عدد 48 مقال تحت قسم أدب
- الأحدث
- الأكثر مشاهدة
- الأكثر تصويتا
الترتيب حسب
-
الراحلة سنية صالح/ فصل الحب ...
إتجهت صوب الريح التي تشبه المنجل وتضرعت إليها ألا تقطع أوصالي ريثما أنقضُّ على الحياة من شاهق وأظل أغوص فيها حتى أعود إلى رحمها.
-
هذي الحقيقة نحن نحياها وتلك خرائبك التي ضيقت فيها الخناق ...
-
· شاعر مكثر يتناول في شعره الكفاح والمعاناة الفلسطينيين، وما أن بلغ الثلاثين حتى كان قد نشر ست مجموعات شعرية حازت على شهرة واسعة في العالم العربي.
-
يعد سميح القاسم واحداً من أبرز شعراء فلسطين، وقد ولد لعائلة درزية فلسطينية في مدينة الزرقاء الأردنية عام 1929، وتعلّم في مدارس الرامة والناصرة. وعلّم في إحدى المدارس،
-
سأنتظرك / د. عبدالنور فايز الهزايمه
سأنتظرك مهما طال الفراق وتباعدت بيننا المسافات فحبك في قلبي خزائن لا تحصيها الأرقام والحاسبات ولك في قلبي
-
الشام رئة الأرض وفلسطين قلبها / للشاعر محمود عاطف
هي قلعة الاحرار من نور الصباح من احلى ابتسام هي الربيع القادم بعد العاصفة لها التحية والسلام . .هي القلعة الشامخة في أعلى مقام
-
نازلاً كنت : على سلم أحزان الهزيمة نازلاً .. يمتصني موت بطيء صارخاً في وجه أحزاني القديمة : أحرقيني ! أحرقيني .. لأضيء ! لم أكن وحدي ، ووحدي كنت
-
ا قالته لي الأيام/ قصص قصيره جدا- محمد الحنيني
شاكرة طفولتها التي تذكرها بالفقر..بسطت كفيها لكل الفقراءالذين ذكروها بها.
-
ضاعت أحلامه،لملم وجعه المزمن،حتى أحلامه تأبى مشاركته حزنه،وحيدا"بقي في مواجة الريح،هذا الركام اللعين
-
أحاول إنقاذ آخر أنثى قبيل وصول التتار
أعد فناجين قهوتنا الفارغات، وأمضغ.. آخر كسرة شعرٍ لدي وأضرب جمجمتي بالجدار.. أعدك.. جزءاً فجزءاً.. قبيل انسحابك مني، وقبل رحيل القطار. أعد.. أناملك الناحلات، أعد الخواتم فيها..
-
من كنت صغيرة حبيتك حفرت إسمك بقلبي رسمت صورتك بنون عيني من كنت صغيرة كنت أرقب حركاتك لعبك ضحكاتك
-
أوْلَـى بـقَـلْـبِـى..أنْ يَـثُـورْ / الشاعر:أحمد عفيفى
تَـتَـخَـــــايَـلِـيـنْ وَكَانَ الأجْدَى أنْ تَـمشِيـنَ فِى كَـنَـفِ الـزُّهُـــورْ لِـيَـأتَـلِـقُ الـمَـسَــاءُ بِـطَـلَّـتِــكْ وَيحْمِلُكِ الهَوَاءُ كَنِسْمَـةٍ هَفَّتْ هُـدْبِ الجُسُـورْ
-
من رواية: عائد إلى حيفا / غسان كنفاني
"حين وصل"سعيد س إلى مشارف حيفا، قادما إليها بسيارته عن طريق القدس، أحس أن شيئا ما ربط لسانه، فالتزم الصمت، وشعر بالأسى يتسلقه من الداخل
-
في ليالي الضِّيقِ والحرمانِ والريحِ المدوِّي في متاهاتِ الدروبْ مَن يُقَوِّينا على حَمْلِ الصليبْ مَن يَقينا سَأمَ الصَّحْراءِ, مَن يَطْرُدُ عنَّا ذلك الوحشَ الرَّهيبْ
حال الدنيا
عجبا للناس كيف باتوا وكيف أصبحوا.
ماذا جرى لهم ؟
وما آل إليه أمرهم والى أي منحدرا ينحدرون،
أصبح الأخ يأكل لحم أخيه ولا يبالي ،انعدمت القيم والأخلاق
والمبادئ، من الذي تغير نحن أم الحياة.إننا وان تكلمنا
بصدق لا نساوي شيئا ،فالكذبأصبح زادنا وزوادنا، ،إن الإنسان في العصر الحجريرغم بساطته فَكّرَ وصَنَع فالحاجة أم الاختراع، أما نحن نريد كل شيء جاهزا، أجساد بلا روح تأتي ريح الشرق فتدفعنا وتأتي ريح الغرب فتأخذنا إننا أحيانا نتحرك من دون إرادتنا كحجار الشطرنج أنائمون نحن أم متجاهلون ما يدور حولنا أم أعمتنا المادة .كلنا تائه في طريق ممتلئه بالأشواك، أشواك مغطاة بالقطن الأبيض نسير عليها مخدوعين بمظهرها بدون
انتباه وبين الحين والأخر يسعى الحاقدون لقتل واحد
منا، فيزول القطن الأبيض ولا يبقى إلا الشوك،
فنستغرب لحالنا، لان عيوننا لا ترى إلا الأشياء البراقة
اللامعة والمظاهر الخادعة أما الجوهر المسكين فَقَدَ
قيمته لم يعد إلا شعارات رنانة نعزي بها أنفسنا بين
الحين والأخر،
هكذا أصبح حال الناس هذه الأيام.
ـــــــــــــــ
حسين خلف موسى
دنياالوطن