بقلم/الشيخ حسن الشيبانى
لقد حاولت الايدلوجيات المادية بكافة مشاربها وتفرعاتها ان تضع نظاما بديلا عن الشرائع السماوية.كل ذلك لتقول انها استطاعت ان تمثل عن البديل في القوانيين الالهية.
رغم انه لاينسجم مع الفطرة السليمة ويضع المجتمع امام وحوش المال من البشر. بعد ان اعلنت فشل الكنيسة وحملت الشرائع مسؤولية تخلف الامم واخذ المال بدون مبرر. وبعد النظرية الماركسية التي هي اكثر مخالفة للفطرة التي انهارت بالكامل وكما تنبأ مرجعنا السيد الشهيد بانهيارها وانهارت نعتقد ان الرأس مالية ايضا بدأت تنهار شيءً فشيء .ان سلب المال من المجتمع ضمن قوانيبن من دون مراعات اشياء مهمة في حياته.
رغم كل التعديلات المتكرره.
نعم لن يكون هناك بديل ناجح سوى النظام الاسلامي الذي ستنعم البشرية في ظله.