كان من أخطر ما تعرَّضت له دراسة العقيدة الإسلامية المنهج المختلف في تناول قضاياها ومسائلها، حيث جدَّت مسائل الفلسفة وعلم الكلام، ودخلت في منهج دراسة العقيدة؛ وهو ما ترك أثرًا كبيرًا إلى يومنا هذا في دراسة العقيدة والتوحيد، وبعدَ بها نوعًا ما عن منهج القرآن...
جمال عبدالناصر
http://www.alukah.net/Sharia/0/19819
ساحة النقاش