمل معه ، ودوافعهم ، وحاجاتهم الإنسانية ، وكيفية إشباعها .

وهذه المهارات وإن كانت مهمة للقيادة الإدارية بصفة عامة إلا أنها أكثر أهمية للقيادة التربوية لكونها تتعامل مع مجموعة كبيرة من البشر ، ومتنوعة في نفس الوقت ، فتشمل المعلمين والإداريين والطلاب وأولياء الأمور .

ويمكن للقائد اكتساب هذه المهارة من خلال إطلاعه على نتائج البحوث والدراسات في هذا المجال ، وإلمامه بطبيعة العلاقة بين التربية والمجتمع ،ووعيه بالفروق الفردية بين الأفراد، ودوافعهم ، واتجاهاتهم ، وأن يلم بأسس ومبادئ العلاقات الإنسانية .

رابعا : مفاهيم خاطئة في الإدارة المدرسية.

يصادف مدير المدرسة ظروفا صعبة في عمله إذا كان ممن يتمسكون ببعض المفاهيم الخاطئة في الإدارة مثل:

1-   اعتقاده أن مجرد التعيين في وظيفة مدير المدرسة يعطيه الحق في قيادة أعضاء هيئة التدريس ، فالقيادة أمر يكتسب ، ولا يصاحب الوظيفة بطريقة أولية.

2-   اعتقاده أن أعضاء هيئة المدرسة يجب أن يتلاءموا مع مدير المدرسة.

3-   اعتقاده أن الولاء للأشخاص وليس للآراء والأفكار ، فمفهوم الولاء على أنه الموافقة على كل ما يقوله أو يفعله مدير المدرسة في كل المسائل والمواقف يضعف في النهاية من ثقة المدير بنفسه ، وثقة أعضاء المدرسة فيه، كما يؤدي إلى تفكك هذه الهيئة.

4-   اعتقاده أن ما يحسه الآخرون أمر غير هام.

5-   اعتقاده أنه يمكنه أن ينفرد باتخاذ القرارات.

6-   اعتقاده أن يمكن إبقاء برنامج المدرسة على ما هو عليه دون تغيير .

اعتقاده أن يمكن إجبار هيئة المدرسة على اتباع النظام الديموقراطي بوسائل أوتوقراطية

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 31/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
11 تصويتات / 8338 مشاهدة
نشرت فى 18 نوفمبر 2010 بواسطة mubark61

مهام مدير المدرسة:

أن واجبات مديرو المدارس أشمل من ذلك بكثير ، حيث تقتضي النظرة الشاملة إلى وظيفة مدير المدرسة ومسئولياته إدراك جوانبها الحقيقية في ارتباطها الكلي بعضها ببعض ، وهناك جوانب ثلاثة تمثل الإطار العام لوظيفة مدير المدرسة وهي :

1-   الهدف الذي يحاول مدير المدرسة أن يحققه من خلال وظيفته، وهو إعداد النشء وتربيتهم تربية متكاملة.

2-   الواجبات التي ينبغي أن يؤديها مدير المدرسة من أجل الوصول إلى الهدف ( إدارية ـ فنية ـ ذات صلة بالعلاقات العامة.).

3-   الطريقة التي تؤدي بها الواجبات ( التخطيط ـ التنظيم ـ المتابعة).

ويعتبر مدير المدرسة المسئول الأول عن حسن سير العمل بمدرسته ، ومن هنا ندرك كبر حجم المسئولية الملقاة على عاتقه ، فواجبات مدير المدرسة متعددة ومتنوعة ومتداخلة فيما بينها ، إلا أنه يمكن تصنيفها إلى ثلاثة أقسام رئيسية:

1-   الواجبات التي يغلب عليها الطابع الإداري.

2-   الواجبات التي يغلب عليها الطابع الفني.

3-   الواجبات ذات الصلة بالعلاقات الإنسانية.

