ما في القرن التاسع عشر فقد أصبحت الرواية أوسع الأنواع الأدبية وأكثرها شمولاً إذ احتوت على عنصر المغامرة كما في القرون الوسطى، والعنصر النفسي كما في القرن السابع عشر، والعنصر الاجتماعي كما في القرن الثامن عشر، ثم تمثّلت كُلَّ تطلعات القرن التاسع عشر، واتصفت بالغنائية والواقعية والاجتماعية والطبيعيّة والرمزيّة.
قحطان بيرقدار
http://www.alukah.net/Literature_Language/0/19892
ساحة النقاش