ظرًا لأهمية عنصري البداية والنهاية في القصة القرآنية، فقد اتَّجه هذا البحث إلى دراستهما موضِّحًا أهميتهما، ومُبرِزًا جماليتهما في القصة، وكشَف عن أن البداية قد تكون موسَّعة، تتضمَّن مرحلة تسبق مرحلة البداية الفعلية في القصة؛ كما في قصة آدم، وقصة وعيسى - عليهما السلام - حتى إن قصة عيسى - عليه السلام - قد سُبِقت بقصة أخرى هي قصة مريم - عليها السلام - ثم وجدنا في نهايتهما ما يمكن تسميته بالنهاية المفتوحة...
عبدالله بن صالح العريني
http://www.alukah.net/Sharia/0/19870
ساحة النقاش