أولا : الوجبات ذات الطابع الإداري:

          هذه الواجبات تتعلق بالأعمال المكتبية ، وتهتم بالشكل التنظيمي للعمل الإداري ، وتساعد في خدمة الواجبات الفنية ، وتتبلور في الآتي:

1-   ما يتعلق بشئون الطلبة وقبولهم ، وتوزيعهم على الفصول.

2-   توزيع الكتب الدراسية.

3-   البناء المدرسي والتسهيلات المدرسية.

4-   حصر احتياجات المدرسة من القوى البشرية والمادية.

5-   الاتصال بالمسؤولين بشأن ما يتعلق بالمدرسة.

6-   العناية بالمكتبة ، والتأكد من توافر وسائل السلامة.

ثانيا : الواجبات ذات الطابع الفني:

          وتتعلق بتحسين العملية التعليمية ، وتتمثل قمة عمل مدير المدرسة في الإشراف ، والمتابعة ، والتقويم ، وتشمل:

1-   الإشراف الفني على المعلمين وتطويروتدريب المعلمين لزيادة كفاءتهم

2-   رعاية الطلاب ، وتطوير المناهج.

3-   الإشراف على برامج التوجيه والإرشاد .

4-   الإشراف على الاختبارات.

5-   حضور الاجتماعات.

6-   التعاون مع الموجهين الفنيين والإداريين.

7-   وضع التقارير ورفعها إلى السلطات التعليمية .

ثالثا : الواجبات ذات الصلة بالعلاقات العامة ( المجتمع المحلي).

1-   وضع خطط برامج العلاقات بين المدرسة والبيئة والإشراف عليها.

2-   مقابلة أولياء أمور الطلاب ، ومتابعة مشكلات أبنائهم ، واقتراح الحلول المناسبة.

3-   القيام بحلقة الوصل بين العاملين بالمدرسة وبين البيئة المحلية بما فيها من هيئات ومنظمات.

وجدير بالذكر أن الواجبات الإدارية تشغل عادة معظم وقت رجل الإدارة ، ومن الشكاوي الشائعة بين العاملين في ألإدارة أن معظم وقتهم يضيع في الأعمال الإدارية ، وأنهم لا يجدون الوقت الكافي للقيام بالأعمال الفنية التي تتعلق بتحسين العملية التعليمية بمختلف جوانبها.

ومن العاملين في الإدارة المدرسية من يتصور خطأ أن مسئوليته الكبرى تكمن في تصريف العمل ألإداري ، وأن العمل الفني يأتي في المرحلة الثانية ، وهذا تصور غير صحيح ، يضع الأمور في غير نصابها ، ذلك أن لب العملية يتعلق بالجانب الفني في ضوء مساعدة الجانب الإداري .

mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 553 مشاهدة
نشرت فى 18 نوفمبر 2010 بواسطة mubark61

البركان المتفجر :
يصرخ و يضرب على المنضدة و يعلو صوته بالتهديد و الوعيد , نوع من الرؤساء الغير جيدين يعتمد على تخويف مرؤوسيه , يقود اسلوبة الى قتل الابداع , نشر السلبية , و التفكير في تغيير المنشاة .
كيفية التعامل معه :
- محاولة التعرف للدوافع
- محاولة امتصاص الغضب قدر الامكان و احتواء الموقف
- السيطرة على اعصابك
- النظر اليه مباشرة
- تقديم عدة خيارات لمناقشة الموضوع و لحل الخلاف ولاتخاذ خطوات عملية في الحال , تاجيل النقاش لوقت اخر
- انسحب بهدوء
الطيب :
قلبه طيب , صادق و يتعامل مع الامور بحسن نية , يفترض ان الناس ينطلقون من مبدا الخير و الصدق , يحاول الا يغضب احد , لا يغضب ولا ينفعل بسرعه و يفكر ان الناس يسلكون نفس طريقته في التعامل , يسهل استغلال طيبته , لا يمسك بزمام الامور .
كيفية التعامل معه :
- عدم استغلال طيبته
- لا تشعر بان الطيبة مبرر لك بالتكاسل و التسيب
- قد تكون هنالك نوبة غضب قوية اذا شعر باستغلاله
- اجعل من طيبته حافزا لك للمزيد من الانتاجية
- قم بمهام عملك بكل جد و اتقان و تفان
- تعلم من خبرته و اسلوبة في التعامل

