حاصله علي ماجستير في العلاقات العامه والموارد البشريه دكتوراه في علم الاجتماع العام يتفرع منه علم الاجتماع الاعلامي وعلم الاجتماع النفسي في الارشاد النفسي لاسر ذوي الاحتياجات الخاصه.. فهي كفيفه البصر حصلت علي تلك المؤهلات من جامعه امريكيه عريقه وتصورت ان ابواب الحياه العمليه قد فتحت لها زراعيها لتبدأ في تحقيق الحلم الاساسي وهو اثبات كفائتها عمليا لتفيد المجتمع بعلمها. ليعلم المجتمع بأكمله إن الاعاقه لا تعرقل الحياه بل الاراده تفعل المعجزات ولكن حدث عكس كلل احلامها فالجامعات وضعن في عين الاعتبار ان تلك الشهادات من جامعات اجنبيه ولا تتعامل معها كالجامعات المصريه وطُلب منها التوجه لجامعات المحافظات حيث انه لايوجد تكدث بالدكاتره والطلاب وايضا لاتعرقل في شروط التوظيف مثل جامعات القاهره وعند توجهها ايضا لن تحصل علي رد صريح وواضح لتوظيفها فتوجهت لمشيخة الازهر وقد حصُلت علي موافقه بالتعين ولكن عندما توجهت للجامعه فقد طلبو منها ترك الاوراق لحين الاحتياج لها مثل هذه النماذج المشرفه جدا للبلد بأكملها وجب علي الجميع تتويجها ووضعها في اعلي منصب تستحقه بعلمها فهي لاتسعي لافساد بل تسعي لتفيد المجتمع بعلم وطاقه إيجابيه تسعي لنشئ جيل معافي من الامراض الدنيويه تسعي لتتفتح لها ابواب مستقبل مذدهر تسعي لتري ثمرة مجهود ليس بالهين نداء لكل من يخصه الامر السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي فهو كلل مجهودات ذوي الاحتياجات الخاصه بتلك القوانين التي حلِموا بها كثيرا اللائحه التنفيذيه للقانون لا تحتاج للوساطه حتي يتسني لذوي الاحتياجات الخاصه ان تتعين بعد مجهود سنين ولكن من ليس له صوت فإلي اين يذهب دكتوره صفاء لاتريد شئ غير وظيفه كعضو هيئة التدريس بالجامعه وهو ماتستحقه بشهادتها وليس بالعواطف او غيره هي تطلب حق مشروع ولكنه غير مكتسب لكي منا كل التقدير والاحترام