المتعجرف :
يعتقد انه ذو خصائص فريدة , و يتعالى في تعامله مع الناس , و يحب اصدار الاوامر , و يكثر منها , يقلل من مساهمات الاخرين و يبخس افكارهم , لا يميل الى النقاش , وعلاقته مع الاخرين تميل الى التوتر و الحذر , لايرى الجوانب الحسنة في الاخرين .
كيفية التعامل معه :
- حاول معرفة دوافع عجرفته
- قد يكون تصرفة نتيجة نقص , فلا تحاول ان تفضح ذلك
- قم بواجباتك على اكمل وجه و لا تعطه فرصه ليستحقرك
- احترم آراءه في حدود العمل
- قد يكون الموظف هو سبب عجرفته باهماله عمله و التقصير فيه
- واجهه اذا دعا الحال الى ذلك و لكن بطريقة لا تجعله يفقد اعصابه
المدعي :
يعتقد انه يفهم كل شيء و يفتي في ما يعرف ومالا يعرف , كثير الكلام , يحب الظهور و السيطرة , يعارض الناس فيما يقولون وقد تكون افكاره مغلوطه و ربما يميل الى الكذب او عدم الدقه , ومن اعتقاداته ان المدير يجب ان يكون ملما بكل شيء .
كيفية التعامل معه :
- لا تاخذ كل كلامه ماخذ الجد
- حاول ان تبين له الحقائق بطريقه لبقه لا تفضح جهله
- تاكد من معلوماتك التي تقولها
- لا تقل " هذا كلام خطا " لكي لا تدخل معه في جدال خاسر
- قدم ارائك في شكل بدائل
الوالد :
يعامل المرؤوسين كابنائه و يظهر لهم عطفه دون البوح به احيانا , واذا قسى يقسو قسوة الاب دون حقد او كراهيه , يقدم النصح و الارشاد ولا يفرق بين الموظفين على اساس عاطفي , ولا يبخل عليهم بخبرته و عمله و يفرح نجاحهم و تطورهم .
كيفية التعامل معه :
- تقديم الاحترام اللازم له
- الاستفاده من خبراته و تجاربه
- كن مهذب في التعامل معه سندا
البيروقراطي :
يعشق الروتين , يعيد الاجراءات و اللوائح و النظم , يخاف من المسئولية و الخطا , يحبذ التعليمات مكتوبة , يتبع تسلسل السلطة او الادارة العليا , ويحمي نفسه ولا مجال عنده للابداع و يعمل بجد و لكن بدون ذكاء , مبدأة العام " حسب النظام " يكره شيء اسمه التغير .
كيفية التعامل معه :
- كن ملم باجراءات العمل
- اجعل عملك متكاملا قدر الامكان حتى لا يرد لك لنقص ما
- قدم له عدة خيارات يختار منها
- وضح له السوابق ليسترشد بها
- يمكنك تغييره و لكن ببطء
- سيكون اثره عليك مدمرا ان كنت من الاشخاص اللذين يتاثرون بمن حولهم
- قد يفيدك من حيث المعرفه بالقوانين و اللوائح التي تحكم العمل , ولكنه لن يفيدك من حيث النمو و التطوير

المساند :
متواجد دائما مع المرؤوسين , يشجع على العمل المتميز , يوفر متميزات العمل , يتغاضى عن الهفوات الصغيره ينظر الى الجوانب المشرقه , يفتح للمرؤوس آفاقا جديده يرتادها , يتقبل الافكار الجديدة , يدع المرؤوس يتعلم من اخطائه , ولا يميل الى الشدة في التعامل , ومتفاعل مع المرؤوسين .
كيفية التعامل معه :
- عبر عن تقديرك لمساندته
- استغل مساندته للرتقاء بادائك
- كن عند حسن ظنه بك
- لا تتردد في طلب مساعدته لك

الحاضر الغائب :
غير مهتم بالعمل وما يدور فيه , ربما يكون مشغولا باعماله و اموره الخاصه , لا يدري عن الموظفين شيئا كثير التغيب و الاستئذان , يتكل في اداء العمل الى عدد مقرب من المرؤوسين الذين يفضلهم عن غيرهم , يصدر التعليمات ثم ينصرف , لا يتعلم المرؤوسين منه شيئا , تكون الرقابة لدية معدومة , مما يسبب التسيب و التكاسل بالعمل و بالتالي تقصير بواجبات العمل .
كيفية التعامل معه :
- يجب ان تقوم بما يوكل اليك من واجبات
- كن حريصا على الا تصطدم معه خشية ردة فعل غير مرضية للطرفين
- فكر في الانتقال الى موقع أخر لرئيس اكثر دقه بالعمل

المتقلب الرأي :
لا يستقر على راي ثابت , غير متاكد مما يفعل , يخشى الانقاد , تنقصه الثقه بالنفس , يربك العمل برايه المتقلب , يفقد ثقة المرؤوسين فيه , يتردد المرؤوسين في القيام بالعمل خشية تغيير الرئيس لرايه .
كيفية التعامل معه :
- اخذ التعليمات منه مكتوبه
- قدم له عدة خيارات
- وضح له مزايا ما تفعله بالنسبة له و للدارة من ناحية عامه
- لا تحتد معه بالنقاش
- ردد له ما قاله و تاكد من صحه ما يقصده
- حاول ان تقنعه بوجهة نظرك
الودود :
يتعامل مع الناس بود و لطف , يتميز بحب الناس و الخير للاخرين و لكنه قوي الشخصية , يمكن ان يغضب ويثور , اذا شعر ان احدا يستغل معاملته الودوة
كيفية التعامل معه :
- مبادلته الود و بحسن المعامله
- قم بعملك باكمل وجه و اللجوء اليه عند الحاجه لمعرفة بعض جوانب العمل التي تقوم بتنفيذها
- لا تتجاوز حدودك معه مع محاوله ان تتعلم منه الطباع الحسنة في التعامل مع الاخرين
متصيد الاخطاء :
لا يرى في الناس الا اخطائهم , يعتبر اكتشاف الاخطاء مصدر قوة له ليضع المرؤوس في موقف دفاعي , يستمتع باكتشاف الخطا , يعتبر الاشراف و الرقابه هي تصيد اخطاء الاخرين , ولا يثق بالمرؤوسين يغطي على اخطائه باخطاء الغير و بخلق جو من التوتر في العمل
كيفية التعامل معه :
- كن حريص على أداء عملك كما ينبغي دون اخطاء
- تعرف على اسلوبة في الرقابه , و استفسر منه اذا استصعب عليك امر ما
- راجع عملك قبل عرضه عليه مع تجنب الاخطاء التي وقعت بها سابقا
- لا تتاثر سلبيا بكمية الاخطاء و اطلب منه توضيح ما هو صحيح
المتردد :
غير واثق من نفسه , ويخاف من اتخاذ القرارات و يخشى الوقوع في اخطاء يحاسب عليها ولا يستقر على راي , وقد يصدر اوامر او يفعل شيئا ثم يغيره اذا شككه احد في صحته , قد تكون اهداف العمل غير واضحه بالنسبة له و يتميز بالضعف في اسلوبه الاداري .
كيفية التعامل معه :
- قدم له عدة خيارات و كن مستعدا لشرح كل منها مع تحديد افضلها و لماذا ؟
- كن حاسما في التغبير عن رايك و ادعمه بالدليل و البرهان
- لا تتردد كما يتردد و حاول ان تكون سندا له يرتكز عليه
العصبي :
يغضب و ينفعل لاتفه الاسباب و يستعجل الامور بطريقته , قليل الصبر و مندفع في تصرفاته , يمكن استفزازه بسهوله , قد يتفوه بالفاظ جارحه , يمكن ان يكون عنيفا , قد تكمن وراء عصبية طيبة قلب , عصبيته يمكن ان تجلب اليه الكثير من المشاكل ,
كيفيه التعامل معه :
- لا تجارية في عصبيته
- تعرف على الدوافع وراء سلوكه
- دعه يهدا ثم ناقشه بهدوء و وضح له الاضرار و تقبل عذره اذا اعتذر
- تفادى اللحظات التي قد يكون فيها عصبيا
المحبط :
لا يشعر بدافع العمل , يشعر بانه مظلوم من رؤسائه و بالتالي لا يعتم بالعمل , نظراته داخلية و شخصية , قد ينعكس سلوكه سلبا على مرؤوسيه , ينغلق في عالمه الشخصي , ولا يهتم بامور العمل .
كيفية التعامل معه :
- حاول ان تقف بجانبه و تخفف عليه ما يشعربه وكن سندا له
- لا تجعل احباطه ينتقل اليك و تعامل معه بكل اخلاص و جد
- قد يكون المرؤوس سبب احباطه مع محاولة مواساته ورفع معنوياته , تقدير موقفه و تفادي جرح شعوره .
السماع :
غير واثق من نفسه , يتخيل ان الناس تتحدث عنه , له مجموعه من المرؤوسين تنقل اليه الاخبار و يفضلها على الاخرين , و يمنحهم حوافز مما يسبب استغلال المرؤوسين له , سلوكه يخلق احقاد بين الزملاء , يقتل روح الفريق و التعاون .
كيفية التعامل معه :
- لا تكن ناقل للاخبار و نمام تنقل اخبار الزملاء للرئيس
- تعامل معه باحترام و اظهر تقديرك له كرئيس
- تاكد من صحة ما ينقل اليك من كلام عن الاخرين و خاصة الرئيس
- اذا كانت لك ملاحظات سلبية عن رئيسك , احتفظ بها لنفسك او ناقشها معه شخصيا
الشكاك :
لا يثق في احد و يشك في نوايا الكل , يغلب الجوانب السلبيه في سلوك الناس على الجوانب الايجابيه , يعتقد ان الاخرين يشكون فيه و يتحدثون وراء ظهره , يجب ان يتاكد من ان كل شيء يسير حسبما يريد .
كيفية التعامل معه :
- كن صادقا في تعاملك معه
- قدم له الحقائق مدعمه بالارقام و الدلائل
- اشرح له كل ما تقوم به
- ارجع له وقت لاخر لتاخذ رايه
- قدم له العمل مكتوبا


mubark61

مبارك ابراهيم على

  • Currently 30/5 Stars.
  • 1 2 3 4 5
10 تصويتات / 1640 مشاهدة
نشرت فى 18 نوفمبر 2010 بواسطة mubark61

مبارك ابراهيم على

mubark61
اللهم إنك أعطيتنى خير أحباب فى الدنيا دون أن أسالك ، فلا تحرمنى من صحبتهم فى الجنة وحقق لهم ما تمنوا اللهم لا ترد دعوتى فإنى فيك أحبهم 🅼🆄🅱🅰🆁🅰🅺 [email protected] 01094146316 »

تسجيل الدخول

ابحث ولا يهمك

عدد زيارات الموقع

190,213

محبة الآطهار

جهلت عيون الناس ما فى داخلى فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
 دعنى فقلبى لن يكون أسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى اذن مادام ربى يحسن التدبيرا
 وهو الذى قال فى قرآنه وكفى بربك هاديا وبصيرا